أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في JO1R FORUM | منتديات شباب و صبايا الأردن، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..

أديم _تأكدي أنك ِ مهما كتبت لك ِ لن أصل لقمة عشقك ... لكن سأحاول أن أكتشف تلك القمة !!!_ وأعرف أنه ُلايستحب ان ابدأ الرسالة بخطاب مباشر غامض لا ي



06-07-2009 02:40 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 20-03-2009
رقم العضوية : 29,655
المشاركات : 2,449
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
أديم
_تأكدي أنك ِ مهما كتبت لك ِ لن أصل لقمة عشقك ... لكن سأحاول أن أكتشف تلك القمة !!!_

وأعرف أنه ُلايستحب ان ابدأ الرسالة بخطاب مباشر غامض لا يستفسر عن الصحة أو الحال لكني سأجعل من رسالتي هذه مميزة ... ومن سيمنع قلمي عن التعبير بأي شكل كان ...

نعم ... يا أديم من قلبي وإستغاثات نبضاتهُ ... أهديك ِ السلام ... ومن كيان كل من عرفني أنت ِ الكون الأجمل .. ولك ِ على شفاهي أمنية بإن تحضنك .. سيدتي لك ِ كل الاشواق تنتظر العودة من نسائم هبات تداعب خضل شعرك ... فأنا يا أديم شيئا ً جميل إن رأيتكِ .. ولا شيئ إطلاقا ً إن لم أراكِ...
البارحة تسألني عنكِ دمعة في جوفي ..أتدرين ماذا قلت لها !!! ... قلت لتلك الدمعة الخجولة : ويحا ً يا حزن أما شبعت قديما ً وارتويت كثيرا ً من علّيات جروحي المخّزنه منذ زمن في صمتي !!!

الى تلك الأديم التي بياض سمائها يمحق الكحل من عيني .. ويتركني أغزّل لها من كلماتي أجمل القصص التي تروى في مجالس العشق والى الابد .... أديم وكم لنفسي مطلب ٍ بإن تقيدك ِ في سجني المخمري الجدران ... ورمش عيني فيه القضبان ... طوعا ًلو حتى كراهيتا سأحاكمك ِ _ لكني لست بقاضي _ سأتعدى حقوق الانسان وأجتاز بفعلتي أشنع جرائم هتلر التي دثرها الزمان ... حتى يكون الحكم عليك ِ بالسجن المؤبد في قلبي ... فهنيئا ً لتك المطالب .. آه لو أستطيع أن أغيّر دستور الدنيا وقوانين العالم ... وقتها كان اسمي .. محمد اديم !!!!

محمد أديم ....
نعم مثل كثير عزة و عنترة وعبلة وقبلهم قيس وليلى .. ولكن ليس كمثلهم تماما ً ... وإنما تتلون يا أديم في سماء العشق أجمل الألوان ولكن لوني ولونك ليس كمثله مثيل !!! ... أتمنى في هذه اللحظة أن أرى تلك الألوان التي كانت !! تشع بنورك فإن نورك ياسيدتي مازال على صبغته الإولى .. أو هكذا إن لم يمّحي من لوحاتي !!! ...
والآن بعد هذه المقدمة لرسالتي أعتقد أني ياقلمي يجب أن أدخل في جو الحب والغزل والتغزل ... نعم هكذا تعتقدون يا أحرف الكلمات .... واقول لها احبك ِ وأغلاك ِ ....الخ ..... لا وأفاجئكم لن أقول لها إني احبك ِ .... اتدرون لماذا ... لإن حبها هو أساس عللي وكل أوجاعي يعني تلك المقدمة الغزلية لم تكن إلا من ذكريات الماضي ..!!!!

والآن علّي وعلى كلماتي أن تثير عاصفة أوجاعي وأن شأتي يا أديم أن تقرأيها فأنا لا أنصحك ...... وحتى بعد كل ما أصابني منك أخاف عليك ِ من كلماتي ... ويحا ً للوفاءمازال يجري مع عروق دمي ... وانت ِ مازلت ِ يا أديم كالشبح في عين الطفل حينما ينام وكل الأماكن معتمه غير قلبي يتوهج نورا ً فيجلس ويختبئ عنكِ وعن كل أشباحك !!!!!!!

السيدة أديم !!!
ولا أعرف إن كنت ِ مازلت ِ تقرأي رسالتي .. ربما ضميرك يؤنبك ..وهذا أحتمال مستحيل أن يحدث ..لإني أعرف ضميرك فهو كالشيطان الأعمى .. لايراى ماتفعلين ويوسوس لكِ لكي لاتري ماتفعلين ... على كل حال هكذا هو صنع يداك ِ .... وإلا تربت يداك ِ ...

