يتألم الصمت أحيانا فيهمس قليلا من بلسم الكلام لعل أن تلتئم أحرفه التي بعثرت في صحاري الظمأ يبحث فيها عن سراب الكلام فعرف أن من هنا يبدأ الصمت خير وفاء حب مؤدة صداقة ايمان كبرئاء ثقة وبســرابه ينتهي اخر الكلام
صمتي استفاقَ حدَ الجنونِ و بدأ ترك المعاصي منذ تركك انت .........
كان حبك معصية ارتكبها بحق نفسي و أعجل الإكراه منك ...
كنت أظن العالم اصغر مما يبدو
و كان على كبره لا يحتوي الا انت .
أحاول كتم غضبي بهدوءك
لأشعر بموج بحري على شطآن قلبك
و أنتشي كلماتي من تحت جفنك
أستقبل نظراتك بحب
و أودع همساتك برفق
سأضع كل الشرق في غرب ايامي
و أصطنع لنفسي و اياك شرقا جديدا ........ لا يحيى فيه إلانا
هاج بحري و هدأ
فلتسكن يا قلبي
فثورة النساء على الرجال
ابتدأتها انثى من ضلع الكمنجه
كمنجةٌ تعرف كيف العزف يكون
بترانيم الانتظار.....
لا يغرنك استاذي رقص الطيور
فالطير يرقص من شدة الالم ايضا ً
معانقاً سحاب السماء و الكل يظن أنه
في كامل السعاده و لا يعلمون كم خفي من الامر
ًليتني استطيع الكلام بعيناي
و لكني حينما أدرك انك لا تراني لا اتكلم الا بدموعي..
ان كانت تلك الافتراءات ستقيني شر الفراق
فما بأس ذلك ...؟
سأفتري على التاريخ
من اول زمانه
و لكن ابقى بجانبي
هاتِ يديك
لا عليك
سَأُبدِؤكَ عالما اخر
نسيت جل الحروف التي بدأتُ بها و لكن .....
أصيغ اعتذراي فلعلكَ تبوح لي بسر لا اعرفهُ بعد..
أستيقي حرفك
و أنبض ببعضه .....
و أجيد النجابه حينما اقترب منك
لا تلمني ....
فأنا كذا مثل الشتاء لا يجيد المطر الا حين اقتراب المساء
ياااه ما أجملني فيك
لو أستطيع وقف حروفي عن النبض لفعلت
ارجوك أبحر في بحري..... فأنه لك
ارجوك قلي أن زورقك هنا مني كذا قريب
إبتسم .......
فأنت تملك ثلاث زهرات .... قد بدأت ُ بعشقهن
فلتوردني حرفاً اخر .. بشرط أن لا استطيع كتمَ حروفي فيه
قانون جديد : لا خوف منذ الان
ملاحظه عابرة : خواطري غير موجه لأحد
مدخل : أسعدتم نثرا و جر القوافي و الوصف في الابداع هنا
مخرج : انثرتم حرفا أخر
توقيع : لون الشتاء _
توقيع :شتاء
ما زلت أستسقي حروفي ... حتى ... أدركت انها كالنبض تجري في أوردتي ما ازلت اتعلم كيف احيا من دون نبض.... حتى .... استفاق الجنون حده مني.... فأدركت حد المطر ..... شريعة الحرف ....... أولها مطر
لطالما اتكئت على ذلك الجذع المتآكل في سبق صحفي لا يمت للصحافة بسبق او ترصد دون قصد ولعلني لم اكن ازمع التفكير دون الخوض في تلك الافكار او حتى السماح للفكرة بالتحرك في مداري النائم غالبا وليتني لم انحني للزمن فلا زالت الانحناءة تؤلمني ليس من شدتها او من ثقل الحمل على الكاهل بل لأنها جاءت موافقة لتمنيات البعض ......ما دخل هذا بما سبق ..... اعتبروها فلسفه وحاولو فك الطلاسم اما عن البيان فله من البنان مورد على تلك الكيبوردية التي تعانق اول السمع واخر النظر وترتسم على محيا الصفحة في خضم ذلك الاقتتال المشرع على حدود التفكير والنوم ..... وكانه حلم يقظة دون الشك بحقيقته ..... اما عن المفهوم فالقارب لا زال يبحر ولا زال قريبا بذلك القدر ولكن هيهات ان يأمن الموج او الريح فكلاهما يتفرد بخبثه ومزاجيته المتقلبه ولعلهما اتفقا على العزف بعصف على اطراف ذلك القارب لكيلا يذمان بالتقصد فكانه القدر وقد امر بالقرب من قاربي الذي سيبقى سعيدا فقد لانه في ذلك البحر .... احس اني اطلت حدا سلخني كف ويحكي خلص .
كجدع أبتدأ به نصفي الاول و أتأكل بنصفي الاخر كمثله ..
أستبق كلما أستبقت انت شيئا لأرى نفسي فيه
و أظن ني لم أعد أرى من بعدك انت
و أستوفي جل الخطب من بعد أعتذار أكتبه و الدمع في عيني قد انهمر
ألا تباً لمراسيل لا تصل الى من أريد في اللحضة و التو و كأنها تقول ... فلتنكوي على جمر الانتظار
و دائما في الوقت الضائع تأتي ليس تأخر بل أن حياتي ستتعبك أكثر مني
بعد أن قررت الموافقه على عشقي لشتائيتك إلا أني غبت كسحابة الصيف الخائنه توهمك بالضل و مع اول هبة ريح تغادرك
كنت أتمنى أن أكون غمامة شتاء مثقله بالمطر حبلى بالامل الجديد و لكن سر الحياة لم يودع في جب أحدهم بعد
بت أرى نفسي متعبة و لكن سيشهد الدمع يوما ما على الصدق في النثر و رسم المشاعر على أديم تلك االكيبورديه
سبق صحفيا أخر قد يرسمك لي في وقت أبهى حلة و الناس نيام و اذا ماتوا أنتبهوا .....
تقت شتاء فيه انتما ........
شتاء
توقيع :شتاء
ما زلت أستسقي حروفي ... حتى ... أدركت انها كالنبض تجري في أوردتي ما ازلت اتعلم كيف احيا من دون نبض.... حتى .... استفاق الجنون حده مني.... فأدركت حد المطر ..... شريعة الحرف ....... أولها مطر
لم اورد نفسي اهتمام اكثر من الان وكاني اراها تتهاوى على الحد صريعا قد استوفى كامل حقوقه من الحياه وكاني بالذي يحرق نفسه بنفسه فويحك وويلي ان كان الدمع منهمرا وهل لي ان احظى بذلك التفرد ولم يكن لي الحق فيه ولا لاي على البسيطه يحق له ذلك ويحك لا تفعلي
وويلي من اول تراشق لحبات المطر التي اكرهها دونا عن دون اوما عرفتي انني اعشق الشتاء ولكنني لا احبذ اختناقه على عتباتي الثكلى اوما عرفتي انني استميت على هدوءه وانتعش بعصفه دون غياب يحيلني بين هذا وذاك اول الميتين اوما عرفتي اننا واحد لا يكل احدنا من الاخر
استفيقي ها هنا فللصفعة الم ولكنها مجديه بالفعل ....