خاض مرشحون بحضور لافت من الناخبين غصت بهم قاعة جمعية الشابات المسيحية مساء امس الاول في حوار واسع تطرق الى قضايا ومفاهيم نيابية نظمها مركز الحياة لتنمية المجتمع المدني للمرة الثانية خلال الموسم الانتخابي الحالي.
وحضر اربع مرشحين من اصل عشرة مرشحين دعاهم المركز حيث قدم المرشحون كل على حدا وضمن مدة زمنية لا تتجاوز الخمسة دقائق تصوراتهم ورؤياهم للمجلس النيابي القادم.
واجمع المرشحون على اهمية المواطنة الصالحة في هذه المرحلة وضرورة رفع سوية الحياة الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين والعمل على الانتقال من نائب الخدمات الى النائب التشريعي السياسي الرقابي وتحقيق العدالة الاجتماعية.
واكدوا ان الاردن بحاجة الى مجلس نيابي قوي لدية المعرقة والقدرة على التشريع والرقابة لافتين الى ان الخلل في مجلس النواب هو خلل في النائب واي تقصير يعاني منه المجلس النيابي القادم هو بالضرورة تقصير من الناخب.
وتطرق المرشحون الى قضايا محلية تشكل قاسم مشترك في اهتمامات الغالبية العظمى منها دعم الفقراء, والمعلمين , والمتقاعدين العسكريين ,وجلب الاستثمارات الى محافظة مادبا , واعادة النظر بقوانين ضريبة الدخل , واهمية الابتعاد عن التجريح الشخصي في فترة الدعاية الانتخابية.
ودخل المرشحون والحضور في جدليات تناولت قضايا مطلبية ,خدمية منها اعادة النظر في قانون الاحوال الشخصية ومنح الجنسية للمرأة الاجنبية , وارتفاع رسوم الجامعات , وتغير المناهج , وتوسيع مظلة التأمين الصحي , ومحاربة شراء الذمم.
كما افردت الحوارية مساحات للقضية الفلسطينية والعراق وتعديل القانون الانتخابي فيما برزت مطالبة بضرورة توفير ضمانه اخلاقية لتنفيذ البرامج الانتخابية التي اطلقها المرشحون قاطبة.
وحضر اربع مرشحين من اصل عشرة مرشحين دعاهم المركز حيث قدم المرشحون كل على حدا وضمن مدة زمنية لا تتجاوز الخمسة دقائق تصوراتهم ورؤياهم للمجلس النيابي القادم.
واجمع المرشحون على اهمية المواطنة الصالحة في هذه المرحلة وضرورة رفع سوية الحياة الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين والعمل على الانتقال من نائب الخدمات الى النائب التشريعي السياسي الرقابي وتحقيق العدالة الاجتماعية.
واكدوا ان الاردن بحاجة الى مجلس نيابي قوي لدية المعرقة والقدرة على التشريع والرقابة لافتين الى ان الخلل في مجلس النواب هو خلل في النائب واي تقصير يعاني منه المجلس النيابي القادم هو بالضرورة تقصير من الناخب.
وتطرق المرشحون الى قضايا محلية تشكل قاسم مشترك في اهتمامات الغالبية العظمى منها دعم الفقراء, والمعلمين , والمتقاعدين العسكريين ,وجلب الاستثمارات الى محافظة مادبا , واعادة النظر بقوانين ضريبة الدخل , واهمية الابتعاد عن التجريح الشخصي في فترة الدعاية الانتخابية.
ودخل المرشحون والحضور في جدليات تناولت قضايا مطلبية ,خدمية منها اعادة النظر في قانون الاحوال الشخصية ومنح الجنسية للمرأة الاجنبية , وارتفاع رسوم الجامعات , وتغير المناهج , وتوسيع مظلة التأمين الصحي , ومحاربة شراء الذمم.
كما افردت الحوارية مساحات للقضية الفلسطينية والعراق وتعديل القانون الانتخابي فيما برزت مطالبة بضرورة توفير ضمانه اخلاقية لتنفيذ البرامج الانتخابية التي اطلقها المرشحون قاطبة.