في يوم من الايام كانت هناك ام تتمنى ان ترزق بولد
وبعد حوالي سنة من الزواج توفي زوجها
وتبددت احلامها بان ياتيها ولد
ولكن بعد شهر احست الام بمغص فوجدت نفسها حامل
فرجعت احلامها لها
واتى الولد على هذه الدنيا وكانت الام بكامل سعادتها وفرحتها بوجود ابنها
وعندما اصبح عمر الولد 6 سنوات تعرضت الام وطفلها الى حادث سير ففقدت الام عينها
وبعد ان تعافت ورجعت لولدها ربته احلى تربية
وكانت بكامل حنانها معه
وكبر الولد الى ان اصبح عمره قابل للزواج
ولكن بدات معاملته تتغير تجاه امه
وبعد ان تزوج رزق بالاولد والبنات
وكبرت امه في بيته وبقيت الزوجه تلعب بعقل الولد الى ان اصبح يضرب امه
ويهينها اما اطفاله ويعايرها بان لها عين واحدة واصبح يناديها يا دجاله شبهها بالدجال الاعور
وطردها من منزله وقال لها لا استطيع ان ابقيكي بالبيت وانتي بهدا الشكل لاني لا اريدك ان تخوفي اولادي
وطردها هذا الولد والدمع بعين امه التي بذلت حياتها لاجله حتى اصبح رجل
فقام هذا الولد بالرحيل من البيت حتى لا تعود له امه
ومرت الايام والسنين وبعد 8 سنوات
اشتاقت هذه الام الى ابنها ودمها وحياتها
وارادت ان تسال عنه وتزوره
لعل وعسى ان يعود ويحن الى امه
فعرفت البيت وذهبت لزيارته
ودقت الباب
وفتح لهل حفيدها والدمع مالي العين
ورآها ابنها والدمع مالي عينها
فذهب اليه وقبلت قدمه من كثر اشتياقها
فكانت ردة فعل الولد
قال لها لماذا اتيت الى هنا تريدين ان تخيفي اطفالي هيا اذهبي لا اريد ان اراكي هنا مرة اخرى (بضم الالف)
بقيت الام تبكي واستجمعت قواها ووقفت وقالت له انا من المستحيل ان اغضب على ولدي مها فعل بي
حتى لو مت فاكون قد ارى الدنيا مرة اخرى بعيني التي اعطيتك اياها بعد الحادث وانت عمرك لم يتجاوز ال 6 سنوات
وذهبت الام حتى وصلت الباب وتوفيت على باب ولدها الذي اعطته اغلى ما تملك والدمع على عينيها
والولد بدا يذرف الدمع على امه بعد ان جعلته يرى الدنيا بعينها ولكن بعد فوات الاوان
:bkk::int7er::bkk::bkk::bkk:
لا حول ولا قوة الا بالله
وبعد حوالي سنة من الزواج توفي زوجها
وتبددت احلامها بان ياتيها ولد
ولكن بعد شهر احست الام بمغص فوجدت نفسها حامل
فرجعت احلامها لها
واتى الولد على هذه الدنيا وكانت الام بكامل سعادتها وفرحتها بوجود ابنها
وعندما اصبح عمر الولد 6 سنوات تعرضت الام وطفلها الى حادث سير ففقدت الام عينها
وبعد ان تعافت ورجعت لولدها ربته احلى تربية
وكانت بكامل حنانها معه
وكبر الولد الى ان اصبح عمره قابل للزواج
ولكن بدات معاملته تتغير تجاه امه
وبعد ان تزوج رزق بالاولد والبنات
وكبرت امه في بيته وبقيت الزوجه تلعب بعقل الولد الى ان اصبح يضرب امه
ويهينها اما اطفاله ويعايرها بان لها عين واحدة واصبح يناديها يا دجاله شبهها بالدجال الاعور
وطردها من منزله وقال لها لا استطيع ان ابقيكي بالبيت وانتي بهدا الشكل لاني لا اريدك ان تخوفي اولادي
وطردها هذا الولد والدمع بعين امه التي بذلت حياتها لاجله حتى اصبح رجل
فقام هذا الولد بالرحيل من البيت حتى لا تعود له امه
ومرت الايام والسنين وبعد 8 سنوات
اشتاقت هذه الام الى ابنها ودمها وحياتها
وارادت ان تسال عنه وتزوره
لعل وعسى ان يعود ويحن الى امه
فعرفت البيت وذهبت لزيارته
ودقت الباب
وفتح لهل حفيدها والدمع مالي العين
ورآها ابنها والدمع مالي عينها
فذهب اليه وقبلت قدمه من كثر اشتياقها
فكانت ردة فعل الولد
قال لها لماذا اتيت الى هنا تريدين ان تخيفي اطفالي هيا اذهبي لا اريد ان اراكي هنا مرة اخرى (بضم الالف)
بقيت الام تبكي واستجمعت قواها ووقفت وقالت له انا من المستحيل ان اغضب على ولدي مها فعل بي
حتى لو مت فاكون قد ارى الدنيا مرة اخرى بعيني التي اعطيتك اياها بعد الحادث وانت عمرك لم يتجاوز ال 6 سنوات
وذهبت الام حتى وصلت الباب وتوفيت على باب ولدها الذي اعطته اغلى ما تملك والدمع على عينيها
والولد بدا يذرف الدمع على امه بعد ان جعلته يرى الدنيا بعينها ولكن بعد فوات الاوان
:bkk::int7er::bkk::bkk::bkk:
لا حول ولا قوة الا بالله