الشعر الخفيف من المشكلات الشائعة التي تشكو منها العديد من الفتيات.
وثمة أسباب ومسببات جمة تكمن وراءة...
فقد يكون مرجعة وراثيا او مناخيا او مرضيا او نتيجة بعض الاضطرابات "الجسد نفسية" وفيما يلي اقتراحات خبراء تصفيف الشعر وتوصياتهم بشأن أساليب تصفيف الشعر الخفيف كي يصبح كثيفا.
كل ماعليك فعلة هو التعامل معة بذكاء حتى يقهرة إتقانك ، ويطيح فنك بآلامك.
البداية تأتي مع الاعتراف بأنة لا يأس مع الحياة ، وأن الشعر الخفيف ليس نهاية العالم وإنما بداية التحدي مع ما أملتة علينا الحياة في عراك طويل. وسوف نخص بالذكر الشعيرات الخفيفة الرفيعة التي تعد واضحة على تقصف الشعر تلك التي تنمو كالعشب الضال بين الخصلات فتشوة جمال الشعر وتفسد اكتمال التسريحة وبالتالي توقع بنا فريسة للموس والجيلي والشمع والاسبراى إلى آخر قائمة مستحضرات التثبيت واللمعان .
ونظرا للآثار الجانبية التي قد تخلفها هذة المنتجات أضحى لزاما علينا اتباع طرق أخرى تكفل لخصلاتنا الكثافة والحجم الزائد بالتصفيف الذكي.
شامبو تكثيف الشعر:
ثمة أنواع من الشامبو ذات تركيبة خاصة لها القدرة على الايحاء بزيادة كثافة الشعر، نظرا لاحتوائها على مادة الكيراتين التي تزيد حجم كل خصلة من الشعر على حدة فيبدو أكثر كثافة وامتلاء أثناء وبعد غسلة ويستمر هذا التزايد في الحجم مع استخدام اللوشن المصاحب لعملية التجفيف بالسيشوار أو المجفف الكهربائي.
وأحذري من استخدام شامبو مع بلسم في مستحضر واحد حتى لا يتركة ملتصقا ببعضة متماسكا ككتلة دونما حيوية أو ليونة.
قص الشعر:
إذا كنت تمقتين أن ينسدل شعرك الخفيف مسطحا دون تموجات جذابة ، احرصي على قصة بين الذقن وشحمة الاذن فالشعر الطويل يبدو أخف وأنحف
ومن ناحية أخرى أحذري المغالاة في قص الشعر فيصعب تمشيطة وبالتالي يستحيل انتفاخة وتأتي النتيجة على نحو عكسي ، ومن ثم يناسبك البيرم الخفيف والخصلات الحرة المجففة بالسيشوار ومن الضروري تهذيب أطراف الشعر كل 4 أو 6 أسابيع.
وسائل دعم الشعر الخفيف:
نقبي في الاسواق عن الجديد الذي تنتجة كبرى دور العناية بالشعر من مستحضرات تقوية ودعم الخصلات فقد ظهر حديثا مستحضر على هيئة سائل يقوي الجذور والنهايات على حد سواء ، إذ يتوغل فيها ويجعلها سميكة كسائر الشعر ويقضي على التقصف والاطراف الضعيفة والمتكسرة نظرا لاحتوائة على الكيراتين والاحماض الامينية.
مساعدات اضافية:
فيما يلي بعض مساعدات الشعر الاضافية ولكنها لا تقل أهمية عن الشامبو فأن استعمال المجفف الكهربائي ومستحضرات التثبيت الاخرى المساعدة بالطريقة الصائبة يضاعف حجم الشعر حقا.
ولنبدأ مع السيشوار حين نجفف الشعر والذي يجب أن يكون في عكس اتجاة نمو الخصلات ثم ننعم علية بالقليل من الموس وبعدها تأخذ عملية التصفيف مجراها وذلك بلف الشعر مثلا على اللفائف حسب الرغبة ووفقا لطول الشعر وشكل تسريحتة.
وبعد فترة زمنية وجيزة يمكننا نثر بعض قطرات اسبراي الشعر المثبت والملمع ، وهما يشكلان طبقة خارجية غير مرئية تغلف الشعر وتزيدة حجما وثخانة ولابد أن يكون رش الاسبراي في خطوط رأسية طولية بعيدا عن الشعر قليلا وليس ملامسا أو ملاصقا لة.
