أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في JO1R FORUM | منتديات شباب و صبايا الأردن، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

غسان كنفاني

ربما نحاج لوقت طويل كي نستوعب ونستجمع تلك المواهب التي كان يتمتع بها كثير من كتاب وشعراء القضية الفلسطينية غسان كنفاني كان غسان شعباً كاملا في



28-01-2009 05:35 مساءً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-08-2007
رقم العضوية : 182
المشاركات : 5,022
الجنس :
قوة السمعة : 131,863



ربما نحاج لوقت طويل كي نستوعب ونستجمع تلك المواهب التي كان يتمتع بها كثير من كتاب وشعراء القضية الفلسطينية

غسان كنفاني


كان غسان شعباً كاملا في رجل واحد، كان قضية ، كان وطناً لا مواطن ، ولا يمكن أن نستعيده الا إذا استعدنا الوطن .
ماذا عسانا أن نقول ..هل نتحدث عن اخلاصه ووفائه للملايين ..أم نتحدث عن زهده وتواضعه ، اليوم ماذا عسانا أن نقول وقد فارقنا غسان بعد أن سطر لنا أروع الأمثلة عن التضحية والنضال ، فارقنا جسدا لكنه يعيش معنا ومع قضيتنا الكبرى روحا وطيفه ما زال يطوف حول كتاباته و مواقفه في خدمة قضيتنا العربية ، هذا الأديب والمناضل الذي استشهد قبل 34 عاما،

و كان انعكاسا للوجود الفلسطيني وقلمه رحلة مع عذاب شعبه...
كتب بقطرات الدم وحبر الروح ، ومن غرائب القدر أن يستشهد غسان في شهر تموز "يوليو" وهو اسم يرمز في الأساطير القديمة إلى معجزة الموت المتفاني في التضحية حتى يبعث الحياة في السنابل.

هكذا استشهد غسان ليبعث الحياة في سنابل شعبنا وليبقى ذكرى حاضرة في وجداننا .....



والده ....
خرج أبوه من أسرة عادية من أسر عكا وكان الأكبر لعدد غير قليل من الأشقاء ، وبما أن والده لم يكن مقتنعاً بجدوى الدراسات العليا فقد أراد لإبنه أن يكون تاجراًأو كاتباً أو متعاطياً لاى مهنة عادية ولكن طموح الابن أبي عليه الا أن يتابع دراسته العالية فالتحق بمعهد الحقوق بالقدس في ظروف غير عادية. صفر اليدين من النقود وحتى من التشجيع فما كان عليه إلا أن يتكل علي جهده الشخصي لتأمين حياته ودراسته
فكان تارة ينسخ المحاضرات لزملائه وتارة يبيع الزيت الذى يرسله له والده ويشترى بدل ذلك بعض الكاز والمأكل ، ويشارك بعض الأسرفي مسكنها ، إلى أن تخرج كمحام.
وعاد إلي عكا ليتزوج من أسرة ميسورة ومعروفة ويشد رحاله للعمل في مدينة يافا حيث مجال العمل أرحب وليبني مستقبله هناك. وكافح هناك وزوجته إلى جانبه تشد أزره وتشاركه في السراء والضراء ونجح وكان يترافع في قضايا معظمها وطني خاصة أثناء ثورات فلسطين واعتقل مرارا كانت إحداها بإيعاز من الوكالة اليهودية.
وكان من عادة هذا الشاب تدوين مذكراته يوماً بيوم وكانت هذه هى أعز ما يحتفظ به من متاع الحياة وينقلها معه حيثما حل أو إرتحل ، وكثيراً ما كان يعود إليها ليقرأ لنا بعضها ونحن نستمتع بالاستماع إلى ذكريات كفاحه ،
فقد كان فريدا بين أبناء جيله ، وكان هذا الرجل العصامي ذو الآراء المتميزة مثلاً لنا يحتذى. هذا هو والد غسان كنفاني الذى كان له بدون شك أثر كبير في حياة ثالث أبنائه غسان ...




غسان الطفل...

