الاصلاح نيوز / ما تزال السنة اللهب، تتصاعد من خط الغاز الذي تعرض للتفجير في سيناء بمنطقة أبو طبل
غرب العريش .
وقالت صحيفة اليوم السابع المصرية :” انه قد وصل فجر اليوم الى مكان التفجير اللواء جابر العربي السكرتير العام لمحافظة سيناء وعدد من قيادات القوات المسلحة بسيناء وقيادات مديرية الأمن “.
وقال شهود عيان إن منفذي التفجير هربوا من المكان ورجحوا أن تكون عملية التفجير تمت عن بعد بمتفجرات قوية، كما حدث في المرات السابقة في الخط الرئيسي الذى يمد الأردن وإسرائيل ومصانع الوسط ومنازل حي الزهور وحي المساعيد والمحطة البخارية لتوليد الكهرباء بالغاز.
ووصلت قوات من الشرطة والدفاع المدني إلى مكان الانفجار الذى أضاء سماء العريش من قوته وارتفاع السنة اللهب لأكثر من 30 متراً، ويتم حالياً إغلاق المحابس القريبة من المحطة بمعرفة الفنيين من شركة جاسكو للسيطرة على الحريق.
وكانت شركة جاسكو المشغلة للخط انتهت من إصلاحه اخيرا وأعادت الضخ إلى كل من الأردن وإسرائيل ولمصانع الأسمنت والأسواق المحلية في سيناء.
وكانت القوات المسلحة المصرية قد تصدت لمحاولة تفجير الخط يوم 26 الشهر الماضي، حيث جرت اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش وعناصر مجهولة قرب محطة السبيل غرب العريش فى محاولة لتفجيرها وتم التصدي لها.
غرب العريش .
وقالت صحيفة اليوم السابع المصرية :” انه قد وصل فجر اليوم الى مكان التفجير اللواء جابر العربي السكرتير العام لمحافظة سيناء وعدد من قيادات القوات المسلحة بسيناء وقيادات مديرية الأمن “.
وقال شهود عيان إن منفذي التفجير هربوا من المكان ورجحوا أن تكون عملية التفجير تمت عن بعد بمتفجرات قوية، كما حدث في المرات السابقة في الخط الرئيسي الذى يمد الأردن وإسرائيل ومصانع الوسط ومنازل حي الزهور وحي المساعيد والمحطة البخارية لتوليد الكهرباء بالغاز.
ووصلت قوات من الشرطة والدفاع المدني إلى مكان الانفجار الذى أضاء سماء العريش من قوته وارتفاع السنة اللهب لأكثر من 30 متراً، ويتم حالياً إغلاق المحابس القريبة من المحطة بمعرفة الفنيين من شركة جاسكو للسيطرة على الحريق.
وكانت شركة جاسكو المشغلة للخط انتهت من إصلاحه اخيرا وأعادت الضخ إلى كل من الأردن وإسرائيل ولمصانع الأسمنت والأسواق المحلية في سيناء.
وكانت القوات المسلحة المصرية قد تصدت لمحاولة تفجير الخط يوم 26 الشهر الماضي، حيث جرت اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش وعناصر مجهولة قرب محطة السبيل غرب العريش فى محاولة لتفجيرها وتم التصدي لها.