يا أنثى الوجع , لاتزالين كما كنت أعهدك
تُصيبن داخلي دون ملل , فأنا عاشق قد أنهكهُ غيابكِ
حتى معطفي لاتزال رائحتكِ عالقه به !
وذاكرتي لاتزال تحتفظ لكِ كل الحنين !
أحبكِ كثيراً , لازلتُ أناديكِ بكل وجع
ياامرأه تستعجل الرحيل !
أني اراك كل النساء , وبكل ليله تزدآدين جمالاً
آآه ماذا فعلتي بي ؟ ولماذا كل هذا ؟
فكل شيئ يتعبني فيكِ , حتى كبريائكِ الأنيق
في كثير من الأحيان أرى نفسي أقف عند نقطه
مؤلمه تحدثت عنها أحلام مستغانمي .. ً
وكثيراً ماأمارسها خاصه في عاطفتي معكِ
تقول أحلام (نحن لا نشفى من ذاكرتنا ..
ولهذا نحن نكتب ، ولهذا نحن نرسم ، ولهذا يموت بعضنا أيضاً...!
وأنا لم أُشفى منكِ وحدكِ ياأنثى من أشعل الكتابة في داخلي
[flash1=Cocuments and SettingsuserLocal SettingsTemp0906111209475upkyq0p0h82rof03lq.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1]
عندما أحبكِ تزيد عندي معدل الكتابه !
ففي الكتابه كل العاطفه أجدها !
أعشقها عندما تكون كذلك
أتعلمين لماذا ؟
تُصيبن داخلي دون ملل , فأنا عاشق قد أنهكهُ غيابكِ
حتى معطفي لاتزال رائحتكِ عالقه به !
وذاكرتي لاتزال تحتفظ لكِ كل الحنين !
أحبكِ كثيراً , لازلتُ أناديكِ بكل وجع
ياامرأه تستعجل الرحيل !
أني اراك كل النساء , وبكل ليله تزدآدين جمالاً
آآه ماذا فعلتي بي ؟ ولماذا كل هذا ؟
فكل شيئ يتعبني فيكِ , حتى كبريائكِ الأنيق
في كثير من الأحيان أرى نفسي أقف عند نقطه
مؤلمه تحدثت عنها أحلام مستغانمي .. ً
وكثيراً ماأمارسها خاصه في عاطفتي معكِ
تقول أحلام (نحن لا نشفى من ذاكرتنا ..
ولهذا نحن نكتب ، ولهذا نحن نرسم ، ولهذا يموت بعضنا أيضاً...!
وأنا لم أُشفى منكِ وحدكِ ياأنثى من أشعل الكتابة في داخلي
[flash1=Cocuments and SettingsuserLocal SettingsTemp0906111209475upkyq0p0h82rof03lq.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1]
عندما أحبكِ تزيد عندي معدل الكتابه !
ففي الكتابه كل العاطفه أجدها !
أعشقها عندما تكون كذلك
أتعلمين لماذا ؟
[COLOR=yellowgreen]**
لأنها تكتبكِ , حقاً الكتابه وحدها من تقاسمنا العاطفة !
يروق لي ياكل النساء أن أكون بجانبكِ بشتاء يلسع عظامي دون رحمه !
بداخلكِ وطن من الحنين والدفئ , وحنينكِ لاينقضي أيتها الانثى المشاغبة !
في قلبي نافذه صغيرة أنظر من خلالها غروب وجعي !
وشروق حبكِ , حبيبتي أجعلي شروقكِ مستمرا
فأنتِ امرأة تعجز الطبيعه أن تكون مثل جمالها !
يحترق قلبي بين أضلاعي عندما أرى ظلكِ البعيد, حينها أمارس دور العاشق الباحث
عن عشق أضاع عنوانكِ بين أبنية وطنكِ , تلك الأبنيه من كثرتها
أراكِ غارقه من بينهم أناديك من بعيد ويداي تحاول أن تلآمس ملامحكِ الهاربه
أتذكركِ ياحبيبتي عندما يهطل المطر , يوماً كنا نمشي مستعجلين هرباً
**
ويحزن علينا المطر بهروبنا منه . ويشتد من هطوله
وكأنه يزيد من عتابه !
كيف لناأن نهرب منه وهو ملهم للعاشقين وموقظ لعواطفهم ؟
ومشعل حرارة الدفئ التي تسكن أجسادهم وقبلاتهم ؟
أتعلمين ياحبيبتي , لما يغريني المطر ؟
لأنه دوماً يذكرني بكِ كالكتابة ..!
أحبكِ ياعزيزتي فأنتِ من ذكرتني بأني أنسان
يجب أن يعيش كل ليلة على وجبه عاطفية .. !
عندما أدفن رأسي على صدركِ أكون غارقاٌ بسماع قصصكِ
ومغامراتكِ الطفوليه .. !
