[SIZE=4]
اشتبكت قوات الاحتلال الإسرائيلي مع محتجين فلسطينيين في ضاحية سلوان بالقدس الشرقية، بعد إعلان إسرائيل عن مشروع استيطاني جديد في المدينة.
ورشق المحتجون الفلسطينيون جنود الاحتلال بالحجارة، كما أطلق الجنود قنابل الغاز المدمع.
وردا على المشروع الجديد القاضي ببناء 238 وحدة استيطانية في القدس الشرقية، اتهم كبير المفاوضين الفلسطينيين
صائب عريقات
إسرائيل أمس الجمعة بتفضيل المستوطنات على السلام.
وقال عريقات في بيان إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعلانه الموافقة على نشر المزيد من خطط البناء "أعلن تفضيله المستوطنات على السلام، وأظهر لماذا لا توجد مفاوضات اليوم".
ويقول الفلسطينيون إن البناء الاستيطاني اليهودي في الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في حرب 1967 يقوض جهود إقامة دولة فلسطينية لها مقومات البقاء.
وأميركيا، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيليب كرولي إن الولايات المتحدة تشعر بخيبة أمل إزاء الإعلان عن مناقصات جديدة في القدس الشرقية.
وأضاف أن هذا المشروع الاستيطاني "مناقض لجهودنا لاستئناف المفاوضات المباشرة بين الطرفين (الفلسطيني والإسرائيلي)"، ولكنه أكد حرص بلاده على المضي في محاولة توفير الظروف لاستئناف المفاوضات المباشرة.
اشتبكت قوات الاحتلال الإسرائيلي مع محتجين فلسطينيين في ضاحية سلوان بالقدس الشرقية، بعد إعلان إسرائيل عن مشروع استيطاني جديد في المدينة.
ورشق المحتجون الفلسطينيون جنود الاحتلال بالحجارة، كما أطلق الجنود قنابل الغاز المدمع.
وردا على المشروع الجديد القاضي ببناء 238 وحدة استيطانية في القدس الشرقية، اتهم كبير المفاوضين الفلسطينيين
صائب عريقات
إسرائيل أمس الجمعة بتفضيل المستوطنات على السلام.
وقال عريقات في بيان إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعلانه الموافقة على نشر المزيد من خطط البناء "أعلن تفضيله المستوطنات على السلام، وأظهر لماذا لا توجد مفاوضات اليوم".
ويقول الفلسطينيون إن البناء الاستيطاني اليهودي في الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في حرب 1967 يقوض جهود إقامة دولة فلسطينية لها مقومات البقاء.
وأميركيا، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيليب كرولي إن الولايات المتحدة تشعر بخيبة أمل إزاء الإعلان عن مناقصات جديدة في القدس الشرقية.
وأضاف أن هذا المشروع الاستيطاني "مناقض لجهودنا لاستئناف المفاوضات المباشرة بين الطرفين (الفلسطيني والإسرائيلي)"، ولكنه أكد حرص بلاده على المضي في محاولة توفير الظروف لاستئناف المفاوضات المباشرة.