كانت هناك عائلة تتكون من ثلاث بنات وولدين، كانت إحدى البنات مصابة بالصرع. والاهل يعتقدون أنه مرض عضوي وليس مساً من الشيطان، ثم بعد عرضها على مشعوذ أقر بأن في البنت جني وأنه سوف يخرجه ثم جاءت محاوله أخرى من مشعوذ آخر ولكنها باءت بالفشل أيضا.
ثم ذهبوا بها إلى شيخ فتكلم الجني معترفاً بدخوله في البنت، لأنه يحبها ويعشقها، ودخلها بواسطة سحر.
وبعد القرآة الطويلة إعترف الجني أن الفتاة ليست وحدها المصابة بالمس وإنما كل العائلة حتى الأبوين لهما ما يقارب سبع سنين لم يتصلا ببعض وكانا يتخيلان أنهما متصلان، وكانا يعتقدان انه مرض عضوي، ونطق الجني بذلك أمام والدهما، وكان لهما ابن في امريكا يعاني من آلام في المثانة وقد اعترف الأطباء بعجزهم عن علاجه وقرروا إزالة هذه المثانة ووضع كيس خارجي يتبول فيه، وقد اراد الله أن يخزيهم ويبين جهلهم ويزيل عن عبده الغمة فقد أثبت الأطباء بعد محاولات عديدة أن قضيته شبه محلولة لأنهم قد عرفوا السبب في كثرة التبول وهو أنه يوجد عنده مثانتان كبيرة وصغيرة، الكبيرة ملغاة وتعمل الصغيرة فقط، وبعد شق مجرى العملية لم يجدوا إلا مثانة واحدة مع تصويرهم المثانتان من قبل ذلك.
عندئذ تركوا الولد وقالوا له ليس لك علاج.
وبعد محاولات مع الجني، وغسله بالسدر والماء خفت الأزمة وأعترف الجني بأن الذي وضع السحر هو زوجة عمه، ولكي يكون الكلام حقيقة طلب من الجني أن يتكلم في التلفون إلى زوجة عمه لأن له (15) سنة لم يخرج فكلمها الجني في التلفون وقال: أريد أن أخرج، لأنهم عذبوني كثيراً عندئذ أقرت واعترفت، وبينت أن السبب الإنتقام والحقد، فطلبت مبلغاً خيالياً لفك السحر، وطلب من الولد صاحب المثانة الحضور إلى الرياض بأسرع وقت وأن علاجه تم الحصول عليه ولما حضر وقرأ عليه خفّ عنه الألم كثيراً ثم بعد محاولات كثيرة اعترف الجني بمكان السحر، وتم إحضاره وإتلافه وشفيت العائلة وكانت مسحورة بواسطة قميص الأب.
ثم ذهبوا بها إلى شيخ فتكلم الجني معترفاً بدخوله في البنت، لأنه يحبها ويعشقها، ودخلها بواسطة سحر.
وبعد القرآة الطويلة إعترف الجني أن الفتاة ليست وحدها المصابة بالمس وإنما كل العائلة حتى الأبوين لهما ما يقارب سبع سنين لم يتصلا ببعض وكانا يتخيلان أنهما متصلان، وكانا يعتقدان انه مرض عضوي، ونطق الجني بذلك أمام والدهما، وكان لهما ابن في امريكا يعاني من آلام في المثانة وقد اعترف الأطباء بعجزهم عن علاجه وقرروا إزالة هذه المثانة ووضع كيس خارجي يتبول فيه، وقد اراد الله أن يخزيهم ويبين جهلهم ويزيل عن عبده الغمة فقد أثبت الأطباء بعد محاولات عديدة أن قضيته شبه محلولة لأنهم قد عرفوا السبب في كثرة التبول وهو أنه يوجد عنده مثانتان كبيرة وصغيرة، الكبيرة ملغاة وتعمل الصغيرة فقط، وبعد شق مجرى العملية لم يجدوا إلا مثانة واحدة مع تصويرهم المثانتان من قبل ذلك.
عندئذ تركوا الولد وقالوا له ليس لك علاج.
وبعد محاولات مع الجني، وغسله بالسدر والماء خفت الأزمة وأعترف الجني بأن الذي وضع السحر هو زوجة عمه، ولكي يكون الكلام حقيقة طلب من الجني أن يتكلم في التلفون إلى زوجة عمه لأن له (15) سنة لم يخرج فكلمها الجني في التلفون وقال: أريد أن أخرج، لأنهم عذبوني كثيراً عندئذ أقرت واعترفت، وبينت أن السبب الإنتقام والحقد، فطلبت مبلغاً خيالياً لفك السحر، وطلب من الولد صاحب المثانة الحضور إلى الرياض بأسرع وقت وأن علاجه تم الحصول عليه ولما حضر وقرأ عليه خفّ عنه الألم كثيراً ثم بعد محاولات كثيرة اعترف الجني بمكان السحر، وتم إحضاره وإتلافه وشفيت العائلة وكانت مسحورة بواسطة قميص الأب.