أعلن سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس اتحاد كرة القدم، امس عن نيته الترشح لمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» ممثلاً عن قارة آسيا.
وبحسب الموقع الالكتروني للاتحاد، قال سمو الأمير «34 عاماً»: «إن آسيا هي القارة الأكبر والأكثر تنوعاً، وتلعب كرة القدم دوراً بالغ الأهمية في توحيدنا، وهدفي هو استعادة قيم اللعب النظيف «وهو أحد مبادئ الفيفا الرئيسة» وكذلك بناء توازن جديد يمكن أن تستفيد منه كافة الدول الآسيوية، سواء كانت صغيرة أو كبيرة، غنية أو فقيرة».
وأضاف سمو الأمير علي الذي ينوي الكشف عن أفكار جديدة تهدف إلى تجديد وتنشيط تمثيل آسيا في الاتحاد الدولي: «إنني أتطلع إلى المساعدة في إحداث تغيير على تمثيل آسيا في الفيفا، وأسعى إلى المساعدة في تحقيق تطلعات عشرات الملايين من معجبي الرياضة الشبان في المنطقة، والذين يريدون أن يروا لاعبيهم الآسيويين وهم يحتلون مكانهم المستحق في ميدان كرة القدم العالمية».
ولتحقيق ذلك، يقول الأمير علي إنه ملتزم بالبحث في جميع أنحاء المنطقة عن أفضل الأفكار من أجل تحسين مكانة القارة الآسيوية في داخل الفيفا.
وبهذا، يكون الأمير علي الذي يلقب بـ «أمير الشباب» واحداً من أصغر المرشحين سناً في تاريخ الفيفا، وهو يحمل معه حصيلة أكثر من عقد من المنجزات في كرة القدم، وتاريخاً في توحيد الفرق الوطنية، متسامياً بها فوق السياسات الإقليمية.
وفي العام 2001، قام بتأسيس اتحاد غرب آسيا لكرة القدم، بحيث ضاعف بذلك عدد الأعضاء، ووحد اتحادات كرة القدم في المنطقة، ونظم ووسع البطولات الدولية للرجال والنساء على حد سواء.
وفي ظل قيادته، ارتفع ترتيب فريق كرة القدم النسائي الأردني بشكل دراماتيكي في ترتيب الفيفا لفرق النساء، كما ركز الأمير علي أيضاً على ضخ دماء جديدة في فرق الشباب الأردنية، وعمل على تعزيز انتشار مراكز كرة القدم المجتمعية عبر البلاد من أجل تعزيز القيم التوحيدية والتربوية والثقافية التي تمثلها كرة القدم.
بالإضافة إلى شغفه بالرياضة، يحمل الأمير علي معه إلى الترشح خبرة أكثر من عشر سنوات في الساحة الدولية، وكذلك شبكة فريدة من الصلات على مستوى العالم، وقد أكسبته ديناميته ونزاهته علاقة وثيقة بمسؤولي كرة القدم الدوليين، وبكافة اللاعبين في هذا المجال.
وبعد التشاور مع عدد من اتحادات كرة القدم الآسيوية، تلقى الأمير دعماً كبيراً لنيته الترشح لمنصب نائب رئيس فيفا.
الأمير علي الذي يحظى باحترام واسع بسبب صراحته ونهجه المباشر، يسعى إلى العمل مع كافة منظمات كرة القدم الآسيوية والتشاور معها في إطار سعيه إلى تمثيل قارة موحدة.
وبحسب الموقع الالكتروني للاتحاد، قال سمو الأمير «34 عاماً»: «إن آسيا هي القارة الأكبر والأكثر تنوعاً، وتلعب كرة القدم دوراً بالغ الأهمية في توحيدنا، وهدفي هو استعادة قيم اللعب النظيف «وهو أحد مبادئ الفيفا الرئيسة» وكذلك بناء توازن جديد يمكن أن تستفيد منه كافة الدول الآسيوية، سواء كانت صغيرة أو كبيرة، غنية أو فقيرة».
وأضاف سمو الأمير علي الذي ينوي الكشف عن أفكار جديدة تهدف إلى تجديد وتنشيط تمثيل آسيا في الاتحاد الدولي: «إنني أتطلع إلى المساعدة في إحداث تغيير على تمثيل آسيا في الفيفا، وأسعى إلى المساعدة في تحقيق تطلعات عشرات الملايين من معجبي الرياضة الشبان في المنطقة، والذين يريدون أن يروا لاعبيهم الآسيويين وهم يحتلون مكانهم المستحق في ميدان كرة القدم العالمية».
ولتحقيق ذلك، يقول الأمير علي إنه ملتزم بالبحث في جميع أنحاء المنطقة عن أفضل الأفكار من أجل تحسين مكانة القارة الآسيوية في داخل الفيفا.
وبهذا، يكون الأمير علي الذي يلقب بـ «أمير الشباب» واحداً من أصغر المرشحين سناً في تاريخ الفيفا، وهو يحمل معه حصيلة أكثر من عقد من المنجزات في كرة القدم، وتاريخاً في توحيد الفرق الوطنية، متسامياً بها فوق السياسات الإقليمية.
وفي العام 2001، قام بتأسيس اتحاد غرب آسيا لكرة القدم، بحيث ضاعف بذلك عدد الأعضاء، ووحد اتحادات كرة القدم في المنطقة، ونظم ووسع البطولات الدولية للرجال والنساء على حد سواء.
وفي ظل قيادته، ارتفع ترتيب فريق كرة القدم النسائي الأردني بشكل دراماتيكي في ترتيب الفيفا لفرق النساء، كما ركز الأمير علي أيضاً على ضخ دماء جديدة في فرق الشباب الأردنية، وعمل على تعزيز انتشار مراكز كرة القدم المجتمعية عبر البلاد من أجل تعزيز القيم التوحيدية والتربوية والثقافية التي تمثلها كرة القدم.
بالإضافة إلى شغفه بالرياضة، يحمل الأمير علي معه إلى الترشح خبرة أكثر من عشر سنوات في الساحة الدولية، وكذلك شبكة فريدة من الصلات على مستوى العالم، وقد أكسبته ديناميته ونزاهته علاقة وثيقة بمسؤولي كرة القدم الدوليين، وبكافة اللاعبين في هذا المجال.
وبعد التشاور مع عدد من اتحادات كرة القدم الآسيوية، تلقى الأمير دعماً كبيراً لنيته الترشح لمنصب نائب رئيس فيفا.
الأمير علي الذي يحظى باحترام واسع بسبب صراحته ونهجه المباشر، يسعى إلى العمل مع كافة منظمات كرة القدم الآسيوية والتشاور معها في إطار سعيه إلى تمثيل قارة موحدة.