مدخل
>
<
>
<
>
<
كم مرة ٍ ما هي على العد مره
تاتي غضب
حب وعتب
يمكن وهن
يمكن فرح يمكن حزن
يمكن تكون بخافقي صوت الشجن
وقف
ما هي انين
هذي عباري مجمعه
كبت وندم
جرح ولم
يمكن تكون الحين
يمكن بعد بعدين
مدري وش اخرة الكلام ان كان
ما عندي سبب .
( نمت ، وحلمت ، انك رجعت . تقلي سامحني ...... ) هاتفي المحمول ينتهض على انغام القيصر معلنا عن وجود متصل .
ارفع سماعة الهاتف لتعانق مسمعي بسلاسة
اخذ نفسا عميقا
الو
وعليكم السلام
تفضلي
اسف يختي النمره غلط
الله معك
دغدني ذالك الصوت الانثوي ولعلني
كنت ممنيا النفس ان تكون من اريد
تهاتفني وتقول لي كيف انت ؟
استحالة الخيال توتير للواقع ومنع لتزويره فالحلم مهما دنا منك فاعلم جازما انه ابعد ما يكون اذ ان الاماني تجرك الى وحل الواقع عنوة ايذانا باستحالتها طوعا .
تصطادني في التو واللحظة رغبة عارمة ان اهيم في ذلك البحر الذي لازلت اخاف مكنونه واعلم ما يحوي جوهره فالحيرة تستدعي التناقض والتاقض يطرق بابها كل مرة . تحتل الان صدارة الهدافين اهزوجة انثوية لا تقترن بانوثتها بقدر ما تقترن بذلك القلب البريء وتلك البسمة المقتوله على عتبات الشفاه اغتيالا من حزن لا يزال يتربع على عرش الاحاسيس في مجرتها المعزولة .
كم هي الاحلام صرعى بالعبور كم هي الامال ملأى بالقصور كم هي الساعات تمضي باختزال يحيلني في نهاية الدورة الاولى الى اطروحة للمناقشة علني ان لم اكن شيئا فساصنع شيئا . هنا تتحد الاكف الدهرية لتغرس اظفارها في دربي الممشوق الطويل وهنا استدعي الخيال هروبا من واقعي الرديء الذي يذبح في كل مرة ما تجدد من اماني عاشت على بصيص الامل الذي رايته في حلم البارحه .
مخرج
>
<
>
<
>
<
ما انتهيت ولا بديت
سيرتي اكبر من اني انتهي
واصغر اني لو بديت
ارتقي هام الحلم
كيف ؟ ليه ؟ اما ولم
كلها نفس السؤال
لانها نفس الجواب
استحالة
واستحاله
واستحالة
حلمنا يصبح حقيقة
لان اخرة السراب
يا عسى يا عل
واخرها
ب ليت
>
<
>
<
>
<
كم مرة ٍ ما هي على العد مره
تاتي غضب
حب وعتب
يمكن وهن
يمكن فرح يمكن حزن
يمكن تكون بخافقي صوت الشجن
وقف
ما هي انين
هذي عباري مجمعه
كبت وندم
جرح ولم
يمكن تكون الحين
يمكن بعد بعدين
مدري وش اخرة الكلام ان كان
ما عندي سبب .
( نمت ، وحلمت ، انك رجعت . تقلي سامحني ...... ) هاتفي المحمول ينتهض على انغام القيصر معلنا عن وجود متصل .
ارفع سماعة الهاتف لتعانق مسمعي بسلاسة
اخذ نفسا عميقا
الو
وعليكم السلام
تفضلي
اسف يختي النمره غلط
الله معك
دغدني ذالك الصوت الانثوي ولعلني
كنت ممنيا النفس ان تكون من اريد
تهاتفني وتقول لي كيف انت ؟
استحالة الخيال توتير للواقع ومنع لتزويره فالحلم مهما دنا منك فاعلم جازما انه ابعد ما يكون اذ ان الاماني تجرك الى وحل الواقع عنوة ايذانا باستحالتها طوعا .
تصطادني في التو واللحظة رغبة عارمة ان اهيم في ذلك البحر الذي لازلت اخاف مكنونه واعلم ما يحوي جوهره فالحيرة تستدعي التناقض والتاقض يطرق بابها كل مرة . تحتل الان صدارة الهدافين اهزوجة انثوية لا تقترن بانوثتها بقدر ما تقترن بذلك القلب البريء وتلك البسمة المقتوله على عتبات الشفاه اغتيالا من حزن لا يزال يتربع على عرش الاحاسيس في مجرتها المعزولة .
كم هي الاحلام صرعى بالعبور كم هي الامال ملأى بالقصور كم هي الساعات تمضي باختزال يحيلني في نهاية الدورة الاولى الى اطروحة للمناقشة علني ان لم اكن شيئا فساصنع شيئا . هنا تتحد الاكف الدهرية لتغرس اظفارها في دربي الممشوق الطويل وهنا استدعي الخيال هروبا من واقعي الرديء الذي يذبح في كل مرة ما تجدد من اماني عاشت على بصيص الامل الذي رايته في حلم البارحه .
مخرج
>
<
>
<
>
<
ما انتهيت ولا بديت
سيرتي اكبر من اني انتهي
واصغر اني لو بديت
ارتقي هام الحلم
كيف ؟ ليه ؟ اما ولم
كلها نفس السؤال
لانها نفس الجواب
استحالة
واستحاله
واستحالة
حلمنا يصبح حقيقة
لان اخرة السراب
يا عسى يا عل
واخرها
ب ليت