يا أديم كل ذلك العشق ولم تجبري نفسك أن تبرريي ولو كذبا ً فعلاتك التي لطالما تكبلني بالصمت وتعذبني أسوء عذاب ... كنت أصبّر نفسي على اليقن بأنك لن تكفي عن عذابي .. لكن ويلاً من طلاسم وحجاب الحب والعشق وكم أغواني وأعماني .. وجرجرني وراء أذيال الغرام ....الغرام !!!

وأين ذلك الغرام .. ؟ ذلك الغرام وأسباب أعتناقي لإضغاث الأحلام ... ذلك الألم وأعاصير الدموع التي تسحق الندم .. يا أديم و لم أستطيع أن أكتب وأن أكمل لك ِ رسالتي ِ لا أعلم .. أصبحت أخشى أن أجمع الحروف .. وأن ألملم بقايا الشتات المنتثر على فوهة ذاكرتي .. ولكن سأمتنع قليلا عن الصمت وأرغم نفسي بالصراخ .. رغم نترت صوتي الهادئة التي أعتادها الجميع ... إذا ًزفي بورقتي هذه أسمى آيات الندم ليس ندما ً لي ولكن ندما لك ِ وكيف لا تندمين وأسمك قد كرهه الملايين ... !

اليوم تمنيت أمنية ورجائي من الرحمن أي يستجيبها .! .. هل تستطيعي أن تخمني ماهي ... ربما تبادر لذهنك الآن دعوة لي بإن يلعنك الله وبإن لايوفقك و بإن يإخذ بثأري ... أنتهيتي من تخميناتك ِ و وساوسك ِ التي لا تفكر إلا من الجهة الأخرى للأمور ... جهة الحاقدين والثائرين .... وهل يمكن أنك ِ لم تفكري بتلك الأمور .. حقيقتا لم أعرفك ِ يوما لم تفكري إلا بتلك الأمور .... ربما انا دعوت لربي دعوة أكثر من تلك حقدا . وربما وربما
..أنا سأبقى ملتزم الصمت حتى يحين الآوان بإن أخبرك ِ بماذا دعوت الله

.. سيدتي التي ضاقت وسعا ً بما قرأت من ذكرياتها هنا : هل تذكرين تلك الأوقات التي قضيناها معا ً .. هل تذكرين .... والله ِ ولإني متأكد أنك ِ لا تذكرين سإرجعك ِ للوراء رغما ًعن طموحاتك ِ التي تسبق الزمان وتعتقدين بإنها مصدر إلهامك بالتفائل بالحياة ... تفـــــائل ... نعم يا سيدة التفائل ماالذي جبركِ بإن تسحقي تاريخك ِ وتصعقي في لحن أغانيك ِ أسوأ صعقات ... كنت ِ السماء وماأخفت ورائها من أسرار .. وكنت ِ كالعصفورة تبلبلي بإعذب الإبتسامات .. كنت ِ الوطن في عيون المغتربين اللاجئين لبلاد الظلم .. كنت ِ تحفة الزمان وأروع من وصفْ كل الأنام .. ولكن ماالذي جبرك ِ بإن تعتقدي بإن تفائلك سيرفعك أكثر مما أنا رفعتك لقمة العاشقين

.. أهبطي .. أهبطي .. فلا تستحقي أن تبقى كالنجمة في جبيني .. فإن جبيني أطهر منك ِ وفيه علامات عبادتي وفيه هامتي التي لاتنحني إلا لربي عز مقامة ... يا أديم ولتتأكدي كم هو قلبك قاسي ومزيف ... لم تذرف عيناك ِ أي دمعة وكأنك ِ تقرأين جريدة الرأي أو الدستور وتبحثين عن أعلان للرشاقة .. أستفزني كلامي هذا ولم يستفزك .. وأقحم علي بعضا من ذكرياتي ..

عندما إلتسقت أصابعي في شرايين يدك ِ .. وأبتسمتي وقلتي لما ترتعش يداك يا محمد !! حينها كانت ساعات الاصيل تستشفي الغروب في يوما صيفيا حار !! .. وزاد أرتجافي كلما أحسست بنبضك كان جسدي كله يرتعش .. كان جسدي يتكلم بلغة لا يعرفها الجميع ... كنت أتعبد في صومعة جلدي و كانت عقيدتي وأيماناتي بالحب تصب فيك ِ أنت ِ ... كنت أهتز كالجبناء كالشيوغ والعجز لكن كنت أشعر برغبة بإن أرتعش للأبد فقد كان أحساس خيالي لم أشعر به من قبل ولم اتوقع انه بهذا السحر ..

