كجدع أبتدأ به نصفي الاول و أتأكل بنصفي الاخر كمثله ..
أستبق كلما أستبقت انت شيئا لأرى نفسي فيه
و أظن ني لم أعد أرى من بعدك انت
و أستوفي جل الخطب من بعد أعتذار أكتبه و الدمع في عيني قد انهمر
ألا تباً لمراسيل لا تصل الى من أريد في اللحضة و التو و كأنها تقول ... فلتنكوي على جمر الانتظار
و دائما في الوقت الضائع تأتي ليس تأخر بل أن حياتي ستتعبك أكثر مني
بعد أن قررت الموافقه على عشقي لشتائيتك إلا أني غبت كسحابة الصيف الخائنه توهمك بالضل و مع اول هبة ريح تغادرك
كنت أتمنى أن أكون غمامة شتاء مثقله بالمطر حبلى بالامل الجديد و لكن سر الحياة لم يودع في جب أحدهم بعد
بت أرى نفسي متعبة و لكن سيشهد الدمع يوما ما على الصدق في النثر و رسم المشاعر على أديم تلك االكيبورديه
سبق صحفيا أخر قد يرسمك لي في وقت أبهى حلة و الناس نيام و اذا ماتوا أنتبهوا .....
تقت شتاء فيه انتما ........
شتاء