الزميل المجاليالاصلاح نيوز / اعلن الزميل عبدالهادي راجي المجالي انه لم يتلق ولو فلسا واحدا من، محمد الذهبي عندما كان الاخير مديرا للمخابرات العامة وقال،، ما أريد أن أقوله هو أني سأبصق على تاريخي كله أذا تبين في التحقيقات القادمة أني تلقيت فلسا واحدا من محمد الذهبي ..
واضاف في مقال له في “الراي”، اليوم تحت عنوان “ع .م “، : لقد، قام معروف البخيت، بتعييني في العام 2007 مديرا للمركز الثقافي الملكي وطردني محمد الذهبي من الموقع وبقيت مشردا من الوظيفة الرسمية حتى مغادرته ..وبالنسبة للسيد باسم عوض الله أتحدى أي شخص يثبت أني تلقيت أي فلس أحمر منه خلال عملي في التخطيط غير راتبي الذي كان يدفع من المنحة النرويجية وحصيلته (850) دينارا.
وقال .: أما ما أريد سرده في هذا المقال فهو شكوى ستقدم الى مدير الأمن العام عبر نقيب الصحفيين لفرز الطغمة المنافقة المدانة بجرائم الشيكات المرتبطة بحقوق الناس والمرفوعة ضد بعض من استرجلوا بتغطيه من مراكز قوى سأفضحها بالأسم ورقم الهاتف والموقع .
،والذين يقدمون انفسهم للناس على أنهم صحفيون ..وللعلم بعضهم يملك أسما وفي الهوية أسما أخر ومدان بشيكات بدون رصيد يبلغ عددها ..مهولا جدا وسنخرج هذه الشيكات للملأ
.واضاف أما الأمر الاخر فسنحدد أسم المقهى وبالصور الذي يجلس فيه البعض مع العاملين في مراكز صنع القرار وسنذكرهم بالأسم ومكان العمل وما هي المعلومات التي سربت لهم
وفيما يلي نص مقال الزميل المجالي :[/B]
، [B]سأتحدث عن نفسي بغضب هذا الصباح وليعذرني القاريء على غرور، سأمارسه مكرها ….لقد بدأت العمل في الصحافه عام (1991) في صحيفة صوت الشعب كمدقق لغوي وتزاملت وقتها مع سعد السيلاوي ومحمد طملية ..صحيح أنهم كانوا في ذلك الوقت مع الاستاذ هاشم خريسات من الكادر الرئيسي والاساسي في الصحيفة ولكنهم أحترموا طموح ذاك المدقق الذي جاء الى المهنة ..وهو ما زال على أول الثامنة عشر من العمر… وأتذكر أن سعد السيلاوي( سلفني) نصف قسطي الجامعي ولم أقم بسداده للان ،أنهيت جامعتي وعملت مع يوسف غيشان منتصف التسعينات واسجل لهذا الرجل أنه أنبل زميل وأكرم الناس ..وعلمني يوسف الشغب وورطته في أعتقال وحلاقة رأس وأنا هربت …ولكن هروبي كان مؤقتا فقد تم أرسالي للجويدة وحلق رأسي ومكثت في مهجع واسع ….
،بعد ذلك التاريخ أمضيت مع يوسف غيشان تفاصيلا عجيبة غريبة من سجن ألى زنزانة ومن أعتقال لأعتقال ..وورطت زملاء معي أيضا مثل حسين العموش وأسامة الراميني حسن تسلمت رئاسة تحرير صحيفة عبدربه الساخرة في العام (1997) …وهم أيضا حصلوا على ضيافة المؤسسات الأمنية ….في العام 1999، توجت هذا التاريخ بأعتداء اثم ما زال مسجلا ضد مجهول …وكانت الحصيلة (4) كسور في الجهة اليمنى من الصدر وكسر في الوتيرة الأنفية وأرتجاج في الدماغ …وقد زارني يومها الزميل فهد الخيطان ..وبكى على حالي في مستشفى الشميساني وهو من ضغط بأتجاه أدخالي لأن المستشفيات الرسمية رفضتني في ذلك الوقت .