هو الوحيد بين أشقائه ولد في عكا ، فقد كان من عادة أسرته قضاء فترات الاجازة والأعياد في عكا ، ويروى عن ولادته أن امه حين جاءها المخاض لم تستطع أن تصل إلى سريرها قبل أن تضع وليدها وكاد الوليد يختنق بسبب ذلك وحدث هذا في التاسع من نيسان عام 1936.
كان من نصيب غسان الالتحاق بمدرسة الفرير بيافا وكان يحسد لانه يدرس اللغة الفرنسية زيادة عما يدرسه غيره.
ولم تستمر دراسته الابتدائية هذه سوى بضع سنوات. فقد كانت أسرته تعيش في حي المنشية بيافا وهو الحي الملاصق لتل أبيب وقد شهد أولى حوادث الاحتكاك بين العرب واليهود التى بدأت هناك إثر قرار تقسيم فلسطين.
لذلك فقد حمل الوالد زوجته وأبناءه وأتي بهم إلي عكا وعاد هو إلى يافا ، أقامت العائلة هناك من تشرين عام 47 إلى ان كانت احدى ليالي أواخر نيسان 1948 حين جري الهجوم الاول على مدينة عكا.

بقي المهاجرون خارج عكا على تل الفخار (تل نابليون) وخرج المناضلون يدافعون عن مدينتهم ووقف رجال الأسرة أمام بيت جدنا الواقع في اطراف البلد وكل يحمل ما تيسر له من سلاح وذلك للدفاع عن النساء والاطفال اذا اقتضى الامر.
ومما يذكر هنا ان بعض ضباط جيش الانقاذ كانوا يقفون معنا وكنا نقدم لهم القهوة تباعاعلما بان فرقتهم بقيادة أديب الشيشكلي كانت ترابط في أطراف بلدتنا.
وكانت تتردد على الأفواه قصص مجازر دير ياسين ويافا وحيفا التي لجأ أهلها إلى عكا وكانت الصور ما تزار ماثلة في الأذهان.
في هذا الجو كان غسان يجلس هادئاً كعادته ليستمع ويراقب ما يجري.

استمرت الاشتباكات منذ المساء حتي الفجر وفي الصباح كانت معظم الاسر
تغادر المدينة وكانت أسرة غسان ممن تيسر لهم المغادرة مع عديد من الأسر في سيارة شحن إلى لبنان فوصلوا إلى صيدا وبعد يومين من الانتظار استأجروا بيتاً قديما في بلدة الغازية قرب صيدا في اقصى البلدة علي سفح الجبل ، استمرت العائلة في ذلك المنزل أربعين يوما في ظروف قاسية اذ أن والدهم لم يحمل معه الا النذر اليسير من النقود فقد كان أنفقها في بناء منزل في عكا وآخر في حي العجمي بيافا وهذا البناء لم يكن قد إنتهي العمل فيه حين إضطروا للرحيل. من الغازية انتقلوا بالقطار مع آخرين إلى حلب ثم إلى الزبداني ثم إلى دمشق حيث استقر بهم المقام في منزل قديم من منازل دمشق وبدأت هناك مرحلة أخرى قاسية من مراحل حياة الأسرية. غسان في طفولته كان يلفت النظر بهدوئه بين جميع إخوته وأقرانه ولكن كنا نكتشف دائماً أنه مشترك في مشاكلهم ومهيأ لها دون أن يبدو عليه ذلك.



غسان اليافع

في دمشق شارك أسرته حياتها الصعبة ، أبوه المحامي عمل أعمالاً بدائية بسيطة ، أخته عملت بالتدريس ، هو وأخوه صنعوا أكياس الورق ، ثم عمالاً ، ثم قاموا بكتابة الاستدعاءات أمام أبواب المحاكم وفي نفس الوقت الذي كان يتابع فيه دروسه الابتدائية.

بعدها تحسنت أحوال الأسرة وافتتح أبوه مكتباً لممارسة المحاماة فأخذ هو إلى جانب دراسته يعمل في تصحيح البروفات في بعض الصحف وأحياناً التحرير واشترك في برنامج فلسطين في الاذاعة السورية وبرنامج الطلبة
وكان يكتب بعض الشعر والمسرحيات والمقطوعات الوجدانية.

