حينما يعتبر الحب ضعف
قررت أن أنقش حبي
على أرصفة القمر
أحتضن غربة عميقة
تسكن أهات الذكرى
على أهداب الليل
على أضواء قريتي
المهجورة تسكن
طفلة تشبه الزمن
على ذراعيها ينمو
تنهيدات الليل الطويل
بدجى الخوف
على أعينها ألمح
ذاكرة حب ضرير
على اللسان يتردد
لغة العطاء بعشق
الحياة برفقة حنين
ذائب تسكب
على رياحيني المتناثرة
حينما أراك
قادماً يعتريني
رغبة للبكاء
شوقاً للقاء
أم خوفاً من القدر
من أولئك الذين يسعون
لموت الحب الذي يسكن
في رحم الزهرة التي أخفيتها
بين رسائل الغيمة لتخبر
القمر بلوحة من صنع القدر
أسير على دروب
السماء ألمس مزهرية
أراها خالية
ويعطرها الوفاء
قطوف من أشجار
العلماء يلمس قلبي
سكينة العلم
رحلوا وأوراق من
أشجارهم تنير عقولنا
وجعي ليس إلا لبقائك
أعصي الدمع أخفيها
بين نبضاتي أرحل
لتكن كما تريد
وسأكون أنااااا لن أفقد هويتي
وليكن لفراقنا أسوار
يخشى اللقاء بين مقلتي
سأراك تعلم أنني
عندما أخشى الحب
أختبئ من فصول الحياة بغفوة حالمة
ربيعية كيوم مولدي
سأختبئ أين؟؟
كيف؟؟
متى؟؟
مزهريتي فارغة
كالسماء تنادي
النجوم بلا أصوات
وهل للفراق صدى؟؟؟
سأحكي الطفولة
عن زمناً يدعى زمن الرجولة المائته
أداعب المساء
بقبلة الخشوع
لله جل علاه
بقلمي
</I>
قررت أن أنقش حبي
على أرصفة القمر
أحتضن غربة عميقة
تسكن أهات الذكرى
على أهداب الليل
على أضواء قريتي
المهجورة تسكن
طفلة تشبه الزمن
على ذراعيها ينمو
تنهيدات الليل الطويل
بدجى الخوف
على أعينها ألمح
ذاكرة حب ضرير
على اللسان يتردد
لغة العطاء بعشق
الحياة برفقة حنين
ذائب تسكب
على رياحيني المتناثرة
حينما أراك
قادماً يعتريني
رغبة للبكاء
شوقاً للقاء
أم خوفاً من القدر
من أولئك الذين يسعون
لموت الحب الذي يسكن
في رحم الزهرة التي أخفيتها
بين رسائل الغيمة لتخبر
القمر بلوحة من صنع القدر
أسير على دروب
السماء ألمس مزهرية
أراها خالية
ويعطرها الوفاء
قطوف من أشجار
العلماء يلمس قلبي
سكينة العلم
رحلوا وأوراق من
أشجارهم تنير عقولنا
وجعي ليس إلا لبقائك
أعصي الدمع أخفيها
بين نبضاتي أرحل
لتكن كما تريد
وسأكون أنااااا لن أفقد هويتي
وليكن لفراقنا أسوار
يخشى اللقاء بين مقلتي
سأراك تعلم أنني
عندما أخشى الحب
أختبئ من فصول الحياة بغفوة حالمة
ربيعية كيوم مولدي
سأختبئ أين؟؟
كيف؟؟
متى؟؟
مزهريتي فارغة
كالسماء تنادي
النجوم بلا أصوات
وهل للفراق صدى؟؟؟
سأحكي الطفولة
عن زمناً يدعى زمن الرجولة المائته
أداعب المساء
بقبلة الخشوع
لله جل علاه
بقلمي
</I>