علـى قـدرِ الهـوى يأْتـي iiالعِتـابُ ومَـنْ عاتـبـتُ يَفْـديِـه الصِّـحـابُ
ألــوم معـذِّبـي ، فـألـومُ iiنـفـسـي فأُغضِبـهـا ويرضـيـهـا الـعــذاب
ولـو أنَـي استطعـتُ لتبـتُ iiعـنـه ولكنْ كيف عن روحـي iiالمتـاب؟
ولـي قلـب بـأَن يهْـوَى iiيُـجَـازَى ومـالِـكُـه بـــأن يَـجْـنِـي iiيُــثــاب
ولـو وُجـد العِقـابُ فعـلـتُ، لـكـن نفـارُ الظَّـبـي لـيـس لــه iiعِـقـاب
يــلــوم الـلائـمــون ومــــا iiرأَوْه وقِدْماً ضاع في النـاس الصُّـواب
صَحَـوْتُ، فأَنكـر السُّلْـوان iiقلبـي علـيّ، وراجـع الطَّـرَب iiالشـبـاب
كــأن يــد الـغـرامَِ زمـــامُ قـلـبـي فليس عليـه دون هَـوى ً iiحِجـاب
كــأَنَّ روايــة َ الأَشــواقِ iiعَـــوْدٌ عـلـى بــدءٍ ومــا كـمـل iiالكـتـاب
كـأنــي والـهــوى أَخَـــوا مُـــدامٍ لنـا عهـدٌ بهـا، ولنـا iiاصطـحـاب
إذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعـيـدَ العـهـدُ، وامـتـد iiالـشَّـراب
هـــــــــــــــــــــلاــــــــــــ :3leahm::3leahm::3leahm::3leahm::3leahm::3leahm::3leahm:
مشكــــــــــــــــــــــــــــــــــوررررررررررررررررررررررررريــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن على جـــــــــــــــــــــــــهــــــــــــــــــــودكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
:ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd::ddd: