كتب - هشام عزيزات - يعتقد مروان نوافعة من ذيبان ويصوت للمرة الاولى ان معادلة نائب وطن ونائب خدمات غير صحيحة منوها ان الذي يقدم خدماته للناس بالضرورة يقدم خدمة لكل الوطن, معتقدا ان القطاع الشبابي سيكون مؤثرا يوم الثلاثاء القادم.
ويبلغ عدد سكان لواء ذيبان حوالي 30780 نسمة منهن 15050 انثى و 15730 ذكرا ومتوسط حجم الاسرة 6.1 % , فيما سجل في جداول الناخبين للدورة الانتخابية الحالية 20288 ناخب وترشح رسميا 14 مترشحا من بينهم سيدة انسحب منهم 4 مرشحين.
ويضيف النوافعة ان الانسحابات التي شهدتها دائرة لواء ذيبان بمقعدها النيابي الوحيد منحت فرصا واسعة للمتبقين من المرشحين منوها ان ثمة معادلة غير واضحة فيما يتعلق بوجود المرأة بالبرلمان.
جمال 38 سنة الذي غادر لاداء فريضة الحج يرى ان الانسحابات التي شهدتها دائرة لواء ذيبان لم تغير من واقع الحال لان الصراع منذ انطلاقه كان واضحا بين 6 مرشحين لكنه استدرك ان الانسحابات حدت من التزاحم والتنافس الى حد ما.
وشاركت كافة التشكيلات الاجتماعية العشائرية في لواء ذيبان المكونة من خمسة عشائر كبرى بمرشحين لاشغال المقعد النيابي بحيث ان كل تجمع عشائري في مناطق قصبة ذيبان ومليح والجبل والعالية ولب ومكاور افرزت من مرشح الى مرشحين.
وتتنوع الهويات الثقافية للمرشحين بين دبلوماسي ومحافظ سابق وكاتب صحفي ورجل اعمال ونائب وعين ووزير سابق ومزارع وناشطة في العمل النسائي ما يعطي التنافس طابعا خاصا ونكهته الخاصة.
وكانت اللجنة المركزية لانتخابات المجلس النيابي السادس عشر في محافظة مادبا في دائرتها الثانية خصصت 22 مركز اقتراع بواقع 35 صندوقا في حين تم تخصيص 33 مركز اقتراع في الدائرة الاولى تضم 21 لجنة اقتراع وفرز بحيث تم ربطها بشبكة من الحواسيب والانترنت.
ويبلغ عدد سكان لواء ذيبان حوالي 30780 نسمة منهن 15050 انثى و 15730 ذكرا ومتوسط حجم الاسرة 6.1 % , فيما سجل في جداول الناخبين للدورة الانتخابية الحالية 20288 ناخب وترشح رسميا 14 مترشحا من بينهم سيدة انسحب منهم 4 مرشحين.
ويضيف النوافعة ان الانسحابات التي شهدتها دائرة لواء ذيبان بمقعدها النيابي الوحيد منحت فرصا واسعة للمتبقين من المرشحين منوها ان ثمة معادلة غير واضحة فيما يتعلق بوجود المرأة بالبرلمان.
جمال 38 سنة الذي غادر لاداء فريضة الحج يرى ان الانسحابات التي شهدتها دائرة لواء ذيبان لم تغير من واقع الحال لان الصراع منذ انطلاقه كان واضحا بين 6 مرشحين لكنه استدرك ان الانسحابات حدت من التزاحم والتنافس الى حد ما.
وشاركت كافة التشكيلات الاجتماعية العشائرية في لواء ذيبان المكونة من خمسة عشائر كبرى بمرشحين لاشغال المقعد النيابي بحيث ان كل تجمع عشائري في مناطق قصبة ذيبان ومليح والجبل والعالية ولب ومكاور افرزت من مرشح الى مرشحين.
وتتنوع الهويات الثقافية للمرشحين بين دبلوماسي ومحافظ سابق وكاتب صحفي ورجل اعمال ونائب وعين ووزير سابق ومزارع وناشطة في العمل النسائي ما يعطي التنافس طابعا خاصا ونكهته الخاصة.
وكانت اللجنة المركزية لانتخابات المجلس النيابي السادس عشر في محافظة مادبا في دائرتها الثانية خصصت 22 مركز اقتراع بواقع 35 صندوقا في حين تم تخصيص 33 مركز اقتراع في الدائرة الاولى تضم 21 لجنة اقتراع وفرز بحيث تم ربطها بشبكة من الحواسيب والانترنت.