،وأخر شغب مارسته كان قبل عامين وحظيت بفصل من نقابة الصحفيين وطلب الى المدعي العام وأيقاف عن الكتابة في الرأي وطرد من أمانة عمان بحجة تطبيق مدونة السلوك …وأفتخر وأعتز أن صحفي مر بالتطور الموضوعي للمهنة …وختم ما يقارب العشرين عاما وكان من اوائل الأعضاء الشباب في، نقابة الصحفيين، .
،ما أريد أن أقوله هو أني سأبصق على تاريخي كله أذا تبين في التحقيقات القادمة أني تلقيت فلسا واحدا من محمد الذهبي ..وللعلم معروف البخيت قام بتعيني في العام 2007 مديرا للمركز الثقافي الملكي وطردني محمد الذهبي من الموقع وبقيت مشردا من الوظيفة الرسمية حتى مغادرته ..وبالنسبة للسيد باسم عوض الله أتحدى أي شخص يثبت أني تلقيت أي فلس أحمر منه خلال عملي في التخطيط غير راتبي الذي كان يدفع من المنحة النرويجية وحصيلته (850) دينار …أما ما أريد سرده في هذا المقال فهو شكوى ستقدم الى مدير الأمن العام عبر نقيب الصحفيين لفرز الطغمة المنافقة المدانة بجرائم الشيكات المرتبطة بحقوق الناس والمرفوعة ضد بعض من استرجلوا بتغطيه من مراكز قوى سأفضحها بالأسم ورقم الهاتف والموقع .
،والذين يقدمون نفسهم للناس على أنهم صحفيين ..وللعلم بعضهم يملك أسما وفي الهوية أسما أخر ومدان بشيكات بدون رصيد يبلغ عددها ..مهول جدا وسنخرج هذه الشيكات للملأ .
،أما الأمر الاخر فسنحدد أسم المقهى وبالصور الذي يجلس فيه البعض مع العاملين في مراكز صنع القرار وسنذكرهم بالأسم ومكان العمل وما هي المعلومات التي سربت لهم .
، المهم أذا قدر لعبدالهادي راجي المجالي أن يرتشي فثمة تاريخ صحفي وأجتماعي يشفع له ولو قليلا فأنا لم اتي الى المهنة من تجارة الخردة ولا من نظارات شرطة العاصمه ولم أزر أسرائيل ولم الوث أسمي وشرفي وسمعة أهلي بالسلام على بيريز ولا بتقبيل أقدام (اراد) ….وانا لم اتسول على باب البنوك ..وانا لم يتم تسريب وثائق لي من رئاسة الوزراء وتوظيفي بشكل رخيص لكتابة أخبار عن الوزير راكان المجالي ..وسنفضح المسرب والمسرب له (بفتح الراء) وانا لست مدينا لمحلات بيع الملابس بشيكات بدون أرصدة …ولست ناقل أخبار ..لشركات طيران تدفع بالدقيقة وتسجل المكالمة …وانا لا أتبجح أمام العامة بأتصالات مع شخصيات في مراكز صنع القرار ..وأخاطبها بأطار الصداقة وأفصح عن تفاصيل تحركات شخصيات مرتبطة بأطار أمني ولا يجوز الأفصاح عنها .
سنكشف تلك الاشياء وغدا ساسجل الشكوى أمام نقابة الصحفيين كي تفرد اسماء المطلوبين بشيكات لحقوق الناس ..وسنسجل دعوى أمام الأدعاء العام كي نعرف مصدر قوائم الأعطيات والهبات ….أما الأخوة الذين يعملون في مكان كنا وما زلنا نفتديه بالدم …فنقول لهم يكفي .، على كل حال تلك مهنه تحتاج لفرز وتنظيف وتحتاج لرمي النفايات جانبا وانا هنا تزاملت مع أناس في المواقع مثل هاشم الخالدي وجمال المحتسب وأسامه الراميني واحمد الحياري وجهاد ابو بيدر وغيرهم ولم الحظ في يوم من الايام أنهم جيروا القصة ضد الزميل فكل معاركهم كانت مع مسئولين ولم ينبشوا أو يعتدوا على سمعة زميل أما الذين جاءوا من حاويات العلاقة مع اسرائيل فنحن أيضا لنا أسمائنا وكرامتنا وسنعرف كيف نحمي أنفسنا .