فما زلت اقر الجنون بحدٍ يقامُ على صاحبهِ حتى ابتذلتكَ كلمات ادركت انها منك بحدهاا ممنوعه من التطبيق في شرع الحرف و إدراج الادغام على قافيه منونك بثبوت الشتاء و قبع ما كان يُكرهُ على اخر اوراقي ... و اعلم ادامك الله ان اوراقي من غير نهاية فقد شنّعتُ بأول ورقه أأملُ بذلك أن أصل الى نهايتها
و ما زلت أتي متلهفةً لاهفةً لأرى ان أول زمان بسوق ابجديتي هنا يبدأ من الزايِّ الى الالف و عندهم تبدأ ابجديتي من الشين الى النون...
و أوردُ جل الكلمات أن احيا بقسمات غريبةٍ لم أرها و لم ترسمها أي فرشاة ... ففرشاة رسامي هنا بدت رائع المنظر قبل ان ابدي جل ما لدي
و استطاعَ رسم ابتساماتٍ على المحيا
و يا له من محيا يبتهل للرجوع بعد كل غياب ....... و الاجتماع في نفس المكان محال ...... و المحال قابل للحقيقة في بعض الاوردة ... و أنظر في ذلك أقول من هم معجبين و كيف لشتاء ان يعمل من يعجبهُ حرفه و من يعجبه شخصه و من هو قابع بين الاثنتين ....
و زد على ذلك قولي لكلهم " شعور انثى بالخوف كشعور اناملك بسيجارتك ... قويٌ جداً "
و أتبعني سببا بعد كل ذلك ...... و لا توردني في جل الامكنةِ خاطرة اجتبيها بحروفي .... إحترفتُ فن القتل على اول بدايه كل طريق حتى انهيهِ بشيء من شكل الوداع ... فأصبح القلب أداة لضخ الدم قابل للتجديد .... على ان يجد من سيتحق التجديد و اطلاع بعض الامور بشيء من عدم الشعور .... هذا و احس نفسي الان في حالة من الهذيان اكتب بأناملي و حينما ادرك انهم لا يرونني ألعن تلك الشاشه الباردة التي لا تحمل سوى احرف بأشكل غير ملموسة
لون الشتاء _