بوجهة نظر مختلفة بعد تجربتها الأولى كمخرجة، بدأت إنجلينا جولى قراءة سيناريوهات الأفلام المعروضة عليها، لكنها لم تجد رغبة فى المشاركة فى أى منها، خصوصا أن أغلب السيناريوهات كانت لأفلام الحركة التى قدمت منها كثيراً.
وفى شغف بدأت إنجلينا بحثها فى الجزء المتبقى أمامها عن سيناريو آخر مختلف يحتوى على قصة درامية تساعدها على تحقيق رغبتها فى تغيير نمط أفلام الحركة التى اعتادت عليها والعودة مرة أخرى للأفلام الدرامية المشابهة لفيلم «Changeling» الذى قدمته فى 2008، لكن لم يحالف إنجلينا الحظ بعد فترة طويلة من البحث واستمرت حيرتها لعدة أسابيع إلى أن توصلت إلى حل بعد استشارة أصدقائها وتعاقدت مع وكالة «I.F.A» السينمائية لمساعدتها فى العثور على أدوار سينمائية صغيرة فى أفلام درامية ذات إنتاج مستقل وتمويل منخفض.
تحيـــــــــــــــــاتـــــــــــــــــــي
علــــــــــــــي الدليمــــــــــــــــــــي