لن تمروا ..
ـ الأردن لن يكون مقرا ولا ممرا للمؤامرة على سورية.
ـ المؤامرة على سورية، مؤامرة على فلسطين والأردن وأمنه الوطني.
،ـ أمن الأردن واستقراره من أمن سورية واستقرارها.
،ـ كل من يحاول زج الأردن في لعبة النار ضد سورية، ليعلم ان النار لن تكون بعيدة عنه.
ـ تورط جماعة الإسلام الأمريكي والليبراليين في المؤامرة، مقدمة وغطاء لتصفية القضية الفلسطينية في الأردن.
ـ ما يسمى بمعسكرات اللاجئين السوريين وغالبية الجرحى الليبيين، وغيرهم من القاعدة عناوين للمؤامرة على سورية والأردن.
ـ شعبنا يحذر الحكومة من التورط المباشر وغير المباشر في المؤامرة.
ـ يحذر شعبنا جماعات التمويل الاجنبى ومراكز الدراسات الخاصة والمواقع الالكترونية والأوساط الإعلامية المتورطة في المؤامرة.
،ـ شعبنا يحذر من تورط سفراء ودبلوماسيين أمريكان واروبيين ومجلس التعاون الخليجي، من تحويل الأردن إلى مقر أو ممر للمؤامرة على سورية .
ـ لا يحق للقتلة والنهابين الامبرياليين ومحميات القرون الوسطي في الخليج ان يتحدثوا عن الحرية وحقوق الإنسان.
ـ ان ما يجري في سورية هو صراع جيوسياسي يستهدف الدولة السورية ووحدتها وسيادتها وتمزيقها،مقدمة لتمزيق المنطقة برمتها وتقاسمها بين العثمانيين الجدد والصهاينة.
ـ ان فضائيات المحميات الخليجية وأموالها وأدواتها، ما هي إلا مطابخ إعلامية وصناديق شر مسخرة لخدمة المشروع المذكور
ـ كل من يتورط في المؤامرة بالمال أو السلاح أو الإعلام هو شريك في الدم والفوضى الهدامة والفتنة بكل أشكالها . .
ـ أيها المتورطون من العربان والمحميات الخليجية وجماعة اسطنبول، انتم اصغر من ان تكونوا حتى شركاء في المؤامرة الدولية على الأمة ..
ـ ايها المتورطون من أطراف المعسكر الدولي والإقليمي والرجعي العربي ، لم يعد العالم طوع بنانكم، فالعالم الجديد يتشكل اليوم من قوى جديدة، عبرت عن نفسها بالانحياز
للقوى الحية في الأمة مما يستدعي دائما استذكار هذه القوى وتوجيه الشكر لها “روسيا والصين “.
ـ أين أموال المحميات الخليجية ومواقفها في مجلس الجامعة والجمعية العامة من الخطر الصهيوني وجرائمة ضد الشعب الفلسطيني والآمة العربية وتهويد القدس والتهديم
المبرمج للأقصى..
ـ أموال صناديق الشر الخليجية موظفة منذ عقود ضد الفقراء الشرفاء والأحرار في كل العالم.
ـ ايها الصهاينة والرجعيون ومشايخ المحميات الخليجية وأدواتكم وفضائياتاكم، إن أوهى البيوت لبيت العنكبوت،ومن بيته من زجاج لينتظر كثيرا من الحجارة.
ـ لنواجه معا، الاستهدافات العدوانية التي ترمي إلى إنهاء المقاومة وضرب الهوية القومية واستبدالها بكانتونات طائفية وجهوية.
وختمت اللجنة الشعبية الأردنية بيانها بالتأكيد على ان سورية صامدة شامخة، مهما تآمر المتآمرون واشتد الظلام وتكالبت قوى البغي الدولية والرجعية وبذلت وانفقت وحشدت
من قوى وأموال ومرتزقة وفضائيات، مشددة على ان الأردن سيبقى، ارض العزة والكرامة والأحرار، ولا يقبل ان يكون ممرا او مقرا ضد الأمة.
،