وكانت تشجعه على ذلك وتأخذ بيده شقيقته التى كان لها في هذه الفترة تأثير كبير علي حياته، واثناء دراسته الثانوية برز تفوقه في الادب العربي والرسم وعندما انهى الثانوية عمل في التدريس في مدارس اللاجئين وبالذات في مدرسة الاليانس بدمشق والتحق بجامعة دمشق لدراسة الادب العربي وأسند اليه آنذاك تنظيم جناح فلسطين في معرض دمشق الدولي وكان معظم ما عرض فيه من جهد غسان الشخصى.
وذلك بالاضافة إلى معارض الرسم الاخري التى أشرف عليها.
وفي هذا الوقت كان قد انخرط في حركة القوميين العرب وقد كان
غسان يضطر أحيانا للبقاء لساعات متأخرة من الليل خارج منزله مما كان
يسبب له احراجا مع والده الذي كان يحرص علي انهائه لدروسه الجامعية
وعرف أنه كان يحاول جهده للتوفيق بين عمله وبين اخلاصه ولرغبة والده.

في أواخر عام 1955 التحق للتدريس في المعارف الكويتية وكانت
شقيقته قد سبقته في ذلك بسنوات وكذلك شقيقه.
وفترة اقامته في الكويت كانت المرحلة التى رافقت اقباله الشديد والذي يبدو غير معقول على القراءة وهى التى شحنت حياته الفكرية بدفقة كبيرة فكان يقرأ بنهم لا يصدق. كان يقول انه لا يذكر يوماً نام فيه دون أن ينهي قراءة كتاب كامل أو ما لا يقل عن ستماية صفحة وكان يقرأ ويستوعب بطريقة مدهشة.
وهناك بدأ يحرر في إحدي صحف الكويت ويكتب تعليقا سياسياً بتوقيع "أبو العز" لفت اليه الانظار بشكل كبير خاصة بعد أن كان زار العراق بعد الثورة العراقية عام 1958 على عكس ما نشر بأنه عمل بالعراق.

في الكويت كتب أيضاً أولي قصصه القصيرة "القميص المسروق"
التى نال عليها الجائزة الأولي في مسابقة أدبية. ظهرت عليه بوادر مرض السكري في الكويت أيضاً وكانت شقيقته قد أصيبت به من قبل وفي نفس السن المبكرة مما زاده ارتباطاً بها وبالتالي بابنتها الشهيدة لميس نجم التى ولدت في كانون الثاني عام 1955. فأخذ غسان يحضر للميس في كل عام مجموعة من أعماله الأدبية والفنية ويهديها لها وكانت هى شغوفة بخالها محبة له تعتز بهديته السنوية تفاخر بها أمام رفيقاتها ولم يتأخر غسان عن ذلك الا في السنوات الأخيرة بسبب ضغط عمله. وفي عام 1960 حضر غسان إلى بيروت للعمل في مجلة الحرية كما هو معروف.



غسان الزوج

بيروت كانت المجال الأرحب لعمل غسان وفرصته للقاء بالتيارات الأدبية والفكرية والسياسية. بدأ عمله في مجلة الحرية ثم أخذ بالاضافة إلى ذلك يكتب مقالاً اسبوعيا لجريدة "المحرر" البيروتية والتي كانت ما تزال تصدر أسبوعية صباح كل إثنين.لفت نشاطه ومقالاته الانظار اليه كصحفي ومفكر وعامل جاد ونشيط للقضية الفلسطينية فكان مرجعاً لكثير من المهتمين.

عام 1961 كان يعقد في يوغوسلافيا مؤتمر طلابي اشتركت فيه فلسطين وكذلك كان هناك وفد دانمركي.
كان بين أعضاء الوفد الدانمركي فتاة كانت متخصصة في تدريس الأطفال. قابلت هذه الفتاة الوفد الفلسطيني ولاول مرة سمعت عن القضية الفلسطينية. واهتمت الفتاة اثر ذلك بالقضية ورغبت في الاطلاع عن كثب على المشكلة فشدت رحالها إلى البلاد العربية مرورا بدمشق ثم إلى بيروت حيث أوفدها أحدهم لمقابلة غسان كنفاني كمرجع للقضية وقام غسان بشرح الموضوع للفتاة وزار واياها المخيمات وكانت هى شديدة التأثر بحماس غسان للقضية وكذلك بالظلم الواقع على هذا الشعب.
ولم تمض على ذلك عشرة أيام الا وكان غسان يطلب يدها للزواج وقام بتعريفها علي عائلته كما قامت هي بالكتابة إلى أهلها.
وقد تم زواجهما بتاريخ 19/10/1961 ورزقا ب(فايز) في 24/8/1962 وب(ليلى) في 12/11/1966.

