أعذب إشتياق
عندما تتزاحم المشاعر لتُظهر لك الأشتياق لمن تُحب وأنت في لحضة صمت
هل ستترجم ذلك إلى شعورٍ ملموس وكلماتٍ تصِلُ إلى مستقرُّ القلب
وتبعثُها بحُبٍ خالصأ خالداً في ضميرُ من أحببتهُم ورسمتُ ابتساماتهم
ربما إلى أُناسٍ تجمهرو حولك في يومٍ من الأيام , وغمروك بحُبهِم
ربما إلى أُناسٍ فقدوك مجبورين لضروفٍ خارجه عن إرادتهِم
ربما إلى أُناسٍ يُحبونك في ضمير الغيب , أنت لا تدرِكهُم ولا تعرفهم
ربما إلى قلوبٍ كانت ساكنه , فأثارتها عذوبة كلماتك ورقّةُ مشاعرك
ربما إلى أحبابٍ عشت معهم أجمل لحضات العمُر في هذا المنتدى
وربما إلى أصدقاء مُعجبين بك , يكفيك منهم قلوبهمُ النابضه بِحُبك
وربما إلى عالمٍ مترامي الأطراف يسكُنهُ الخوف والقلق والحزن
وعندما تنثُرُ كلماتك البهيَّه في سمائِه , تُبدِّدُ ذلك السواد من مساحاته
وربما بل هي الحقيقه أنني الآن أكتُبُ أعذبُ وأصدقُ الكلمات
كلماتٍ نمَت في وجداني وترعرعت في سويداءُ القلب , وأثمرت اليوم
حُبّاً خالداً لكم يسمو في سمائكم الجميل المطرّزُ بأحرُفٍ من ذهب
يتلألأُ كبدرٍ في مسار الرحيل والسفر , مُتّجهاً نحو الغروب في هذا المساء
أعذبُ اشتياقُ لكم أنتم أيها الساكنون حروفاً من حب وكلماتٍ من نور
تُفرشون بها صفحاتُ هذا المنتدى الراقي في عالمُ الأبداع والتميُّز
أعذبُ اشتياقُ لكم
وأقولُ لكم في آخر الكلمات قبل السفر
هل فكّر أحدُنا بوالديه في وقت حاجتهم وضُعفِهم أن يكونا بين يديه
يرعاهما ويُشعِرهما في تلك الساعه بمدى حُبهُ لهما
هل منّا من تذكّر حقّاً إخواناً لنا وأصدقاء وأحباب نستهمُ الذاكره
فرفع سماعةُ هاتفه في هذه الأيامُ المباركه ليسألُ عن حالُ من طاف في فكرهِ حينها
فعبّر لهُ بكلمات الشوق والحب , وقلّب معهُ شريطُ الذكرياتُ الجميله
أتمنى أن تفعلوا ذلك حتى وإن كانت هُناك لمحاتُ خِصامٍ بينكم
فاجعل شوقك ومحبّتك لذلك الشخص , أيّاً كان , تُذيب جليدُ تلك المشاعر
وتُحيي جذور الودّ والمحبّه التي سئمت العطش والجفاف وأخبرهُ بذلك
فلا يدري منّا أيُّنا يفارقُ قبل الآخر
بكل الود والحب , أُسامحكم وأُقبِّلُ كلماتكمُ الغارقه نبضاً في وجداني
وبكل الودّ والحب , أنتظرُ ابتسامةُ رِضا من ملامح وجودكم هنا
وبكل ذلك وأكثرُ من ذلك أُودّعكم بكلماتٍ تشتاقُ لكم طرباً
فكيف لها أن تُقاوِمُ هذا الرحيلُ والسفر
ولكن طالما أن هناك أملٌ من الله يُحيينا , ستنطوي تلك الأيامُ ونلتقي على الحب , أستودعكمُ الله
عندما تتزاحم المشاعر لتُظهر لك الأشتياق لمن تُحب وأنت في لحضة صمت
هل ستترجم ذلك إلى شعورٍ ملموس وكلماتٍ تصِلُ إلى مستقرُّ القلب
وتبعثُها بحُبٍ خالصأ خالداً في ضميرُ من أحببتهُم ورسمتُ ابتساماتهم
ربما إلى أُناسٍ تجمهرو حولك في يومٍ من الأيام , وغمروك بحُبهِم
ربما إلى أُناسٍ فقدوك مجبورين لضروفٍ خارجه عن إرادتهِم
ربما إلى أُناسٍ يُحبونك في ضمير الغيب , أنت لا تدرِكهُم ولا تعرفهم
ربما إلى قلوبٍ كانت ساكنه , فأثارتها عذوبة كلماتك ورقّةُ مشاعرك
ربما إلى أحبابٍ عشت معهم أجمل لحضات العمُر في هذا المنتدى
وربما إلى أصدقاء مُعجبين بك , يكفيك منهم قلوبهمُ النابضه بِحُبك
وربما إلى عالمٍ مترامي الأطراف يسكُنهُ الخوف والقلق والحزن
وعندما تنثُرُ كلماتك البهيَّه في سمائِه , تُبدِّدُ ذلك السواد من مساحاته
وربما بل هي الحقيقه أنني الآن أكتُبُ أعذبُ وأصدقُ الكلمات
كلماتٍ نمَت في وجداني وترعرعت في سويداءُ القلب , وأثمرت اليوم
حُبّاً خالداً لكم يسمو في سمائكم الجميل المطرّزُ بأحرُفٍ من ذهب
يتلألأُ كبدرٍ في مسار الرحيل والسفر , مُتّجهاً نحو الغروب في هذا المساء
أعذبُ اشتياقُ لكم أنتم أيها الساكنون حروفاً من حب وكلماتٍ من نور
تُفرشون بها صفحاتُ هذا المنتدى الراقي في عالمُ الأبداع والتميُّز
أعذبُ اشتياقُ لكم
وأقولُ لكم في آخر الكلمات قبل السفر
هل فكّر أحدُنا بوالديه في وقت حاجتهم وضُعفِهم أن يكونا بين يديه
يرعاهما ويُشعِرهما في تلك الساعه بمدى حُبهُ لهما
هل منّا من تذكّر حقّاً إخواناً لنا وأصدقاء وأحباب نستهمُ الذاكره
فرفع سماعةُ هاتفه في هذه الأيامُ المباركه ليسألُ عن حالُ من طاف في فكرهِ حينها
فعبّر لهُ بكلمات الشوق والحب , وقلّب معهُ شريطُ الذكرياتُ الجميله
أتمنى أن تفعلوا ذلك حتى وإن كانت هُناك لمحاتُ خِصامٍ بينكم
فاجعل شوقك ومحبّتك لذلك الشخص , أيّاً كان , تُذيب جليدُ تلك المشاعر
وتُحيي جذور الودّ والمحبّه التي سئمت العطش والجفاف وأخبرهُ بذلك
فلا يدري منّا أيُّنا يفارقُ قبل الآخر
بكل الود والحب , أُسامحكم وأُقبِّلُ كلماتكمُ الغارقه نبضاً في وجداني
وبكل الودّ والحب , أنتظرُ ابتسامةُ رِضا من ملامح وجودكم هنا
وبكل ذلك وأكثرُ من ذلك أُودّعكم بكلماتٍ تشتاقُ لكم طرباً
فكيف لها أن تُقاوِمُ هذا الرحيلُ والسفر
ولكن طالما أن هناك أملٌ من الله يُحيينا , ستنطوي تلك الأيامُ ونلتقي على الحب , أستودعكمُ الله
أخوكم المُحب
ما يهمني لقب....