والآن ترتعش يداي في حين كتابتي لك ِ ... وتملئني التعاسة بحجم كل الألام التي كبرت وتضخمت مع مسيرتي الطويلة على طريق الحزن وسوء الطالع .. ولكن يا أديم أنا لم أكتب لك ِ رسالتي هذه فقط لتشعري بمعاناتي للإني أعرف ماهو وصف شعورك .. لو كان يستحق لفهمتي لماذا أنا كنت قديما أرتعش ..

اليوم عن غير باقي أيامي زاد يا أديم طوفان اليأس وأجتاز حواجز الأمل القصيرة التي مازلتُ أبني بها .. ولكن تدمرت وانهدمت وأغرقني اليأس من جديد .. في لحظة الذروة وانفاسي تتحشرج عندما تذكرت من أنا .. وماذا أنجزت في الحياة ماذا قدمت .... كانت الذكرى تطرح مليون لحظة حزن من صفر لحظة أمل .. كان الناتج طبعا مئة بالمئة مليون حزن وحزن وتعب وموت وعجز وفقر .. من أنا ؟؟؟ أنا صفر ... أنا لاشيئ .. أنا عدم !!!

وأرغب الآن بإن أبكي و أبكي ... وحيدا ً في غرفتي بالقرب من النافذة التي تطل على منزلكم القديم .. أتذكرينها وكم من مرات جلست مقابها اتامل طلوع الفجر من فوق ورود بستانكم التي كانت تملاني آنذاك بعبق ٍ من تخيلات جسدتني أنا وأنت ِ في بلاد الأحلام .. هاجرتي وسعيتي لهثاً وراء سراب طموحاتك ... ولكن دعيني أبكي دعيني أعتصر ذلك العبق المسموم ...

أديم لاتستغربي مازال قلمي باول الطريق !!
ماذا سأحدثك وماذا سأكتب لك ِ ... أشعر بالغثيان ... أتكبد وسيلة الأحزان ... أنت ِ !... واللهِ أحاول أن ألتزم بالصمت لكن جبروت الوحدة يرعبني .. ويختض مع أمواج الأسى أجيج من غرابة طفولتي المحزنه ... حرمني الزمان من كل ما نشئ عليه الأطفال ... يتيم !! وعَجزت برائتي أن تتمم ملامحي الطفولية .. أحيانا _ لاوالله دائما _ كنت أتفجر بكائا ً ... نعم طفل .. كنت أتمنى أن يُحكي لي حكاية لكي أنام ...كنت أجمع قواي الضعيفه يوم أمرض تمنيت أمي تضع الكمادات البارده على جبيني .. تمنيت أبي يبتسم لي ويقبلني بكل شغف .. و كنت أتخيل دمية مثل التي كانت مع أقراني تكون لي ألاعبها و أرميها بعيدا لو مللت .. كنت أنتمي ومنذ صغري لطائفة المحرومين .. فلا غريب علي يا أديم لو أكدتي لي هذا ...

آه وكم هو الأرق يتمتع بإغتصاب أنثى السهر .. علني أتكئ قليلا ً على جانبي الأخر .. جانب المظهر المزيف .. وكم من أناس رؤني وكادوا يباركوا لي يظنون ان عندي مناسبة .. فإن أبتساماتي وضحكاتي المستمرة التي تواري جثمان الحزن في قلبي .. أعتقدوا بإنها تخفي أنسان يعيش أجمل أوقاته ويتفهم الحياة ... لكن وعساهم يبقوا يظنون أخشى أنتقاداتهم أخشى أي تدخلاتهم بحياتي المعقدة .. حتى أنت ِ يا أديم كنت ِ وربما مازلت ِ لحتى قرأتك رسالتي هذه كنت ِ تعتقدين بإني شخص يتصف بروعة احساسه وبروعة حياته و و و لكن أن في أشنع أحزان البشر !

تكلمت كثيرا عني نفسي . أريد أن أتكلم عنك ِ ..اه نعم ياسيدة التفائل وإلى أين اوصلك طموحك الذي كنت ِ تلهثين وراءه ونسيتي مابادئك أو بالأحرى تناسيتيها .. علمت مؤخرا ً من أحد أقاربك أنك يا أديم في حاله يرثى لها .. صراحتا لم أصدق .. ولكنه أكد لي ذلك .. لن أشمت ولن أتقهقه ضحكا ً ... هل وجدتي الدفئ مابين جدران ذلك القصر المزخرفة والمنقوشه بأشكال هندسية تمتع وتسحر العين .... هل وجدتي الهيبة في سيارتك المرسيدس السوداء .. هل زدتي جمالا ً بتصفيفات وقصات الكوفير الذي تزوريه كل يوم . هل زدتي جمالا أخبريني ... !!

