يا لتلك القلقلة التي تستعبد حروفي على حد السكون ....حصرية للشتاء ....
من ذلك الجب وتلك الغياهب استطيع الاقرار بتلك الغريزة التي تدفعني عنوة للحياة لكي استعيد ذلك الجماح وانهمر على اديم المحيا كالعادة قسمات ٍ لم تجد سوى ريشة الفنان طبقا لاصلها .... فما عادت الريشة مجديه وما عاد المحيا ممكن التفسير ... وها هنا استورد ما سبق في احدى العواصف علي اجد ذلك المخرج الذي لطالما استنفرت مدخله حلما بالوصول اليه .. وها انا اطرق بابه عنوة وطوعا دون جدوى تذكر او دون ذكر ٍ للجدوى .. على حد السكون ..... وتلك القلقلة ...... اوردت ادغام الحياة بالمنون في شظايا حرف ٍ ما زال يبتهل ان اصحو من غفوتي ...... واكفر بشتائيتي التي لطالما اعتنقتها في شدتي فما باله وما بالكم برخائي ...... لا زال الشتاء يوقع على دفتر مذكراتي وانا فخور بذلك .........ولا زلت اقول له ...... بالله توقيعك لو سمحت انا معجب فيك