بعد ان تزوج غسان انتظمت حياته وخاصة الصحية اذ كثيراً ما كان مرضه يسبب له مضاعفات عديدة لعدم انتظام مواعيد طعامه. عندما تزوج غسان كان يسكن في شارع الحمراء ثم انتقل إلى حى المزرعة ، ثم إلى مارتقلا أربع سنوات حين طلب منه المالك اخلاء شقته قام صهره بشراء شقته الحالية وقدمها له بايجار معقول. وفي بيروت اصيب من مضاعفات السكري بالنقرس وهو مرض بالمفاصل يسبب آلاماً مبرحة تقعد المريض أياماً.
ولكن كل ذلك لم يستطع يوماً أن يتحكم في نشاطه أو قدرته على العمل فقد كان طاقة لا توصف وكان يستغل كل لحظة من وقته دون كلل. وبرغم كل انهماكه في عمله وخاصة في الفترة الاخيرة الا أن حق بيته وأولاده عليه كان مقدساً. كانت ساعات وجوده بين زوجته وأولاده من أسعد لحظات عمره وكان يقضى أيام عطلته (اذا تسنى له ذلك) يعمل في حديقة منزله ويضفي عليها وعلى منزله من ذوق الفنان ما يلفت النظر رغم تواضع قيمة موجوداته.


غسان القضية

أدب غسان وانتاجه الادبي كان متفاعلا دائما مع حياته وحياة الناس وفي كل ما كتب كان يصور واقعا عاشه أو تأثر به. "عائد إلى حيفا"
وصف فيها رحلة مواطني حيفا في انتقالهم إلى عكا وقد وعي ذلك وكان ما يزال طفلاً يجلس ويراقب ويستمع ثم تركزت هذه الاحداث في مخيلته فيما بعد من تواتر الرواية.
"أرض البرتقال الحزين" تحكى قصة رحلة عائلته من عكا وسكناهم في الغازية.
"موت سرير رقم 12" استوحاها من مكوثه بالمستشفي بسبب المرض.

"رجال في الشمس" من حياته وحياة الفلسطينيين بالكويت واثر عودته إلى
دمشق في سيارة قديمة عبر الصحراء ، كانت المعاناة ووصفها هى تلك الصورة الظاهرية للاحداث أما في هدفها فقد كانت ترمز وتصور ضياع الفلسطينيين في تلك الحقبة وتحول قضيتهم إلى قضية لقمة العيش مثبتاً أنهم قد ضلوا الطريق.

في قصته "ما تبقي لكم" التي تعتبر مكملة "لرجال في الشمس" يكتشف البطل طريق القضية ، في أرض فلسطين وكان ذلك تبشيراً بالعمل الفدائي.

قصص "أم سعد" وقصصه الاخري كانت كلها مستوحاة من ناس حقيقيين. في فترة من الفترات كان يعد قصة ودراسة عن ثورة 36 في فلسطين فأخذ يجتمع إلى ناس المخيمات ويستمع إلى ذكرياتهم عن تلك الحقبة والتي سبقتها والتى تلتها وقد أعد هذه الدراسة لكنها لم تنشر (نشرت في مجلة شؤون فلسطين)
أما القصة فلم يكتب لها ان تكتمل بل اكتمل منها فصول نشرت بعض صورها في كتابه "عن الرجال والبنادق". كانت لغسان عين الفنان النفاذة وحسه الشفاف المرهف فقد كانت في ذهنه في الفترة الاخيرة فكرة مكتملة لقصة رائعة استوحاها من مشاهدته لاحد العمال وهو يكسر الصخر في كاراج البناية التى يسكنها وكان ينوى تسميتها "الرجل والصخر".


* كان غسان أول من كتب عن حياة أبناء الخليج المتخلفة ووصف حياتهم *
وصفاً دقيقا مذهلا وذلك في قصته "موت سرير رقم 12"
ولا نستطيع أن نؤكد هنا اذا كان سواه قد كتب عن ذلك من بعده.

