دشن في مدينة الحسن العلمية اول محطة شحن للسيارات تعمل بالطاقة الشمسية ، والتي تسهم في تعزيز التنمية ا?قتصادية المستدامة اليوم الخميس.
وقالت الأميرة سمية بنت الحسن رئيس مدينة الحسن العلمية والجمعية العلمية الملكية ان الأردن يستورد،90 % من احتياجاته للطاقة، مشيرة الى ان هذا المشروع يعد نواة لبناء أردن أخضر يعمل على تعزيز أمن المملكة في مجالات الطاقة من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.
وأشارت الأميرة سمية إلى دور مدينة الحسن العلمية في تطوير وصقل مهارات المبدعين، مبينة ان شركة (NetEnergy) هي مثال حي على ما يمكن إبداعه عند اتحاد الأفكار الخلاقة مع الرغبة في الإبداع والريادة.
وبينت ان هذه الشركة التي اتخذت من حاضنة الأعمال للتكنولوجيا النظيفة في متنزه الحسن للأعمال مكاناً لانطلاق أعمالها بدعم من المؤسسات العاملة تحت مظلة مدينة الحسن العلمية ما هي الا مثال على القدرات الكامنة لدى المؤسسات الأردنية الصغيرة لتحقيق إنجازات عالمية وأثبتت أن الإبداع لا يقتصر على أحد بل هو حصيلة للتفاعل المتناغم بين الأفكار الطموحة والسعي وراء تحقيقها.
وأشار المستشار في وزارة البيئة م. رؤوف الدباس إلى حرص الحكومة على تشجيع وزيادة الاستثمارات والمشاريع التي من شأنها المحافظة على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
وقال الدباس ينبع اهتمام الوزارة بهذا المشروع الريادي لسببين رئيسيينهما تطوير ا?قتصاد ا?خضر والتخفيف من اثار التغير المناخي والمحافظة على البيئة والحد من المؤثرات السلبية عليها من خلال تطبيق القوانين وا?تفاقيات الدولية البيئية.
وفي ذات السياق، اكد الرئيس التنفيذي لشركة نيسان الأردن غسان بسطامي انه تم توقيع اتفاقية في العام الماضي مع وزارة البيئة للتعريف بالمركبات الكهربائية المنعدمة ا?نبعاثات، وبموجب هذه ا?تفاقية تم اطلاق اول سيارة تشحن عن طريق الطاقة الشمسية “نيسان (ليف)”، ذات تقنية حقيقية تلبي كافة الاحتياجات وتتناسب مع القرن 21 ، وتعمل هذه السيارة بمحرك كهربائي ببطارية ليثيوم ايون مزودة بطاقة كهربائية تزيد على 90 كيلوواط.
وتعد هذه المبادرة ثمرة للتعاون بين قطاعات متعددة كالقطاع العام المتمثل في وزارة البيئة والمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا والهيئات المستقلة المتمثلة بمدينة الحسن العلمية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية وبين مؤسسات القطاع الخاص المتمثلة في شركة (انتر انيجر) وشركة نيسان الأردن وبدعم من شركات اميركية وفرنسية.
دشن في مدينة الحسن العلمية اول محطة شحن للسيارات تعمل بالطاقة الشمسية ، والتي تسهم في تعزيز التنمية ا?قتصادية المستدامة اليوم الخميس.
وقالت الأميرة سمية بنت الحسن رئيس مدينة الحسن العلمية والجمعية العلمية الملكية ان الأردن يستورد،90 % من احتياجاته للطاقة، مشيرة الى ان هذا المشروع يعد نواة لبناء أردن أخضر يعمل على تعزيز أمن المملكة في مجالات الطاقة من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.
وأشارت الأميرة سمية إلى دور مدينة الحسن العلمية في تطوير وصقل مهارات المبدعين، مبينة ان شركة (NetEnergy) هي مثال حي على ما يمكن إبداعه عند اتحاد الأفكار الخلاقة مع الرغبة في الإبداع والريادة.
وبينت ان هذه الشركة التي اتخذت من حاضنة الأعمال للتكنولوجيا النظيفة في متنزه الحسن للأعمال مكاناً لانطلاق أعمالها بدعم من المؤسسات العاملة تحت مظلة مدينة الحسن العلمية ما هي الا مثال على القدرات الكامنة لدى المؤسسات الأردنية الصغيرة لتحقيق إنجازات عالمية وأثبتت أن الإبداع لا يقتصر على أحد بل هو حصيلة للتفاعل المتناغم بين الأفكار الطموحة والسعي وراء تحقيقها.
