أثار قرار النيابة العسكرية الاسرائيلي بإغلاق ملف التحقيق في مقتل 21 فردا من عائلة السموني الفلسطينية أثناء عملية “الرصاص المصبوب” في قطاع غزة، غضبا واستياء في أوساط ،النشطاء الحقوقيين.
وتؤكد المنظمات الحقوقية الاسرائيلية والفلسطينية أن كل من تعرف على ملابسات الغارة الاسرائيلية على منزل تابع لعائلة السموني في حي الزيتون بغزة، يرى انها كانت مجزرة ارتكبت بدم بارد.
صور للقتلى في القصف الاسرائيلي على منزل تابع لعائلة السموني في حي الزيتون
وقال أحمد الطيبي النائب العربي في الكنيست الاسرائيلي ان قرار النيابة العسكرية دليل آخر على ان اسرائيل لا يمكن ان تحقق مع نفسها ويجب على، جهات دولية ان ،تحقق في جرائم الجيش الاسرائيلي في قطاع غزة.
صور للقتلى في القصف الاسرائيلي على منزل تابع لعائلة السموني في حي الزيتون