عِندَما أُحِبُكِ و أشك بأني سأُحرَمُ مِنكِ
أفكارٌ تخنُقُني و
أسئِلةٌ تُجَرِدُني
مِن ذاتي ،
أُمنيات و آمال
تولد و
تموت في
قلبي،
جسدٌ بلا روح ..
جسدٌ
قريباً سيفني
عِندَما أُحِبُكِ و أشك بأني سأُحرَمُ مِنكِ
قناديلٍ مُنطَفِئةُ
الأنوار
وربيع فقد
الجمال..
عِندما أُحِبُكِ و أشك بأني سأُحرَمُ مِنكِ
رجُلٌ
قرَّر الفرار .
وحبٌّ مُحالٌ ..
مُحال
عِندما أُحِبُكِ و أشك بأني سأُحرم مِنكِ
مُدنٌ لا يدخُلُها
إِنسان .. سفنٌ
تائهةٌ بين
بحور و
خلجان
عِندما أُحِبُكِ وأُيقن أني حُرِمتُ مِنكِ.!؟
لا..!
لن أكتب شيئاً.. ؟!
لأن الكتابة عن
ذلك اليقين ليس أمراً سهلاً
بل هو
بحاجة
لِرجُلٍ لا يزالُ
حياً...