لقد أورد الله سبحانه و تعالى في سورة الإسراء الآيات التي تتوعد اليهود بالموت و الفناء على يد عباد الله الصالحين أولي الباس الشديد و من هنا فبالرغم من علو اليهود في الأرض علوا كبيرا في هذا الزمن فهم على ثقة و يقين بأنهم سينتهي وجودهم في الأرض و يعلمون بأن فلسطين هي بداية النهاية لوجودهم في الارض و لعل ما يعلن عنه أحبارهم كل يوم جهارا نهارا عن رغبتهم في بناء الهيكل المزعوم الذي وعدوا به في توراتهم ( التلمود ) هو تعجيل بتجميع كل عبدة الأحبار من أزلام الكفر و عبدة يهوا في فلسطين لتكون مقبرة لهم جميعا
و تصديقا لكلامي فإن هناك جماعات يهودية تعلم بأن فلسطين هي بداية النهاية للوجود اليهودي في العالم و ترفض الانتقال للعيش في فلسطين
بسم الله الرحمن الرحيم
( وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا * فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا * ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا * إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيراً ) الإسراء
حديث شريف
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهود من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر : يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فلأنه من شجر اليهود " أخرجه البخاري وأحمد في مسنده واللفظ له .
فأبشروا يا إخوتي و أخواتي
و تصديقا لكلامي فإن هناك جماعات يهودية تعلم بأن فلسطين هي بداية النهاية للوجود اليهودي في العالم و ترفض الانتقال للعيش في فلسطين
بسم الله الرحمن الرحيم
( وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا * فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا * ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا * إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيراً ) الإسراء
حديث شريف
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهود من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر : يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فلأنه من شجر اليهود " أخرجه البخاري وأحمد في مسنده واللفظ له .
فأبشروا يا إخوتي و أخواتي