* في أوائل ثورة 58 بالعراق ايام حكم عبد الكريم قاسم زار غسان العراق ورأى بحسه الصادق انحراف النظام فعاد وكتب عن ذلك بتوقيع
"أبو العز" مهاجما العراق فقامت قيامة الأنظمة المتحررة ضده إلى أن ظهر لهم انحراف الحكم فعلا فكانوا أول من هنأوه على ذلك مسجلين سبقه في كتاب خاص بذلك.

* بعد أن استلم رئاسة تحرير جريدة "المحرر" اليومية استحدث صفحة للتعليقات السياسية الجادة وكان يحررها هو وآخرون.
وقد استحدثت احدى كبريات الصحف اليومية في بيروت صفحة مماثلة .

* لا أحد يجهل أن غسان كنفاني هو أول من كتب عن شعراء المقاومة ونشر
لهم وتحدث عن أشعارهم وعن أزجالهم الشعبية في الفترات الاولى لتعريف العالم العربي على شعر المقامة ، لم تخل مقالة كتبت عنهم من معلومات كتبها غسان الدراسة الوحيدة الجادة عن الادب الصهيونى كانت لغسان ونشرتها مؤسسة الأبحاث بعنوان "في الأدب الصهيوني".
أشهر الصحافيين العرب يكتب الآن عن حالة اللاسلم واللاحرب ولو عدنا قليلا إلى الأشهر التى تلت حرب حزيران 67 وتابعنا تعليقات غسان السياسية في تلك الفترة لوجدناه يتحدث عن حالة اللاسلم واللاحرب اى قبل سنوات من الاكتشاف الاخير الذى تحدثت عنه الصحافة العربية والاجنبية.
وأصبحت محاضته عنهم ومن ثم كتابه عن "شعراء الارض المحتلة"
مرجعا مقررا في عدد من الجامعات وكذلك مرجعا للدارسين.


g2b
g4b
g5b
g7b
g8b
g8

رسومات غسان كنفاني

gk1
gk2
gk3
gk4
gk5


[COLOR=DarkOrange]من مؤلفات الشهيد:
- موت سرير رقم 12- بيروت، 1961.
- أرض البرتقال الحزين – بيروت، 1963.
- رجال في الشمس – بيروت،1963
- قصة فيلم "المخدوعون".
- الباب - مسرحية.
- عالم ليس لنا- بيروت، 1970.
- ما تبقى لكم- بيروت،
1966 - قصة فيلم السكين.
- عن الرجال والبنادق - بيروت، 1968.
- أم سعد – بيروت،1969.
- عائد إلى حيفا – بيروت،
[/COLOR]
[COLOR=DarkOrange]1970.[/COLOR]
[COLOR=DarkOrange]
- الشيء الآخر – صدرت بعد استشهاده، في بيروت، 1980

- العاشق، الأعمى والأطرش، برقوق نيسان5 (روايات غير كاملة نشرت في مجلد أعماله الكاملة)
- القنديل الصغير-بيروت


مؤلفات أدبية :
- أدب المقامة في فلسطين المحتلة.
- الأدب العربي المقاوم في ظل الإحتلال 1948-1968.
- في الأدب الصهيوني.

مؤلفات سياسية:

- المقاومة الفلسطينية ومعضلاتها.
- مجموعة كبيرة من الدراسات والمقالات التي تعالج جوانب معينة من تاريخ النضال الفلسطيني وحركة التحرر الوطني العربية (سياسياً وفكرياً وتنظيمياً).
- ثورة 36-39 في فلسطين
- خلفيات و تفاصيل و تحليل.

[COLOR=Red]
الجوائز التي نالها غسان :


* نال في 1966 جائزة أصدقاء الكتاب في لبنان عن روايته "ما تبقى لكم".

* نال اسمه جائزة منظمة الصحفيين العالمية في 1974 وجائزة اللوتس في 1975.
* منح اسمه وسام القدس للثقافة والفنون في 1990.

استشهد صباح يوم السبت 8/7/1972 بعد أن انفجرت عبوات ناسفة كانت قد وضعت في سيارته تحت منزله مما أدي إلي استشهاده مع ابنة شقيقته لميس حسين نجم (17 سنة)





[/COLOR][/COLOR]
توقيع :beautiful soul
<font size="5">414972246_53b732954a

أنا عائد ..
أقسمت أني عائد ..
والحق يشهد لي ونعم الشاهد ..
ومعي القذيفة والكتاب الخالد ..
ويقودني الإيمان ونعم القائد ..