وأشار المستشار في وزارة البيئة م. رؤوف الدباس إلى حرص الحكومة على تشجيع وزيادة الاستثمارات والمشاريع التي من شأنها المحافظة على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
وقال الدباس ينبع اهتمام الوزارة بهذا المشروع الريادي لسببين رئيسيينهما تطوير ا?قتصاد ا?خضر والتخفيف من اثار التغير المناخي والمحافظة على البيئة والحد من المؤثرات السلبية عليها من خلال تطبيق القوانين وا?تفاقيات الدولية البيئية.
وفي ذات السياق، اكد الرئيس التنفيذي لشركة نيسان الأردن غسان بسطامي انه تم توقيع اتفاقية في العام الماضي مع وزارة البيئة للتعريف بالمركبات الكهربائية المنعدمة ا?نبعاثات، وبموجب هذه ا?تفاقية تم اطلاق اول سيارة تشحن عن طريق الطاقة الشمسية “نيسان (ليف)”، ذات تقنية حقيقية تلبي كافة الاحتياجات وتتناسب مع القرن 21 ، وتعمل هذه السيارة بمحرك كهربائي ببطارية ليثيوم ايون مزودة بطاقة كهربائية تزيد على 90 كيلوواط.
وتعد هذه المبادرة ثمرة للتعاون بين قطاعات متعددة كالقطاع العام المتمثل في وزارة البيئة والمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا والهيئات المستقلة المتمثلة بمدينة الحسن العلمية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية وبين مؤسسات القطاع الخاص المتمثلة في شركة (انتر انيجر) وشركة نيسان الأردن وبدعم من شركات اميركية وفرنسية.
دشن في مدينة الحسن العلمية اول محطة شحن للسيارات تعمل بالطاقة الشمسية ، والتي تسهم في تعزيز التنمية ا?قتصادية المستدامة اليوم الخميس.
وقالت الأميرة سمية بنت الحسن رئيس مدينة الحسن العلمية والجمعية العلمية الملكية ان الأردن يستورد 90 % من احتياجاته للطاقة، مشيرة الى ان هذا المشروع يعد نواة لبناء أردن أخضر يعمل على تعزيز أمن المملكة في مجالات الطاقة من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.
وأشارت الأميرة سمية إلى دور مدينة الحسن العلمية في تطوير وصقل مهارات المبدعين، مبينة ان شركة (NetEnergy) هي مثال حي على ما يمكن إبداعه عند اتحاد الأفكار الخلاقة مع الرغبة في الإبداع والريادة.
وبينت ان هذه الشركة التي اتخذت من حاضنة الأعمال للتكنولوجيا النظيفة في متنزه الحسن للأعمال مكاناً لانطلاق أعمالها بدعم من المؤسسات العاملة تحت مظلة مدينة الحسن العلمية ما هي الا مثال على القدرات الكامنة لدى المؤسسات الأردنية الصغيرة لتحقيق إنجازات عالمية وأثبتت أن الإبداع لا يقتصر على أحد بل هو حصيلة للتفاعل المتناغم بين الأفكار الطموحة والسعي وراء تحقيقها.
وأشار المستشار في وزارة البيئة م. رؤوف الدباس إلى حرص الحكومة على تشجيع وزيادة الاستثمارات والمشاريع التي من شأنها المحافظة على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
وقال الدباس ينبع اهتمام الوزارة بهذا المشروع الريادي لسببين رئيسيينهما تطوير ا?قتصاد ا?خضر والتخفيف من اثار التغير المناخي والمحافظة على البيئة والحد من المؤثرات السلبية عليها من خلال تطبيق القوانين وا?تفاقيات الدولية البيئية.
وفي ذات السياق، اكد الرئيس التنفيذي لشركة نيسان الأردن غسان بسطامي انه تم توقيع اتفاقية في العام الماضي مع وزارة البيئة للتعريف بالمركبات الكهربائية المنعدمة ا?نبعاثات، وبموجب هذه ا?تفاقية تم اطلاق اول سيارة تشحن عن طريق الطاقة الشمسية “نيسان (ليف)”، ذات تقنية حقيقية تلبي كافة الاحتياجات وتتناسب مع القرن 21 ، وتعمل هذه السيارة بمحرك كهربائي ببطارية ليثيوم ايون مزودة بطاقة كهربائية تزيد على 90 كيلوواط.
وتعد هذه المبادرة ثمرة للتعاون بين قطاعات متعددة كالقطاع العام المتمثل في وزارة البيئة والمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا والهيئات المستقلة المتمثلة بمدينة الحسن العلمية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية وبين مؤسسات القطاع الخاص المتمثلة في شركة (انتر انيجر) وشركة نيسان الأردن وبدعم من شركات اميركية وفرنسية.