العلاج بالفيتامينات:
حقيقة الامر أنة يصعب تحديد كمية الفيتامينات التي تحويها الفواكة والخضار الطازجة ، نظرا لانة عند وصولها الينا تكون فقدت الكثير من محتواها الفيتاميني.
وبناء على ذلك ينصح الاطباء بتناولها من مصادرها الطبيعية جنبا الى جنب مع الفيتامينات التي تأتي على هيئة كبسولات وبالخص زيت السمك وكبد القد نظرا لاحتوائها على مادة البيوتين وفيتامين هـ حيث أن لدية القدرة على تحسين الكراتين الموجود بالشعر فيزداد سمكة وقوتة.
الوعي التام بالمستحضرات:
كثيرا ما يسدي اليك مصفف الشعر نصيحة حول استخدام المستحضرات المناسبة لطبيعة الشعر فقط.
فعلى ذوات الشعر الخفيف الابتعاد التام عن الزيوت والبلسم وكافة المواد التي تجعل الشعر أملس مسطحا، إذ أنة فضلا عن الضرر الذي سيلحق بالشعر ، تتسبب هذة المواد في زيادة الاحساس بخفة خصلاتة . وعليك الاكتفاء فقط بتغذية الشعر بعلاج مقو ومنشط للجذور مرة شهريا على الاقل.
الانعكاسات اللونية:
ثؤثر كيفية صبغ الشعر لا محالة على حجمة فقد تبرزة اكبر واقل حجما ولذا ينصح الخبراء ذوات الشعر الخفيف إن حرصن على زيادة حجمة وتكثيفة بصورة خادعة ورغبن في تلوينة بصبغة على نحو مغاير في آن واحد ضرورة عمل الهايلايتس واللولايتس أو الخصلات الفاتحة والغامقة وهي وسيلة ممتازة لزيادة حجم الشعر وذلك لان مواد التقصير او التلوين يتم بها تفتيح لون الخصلات تزيد من خشونة الشعرة وتجعلها تبدو اكثر سمكا.
وثمة أسباب ومسببات جمة تكمن وراءة...
فقد يكون مرجعة وراثيا او مناخيا او مرضيا او نتيجة بعض الاضطرابات "الجسد نفسية" وفيما يلي اقتراحات خبراء تصفيف الشعر وتوصياتهم بشأن أساليب تصفيف الشعر الخفيف كي يصبح كثيفا.
كل ماعليك فعلة هو التعامل معة بذكاء حتى يقهرة إتقانك ، ويطيح فنك بآلامك.
البداية تأتي مع الاعتراف بأنة لا يأس مع الحياة ، وأن الشعر الخفيف ليس نهاية العالم وإنما بداية التحدي مع ما أملتة علينا الحياة في عراك طويل. وسوف نخص بالذكر الشعيرات الخفيفة الرفيعة التي تعد واضحة على تقصف الشعر تلك التي تنمو كالعشب الضال بين الخصلات فتشوة جمال الشعر وتفسد اكتمال التسريحة وبالتالي توقع بنا فريسة للموس والجيلي والشمع والاسبراى إلى آخر قائمة مستحضرات التثبيت واللمعان .
ونظرا للآثار الجانبية التي قد تخلفها هذة المنتجات أضحى لزاما علينا اتباع طرق أخرى تكفل لخصلاتنا الكثافة والحجم الزائد بالتصفيف الذكي.
شامبو تكثيف الشعر:
ثمة أنواع من الشامبو ذات تركيبة خاصة لها القدرة على الايحاء بزيادة كثافة الشعر، نظرا لاحتوائها على مادة الكيراتين التي تزيد حجم كل خصلة من الشعر على حدة فيبدو أكثر كثافة وامتلاء أثناء وبعد غسلة ويستمر هذا التزايد في الحجم مع استخدام اللوشن المصاحب لعملية التجفيف بالسيشوار أو المجفف الكهربائي.
وأحذري من استخدام شامبو مع بلسم في مستحضر واحد حتى لا يتركة ملتصقا ببعضة متماسكا ككتلة دونما حيوية أو ليونة.