07

look/images/icons/i1.gif غسان كنفاني
  30-01-2009 02:25 مساءً   [1]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 06-07-2007
رقم العضوية : 18
المشاركات : 9,313
الجنس :
قوة السمعة : 89,676,176
انا سامع فيه وعرفت عنه كم معلومة شكراً الك يا دودو

وأظن انه افضل كتاب من مؤلفاتو ( عائد إلى حيفا )

شكراً
توقيع :CRIMIN@L
Stphp


<font size="6"><font face="Century Gothic">DoOoL<font size="6">y <3 fkker

look/images/icons/i1.gif غسان كنفاني
  30-01-2009 11:20 مساءً   [2]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-08-2007
رقم العضوية : 182
المشاركات : 5,022
الجنس :
قوة السمعة : 131,863
اهلين عدي ..المهم تكون استفدت وشكرا على مرورك ..
توقيع :beautiful soul
<font size="5">414972246_53b732954a

أنا عائد ..
أقسمت أني عائد ..
والحق يشهد لي ونعم الشاهد ..
ومعي القذيفة والكتاب الخالد ..
ويقودني الإيمان ونعم القائد ..



07

look/images/icons/i1.gif غسان كنفاني
  31-01-2009 10:43 مساءً   [3]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 14-01-2009
رقم العضوية : 22,327
المشاركات : 1,974
الجنس :
قوة السمعة : 136,537
يسلمو ايديك عالمعلومات الروعة
عنجد ما كنت بعرف عنه كل هالاشياء
توقيع :مجرد انثى
<font face="Times New Roman">لا لن ارتحل .... فسياج ذاك الدرب شرياني


<embed src="http://up.l7njo.com/uploads/files/l7njo.com-936210f007.swf" WIDTH=506 HEIGHT=450 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></embed>

::

<embed src="http://up.l7njo.com/uploads/files/l7...936210f007.swf" WIDTH=506 HEIGHT=450 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></embed>


<font face="Times New Roman">المبدع محمد كيلاني greet015 nAshOomA (25)

look/images/icons/i1.gif غسان كنفاني
  31-01-2009 11:13 مساءً   [4]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-08-2007
رقم العضوية : 182
المشاركات : 5,022
الجنس :
قوة السمعة : 131,863
اهلين نغم ..نورتي البوست ...
توقيع :beautiful soul
<font size="5">414972246_53b732954a

أنا عائد ..
أقسمت أني عائد ..
والحق يشهد لي ونعم الشاهد ..
ومعي القذيفة والكتاب الخالد ..
ويقودني الإيمان ونعم القائد ..



07

look/images/icons/i1.gif غسان كنفاني
  12-02-2009 06:23 صباحاً   [5]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 02-12-2007
رقم العضوية : 2,526
المشاركات : 6,714
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
يسلم ايديكي على الموضوع الحلو

وعرفتينا بشخصية متميزة كشخصية غسان كنفاني

تقبلي مروري
توقيع :amoon
<font face="Arial"><font size="4">0uymgyeyduthg5l8nay
r8orrkyje2m4is1fiuoz

look/images/icons/i1.gif غسان كنفاني
  20-02-2009 08:13 مساءً   [6]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-08-2007
رقم العضوية : 182
المشاركات : 5,022
الجنس :
قوة السمعة : 131,863
هلا امون حبيبتي ..شكرا على مرورك العسل
توقيع :beautiful soul
<font size="5">414972246_53b732954a

أنا عائد ..
أقسمت أني عائد ..
والحق يشهد لي ونعم الشاهد ..
ومعي القذيفة والكتاب الخالد ..
ويقودني الإيمان ونعم القائد ..



07

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
غسان صليبا: كارول سماحة خبيرة .. وهبة طوجي صغيرة Shaden_94
0 166 Shaden_94
رواية عائد الى حيفا لغسان كنفاني JO1R
0 273 JO1R
نشيد أنت شفيعي | غسان أبوخضرة | روووعة 2010 غدير تون
0 385 غدير تون
انشودة وحبيبة|أجمل الأناشيد للأم|بصوت غسان أبوخضرة غدير تون
0 231 غدير تون
غسان الكنفاني ..رواية رجال في الشمس JO1R
11 601 سراب

الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 05:21 AM