وكأني أسمعك وكأني لن أسمعك بعد الآن وهكذا خنقتني الكلمات و تمنعني أن أتنفس من جديد هواء مدينتك الملوث و أفضل الموت في قرتي الفقيرة ولكن سأموت وكل من حولي سيبقوا يتذكروني للأبد لأني بقيت أعتز بهم للأبد .. فهم جروحي وكثيرا ً من المجهولين

في النهاية ويجب علي أن أختم رسالتي بالود والحب لأني عازم على الرحيل كان الله في عونك يا أديم ..... يا أديم أودعك بلا لقاء ولكن سأقول أخر كلماتي لك ِ


يارب أمنحها الحب و أستر عليها

هذه كانت دوعتي التي حدثتك عنها ... !!


أديم ويالا الأسف .. حاولت أن أكتشف تلك القمة لكن هويت من عال ٍ


وإذ بي أصبح ذكرى مؤسفه

محمد الحويطات

6 7 2009

بقلمي
توقيع :قائل الأساطير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  06-07-2009 02:47 صباحاً   [1]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 10-12-2008
رقم العضوية : 20,328
المشاركات : 9,213
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
مأساه .......
[/SIZE]
قرأتها اخي محمد في صفحتك الشخصيه

لا اعلم ماذا اقول

سلم قلمك وقلبك......

ولها

لماذا كل هذا النكران !!!!!


لعل القلم ينسيك أخي

[SIZE=5]اتمنى لك حياه اجمل .........
توقيع :bader_mrayat
بارك على سيدنا محمد</b>




[face=Comic Sans MS]<font size="6">لا... امر الوطن ولا امرك نرده ....سيديJordan[/face]

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  06-07-2009 12:29 مساءً   [2]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 09-06-2009
رقم العضوية : 38,613
المشاركات : 9,064
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
آه وكم هو الأرق يتمتع بإغتصاب أنثى السهر .. علني أتكئ قليلا ً على جانبي الأخر


ماذا تنتظر

أن أكتب بهذه ِ اللوحة ردا ً على

ما قرات

عفوك أخي

فأنا لا أسطع

فالصمت أبلغ من كل اللغاتــــ
توقيع :صاحب السمو
فــعلمني ألا أشتاق

جذور هواك من الاعمــــاق





يوما ً ما ستدرك أني كالموت لا أتكرر في حياتك مرتان

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  06-07-2009 12:33 مساءً   [3]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 28-01-2009
رقم العضوية : 23,266
المشاركات : 2,082
الجنس :
قوة السمعة : 1,045,468,565
.....................لايوجد اي تعليق يعجز السان
توقيع :سارة والحب
<embed src="http://up.l7njo.com/images/15tb5iuiiv77zkif6si.swf" WIDTH=400 HEIGHT=350 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></embed>




لو حاولو يبعدونك عن عيوني ياترا من يقدر يبعدك من داخل روحي

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  06-07-2009 01:18 مساءً   [4]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 20-03-2009
رقم العضوية : 29,655
المشاركات : 2,449
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: bader_mrayat;1062950 مأساه .......
[/SIZE]
قرأتها اخي محمد في صفحتك الشخصيه

لا اعلم ماذا اقول

سلم قلمك وقلبك......

ولها

لماذا كل هذا النكران !!!!!


لعل القلم ينسيك أخي

[SIZE=5]اتمنى لك حياه اجمل .........

أثلج صدري مرورك الذي يلهمني الأبداع

صديقي بدر أشكرك بكل لغة بشرية تجيد الشكر

هذا النكران من أسباب معالجتي لأخطائي علني

أعيش من جديد

أسعدني وجودك هنا يصديقي
توقيع :قائل الأساطير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  06-07-2009 01:23 مساءً   [5]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 20-03-2009
رقم العضوية : 29,655
المشاركات : 2,449
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: صاحب السمو;1063619 آه وكم هو الأرق يتمتع بإغتصاب أنثى السهر .. علني أتكئ قليلا ً على جانبي الأخر