قص الشعر:
إذا كنت تمقتين أن ينسدل شعرك الخفيف مسطحا دون تموجات جذابة ، احرصي على قصة بين الذقن وشحمة الاذن فالشعر الطويل يبدو أخف وأنحف
ومن ناحية أخرى أحذري المغالاة في قص الشعر فيصعب تمشيطة وبالتالي يستحيل انتفاخة وتأتي النتيجة على نحو عكسي ، ومن ثم يناسبك البيرم الخفيف والخصلات الحرة المجففة بالسيشوار ومن الضروري تهذيب أطراف الشعر كل 4 أو 6 أسابيع.
وسائل دعم الشعر الخفيف:
نقبي في الاسواق عن الجديد الذي تنتجة كبرى دور العناية بالشعر من مستحضرات تقوية ودعم الخصلات فقد ظهر حديثا مستحضر على هيئة سائل يقوي الجذور والنهايات على حد سواء ، إذ يتوغل فيها ويجعلها سميكة كسائر الشعر ويقضي على التقصف والاطراف الضعيفة والمتكسرة نظرا لاحتوائة على الكيراتين والاحماض الامينية.
مساعدات اضافية:
فيما يلي بعض مساعدات الشعر الاضافية ولكنها لا تقل أهمية عن الشامبو فأن استعمال المجفف الكهربائي ومستحضرات التثبيت الاخرى المساعدة بالطريقة الصائبة يضاعف حجم الشعر حقا.
ولنبدأ مع السيشوار حين نجفف الشعر والذي يجب أن يكون في عكس اتجاة نمو الخصلات ثم ننعم علية بالقليل من الموس وبعدها تأخذ عملية التصفيف مجراها وذلك بلف الشعر مثلا على اللفائف حسب الرغبة ووفقا لطول الشعر وشكل تسريحتة.
وبعد فترة زمنية وجيزة يمكننا نثر بعض قطرات اسبراي الشعر المثبت والملمع ، وهما يشكلان طبقة خارجية غير مرئية تغلف الشعر وتزيدة حجما وثخانة ولابد أن يكون رش الاسبراي في خطوط رأسية طولية بعيدا عن الشعر قليلا وليس ملامسا أو ملاصقا لة.
العلاج بالفيتامينات:
حقيقة الامر أنة يصعب تحديد كمية الفيتامينات التي تحويها الفواكة والخضار الطازجة ، نظرا لانة عند وصولها الينا تكون فقدت الكثير من محتواها الفيتاميني.
وبناء على ذلك ينصح الاطباء بتناولها من مصادرها الطبيعية جنبا الى جنب مع الفيتامينات التي تأتي على هيئة كبسولات وبالخص زيت السمك وكبد القد نظرا لاحتوائها على مادة البيوتين وفيتامين هـ حيث أن لدية القدرة على تحسين الكراتين الموجود بالشعر فيزداد سمكة وقوتة.
الوعي التام بالمستحضرات:
كثيرا ما يسدي اليك مصفف الشعر نصيحة حول استخدام المستحضرات المناسبة لطبيعة الشعر فقط.
فعلى ذوات الشعر الخفيف الابتعاد التام عن الزيوت والبلسم وكافة المواد التي تجعل الشعر أملس مسطحا، إذ أنة فضلا عن الضرر الذي سيلحق بالشعر ، تتسبب هذة المواد في زيادة الاحساس بخفة خصلاتة . وعليك الاكتفاء فقط بتغذية الشعر بعلاج مقو ومنشط للجذور مرة شهريا على الاقل.
الانعكاسات اللونية:
ثؤثر كيفية صبغ الشعر لا محالة على حجمة فقد تبرزة اكبر واقل حجما ولذا ينصح الخبراء ذوات الشعر الخفيف إن حرصن على زيادة حجمة وتكثيفة بصورة خادعة ورغبن في تلوينة بصبغة على نحو مغاير في آن واحد ضرورة عمل الهايلايتس واللولايتس أو الخصلات الفاتحة والغامقة وهي وسيلة ممتازة لزيادة حجم الشعر وذلك لان مواد التقصير او التلوين يتم بها تفتيح لون الخصلات تزيد من خشونة الشعرة وتجعلها تبدو اكثر سمكا.