ماذا تنتظر

أن أكتب بهذه ِ اللوحة ردا ً على

ما قرات

عفوك أخي

فأنا لا أسطع

فالصمت أبلغ من كل اللغاتــــ


أنت لم تكتب ياأيها القديس المتعبد في صومعة الحزن

أنت وهبتني من قداساتك الوقار

سطر كلمتك الجميل وعطر مرورك الساحر

من دوافع أكتفائي بما بكيت هنا ها أنا أمسح آخر الدموع

لشكرك واجب فأنا سأشكرك حتى الرمق الآخير

توقيع :قائل الأساطير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  06-07-2009 01:28 مساءً   [6]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 20-03-2009
رقم العضوية : 29,655
المشاركات : 2,449
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: سارة والحب;1063640 .....................لايوجد اي تعليق يعجز السان

هديل العزف المنفرد

وحمامة السلام تنادي بأسمك

عجزت أنا أن أبتسم فاني أخشي على الأبتسامة أن تشنق في صمتي

لايوجد في اللغات لغة تعرفني إلا الصمت

بصمت أعجز بوحي أن يكمل الحديث

أخبرك أختي أن وجودك هنا

يكيفني ان أشعر بالأمان

توقيع :قائل الأساطير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  04-10-2010 04:49 مساءً   [7]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 06-10-2008
رقم العضوية : 15,917
المشاركات : 68
الجنس :
قوة السمعة : 50
(لا تحزن ان خانتك فتاه فهي كطير تشرب من كل قناة)

المرعاوي
توقيع :عقباوي
l7njo-dc838adf2d
[face=Comic Sans MS]مــااصعب أن تشتـاق لشخص وهوا يخونك في غيابك[/face]

look/images/icons/i1.gif قصة قصيرة .... رسالتي إلى أديم ... بقلمي وأولى قصصي ..
  15-10-2011 04:45 صباحاً   [8]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 05-10-2011
رقم العضوية : 47,012
المشاركات : 4,543
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
رد من انثى
(هذه القصة راودني الشعور ان اكتبها بعد ان قرأت قصتك)


(تخيلت اديم وحيدة بدونك تكتب لك)



طال غيابك ايها الطيف عني فالعمر بدأ يلملم الربيع ويغلق عطر العيون ويغلف أوراق الروح ليمنحها للخريف وأنت ما زلت في زاوية ما من الشمس تحرقك الفصول وتبيع من عمرك وعمري للحياة دخان الألم تطرق ابواب الغبار المتساقط بالريح وأنا ما زلت أمام محطة الانتظار أملأ سلال الأشواق عطرا والدمع سيرة تعطر جداول الجفون وبحار الخدود امتلأت ملوحة ويبوسة
والعمر يعانق عقارب الزمن في دورة مستمرة الحركة والثبوت يملأ جوانب طرقات الانتظار وعمري لا يجيد الانتظار..... يمضي......
ويبتلع شظايا الزمن للوراء حيث ذاكرتي التي هصرها الألم....
وتطل من بين أعتاب الأرصفة عيونك تعدني بالقادم بالربيع بالحياة تمنحني أملا لأحلم وترتحل ثانية وتتركني أعانق أسراب الوحدة ووجه الأمل اليائس الذي زرعته على صخر الرصيف يذبل تحت وطأة الزمن...........

وتتركني ..... أمسك قلما ترتجف أفكاره تحت تهديد الحزن أكتب لك سيرة ألمي التي تجهلها وأنقش تيارات ضياعي التي صنعتها أرتشف قهوة كلماتك حلوة ومره ومالحة .... لم تعدني الا برجوع كذلك الحضور مجهول الزمن والامكنة.....

كلمة ما زالت ترن في أذني "لا يذهب فكرك بعيدا لن أتركك...." لكنني أسألك لماذا؟
وفكري دائما بعيد عن أرض الواقع يحلق بجناح الحلم وأنت تصر على البعد لا تدري أيها الطيف أنني اتجرع الحياة وأرتشف منها لحظات لربما تجهلها لأنني طفلة ساذجة وامرأة لم تتعلم مكر النساء.... لأنني أبحث عن الأمان في أراضي الخوف عن شاطئ في بحار هدتها عواصف اليأس ....
وكنت انت الامان لكنه مسلوب الوجود وكنت انت شاطئا لم يرسم على خريطة الواقع لأنني أعيش خارج الزمن...

كنت أنت طيفا ولم تكن بشر....
توقيع :ندى الاشواق
الله يستر

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
قصة قصيرة.... الهدى
20 955 الهدى
قصة قصيرة..الواقع المؤلم..... angel-4ever
5 247 الكردي

الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 02:45 AM