**
ياطفله المساء وضحكه الصباح
ياأنثى التي جعلتني أكسب نفسي والحياه بحبكِ
لاتجعلين الغياب يأكلكِ ويجعلكِ في ظلمه الراحلين
كوني بجانبي لأحميكِ من كل شيئ مُتعب لنا !
بدونكِ أرى كل شيئ مؤلم !
لاتجعليني أختبئ بين أوراقي وأزيد من ألمي عليها !
فكل شيئ يتأذى بعد غيابكِ !
أحبكِ كثيراً واكثر بكثير .. !
**
وذاك الكوخ الذي كان يملئ رائحته بنا
وذكرياتنا التي تسكن في كل زاويه منه
هنا ضحكاتنا وعناقنا وبكائنا
وتلك المدفأه التي كانت ترصد وتسترق كل حكايات عشقنا
أكان من الضروري بان تمزقين تلك الذكريات برحيلكِ ؟
أم ان الانثى تٌحدث ضجه عاطفيه في داخلك ؟!
وحين تشعر بأنك في مصيده العشق ,أرتبكت ولذت بالرحيل
دون أن تنسى لك دواء قد تتجرع منه بعد رحيلها
أكتب لكِ :
عزيزتي كيف أتجرأ بان أحيا الحياه دونكِ
وكيف أتلذذ بشي كنتِ قد خلقتيه في داخلي دون ان تشعري
من كان منا المخطأ أنا أم الرحيل الذي ابعدكِ دون مقاومه مني
رسالتي تمتلئ بالحزن والاسئله
[/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR]لأنها تكتبكِ , حقاً الكتابه وحدها من تقاسمنا العاطفة !
يروق لي ياكل النساء أن أكون بجانبكِ بشتاء يلسع عظامي دون رحمه !
بداخلكِ وطن من الحنين والدفئ , وحنينكِ لاينقضي أيتها الانثى المشاغبة !
في قلبي نافذه صغيرة أنظر من خلالها غروب وجعي !
وشروق حبكِ , حبيبتي أجعلي شروقكِ مستمرا
فأنتِ امرأة تعجز الطبيعه أن تكون مثل جمالها !
يحترق قلبي بين أضلاعي عندما أرى ظلكِ البعيد, حينها أمارس دور العاشق الباحث
عن عشق أضاع عنوانكِ بين أبنية وطنكِ , تلك الأبنيه من كثرتها
أراكِ غارقه من بينهم أناديك من بعيد ويداي تحاول أن تلآمس ملامحكِ الهاربه
أتذكركِ ياحبيبتي عندما يهطل المطر , يوماً كنا نمشي مستعجلين هرباً
**
ويحزن علينا المطر بهروبنا منه . ويشتد من هطوله
وكأنه يزيد من عتابه !
كيف لناأن نهرب منه وهو ملهم للعاشقين وموقظ لعواطفهم ؟
ومشعل حرارة الدفئ التي تسكن أجسادهم وقبلاتهم ؟
أتعلمين ياحبيبتي , لما يغريني المطر ؟
لأنه دوماً يذكرني بكِ كالكتابة ..!
أحبكِ ياعزيزتي فأنتِ من ذكرتني بأني أنسان
يجب أن يعيش كل ليلة على وجبه عاطفية .. !
عندما أدفن رأسي على صدركِ أكون غارقاٌ بسماع قصصكِ
ومغامراتكِ الطفوليه .. !
**
ياطفله المساء وضحكه الصباح
ياأنثى التي جعلتني أكسب نفسي والحياه بحبكِ
لاتجعلين الغياب يأكلكِ ويجعلكِ في ظلمه الراحلين
كوني بجانبي لأحميكِ من كل شيئ مُتعب لنا !
بدونكِ أرى كل شيئ مؤلم !
لاتجعليني أختبئ بين أوراقي وأزيد من ألمي عليها !
فكل شيئ يتأذى بعد غيابكِ !
أحبكِ كثيراً واكثر بكثير .. !
**
وذاك الكوخ الذي كان يملئ رائحته بنا
وذكرياتنا التي تسكن في كل زاويه منه
هنا ضحكاتنا وعناقنا وبكائنا
وتلك المدفأه التي كانت ترصد وتسترق كل حكايات عشقنا
أكان من الضروري بان تمزقين تلك الذكريات برحيلكِ ؟
أم ان الانثى تٌحدث ضجه عاطفيه في داخلك ؟!
وحين تشعر بأنك في مصيده العشق ,أرتبكت ولذت بالرحيل
دون أن تنسى لك دواء قد تتجرع منه بعد رحيلها
أكتب لكِ :
عزيزتي كيف أتجرأ بان أحيا الحياه دونكِ
وكيف أتلذذ بشي كنتِ قد خلقتيه في داخلي دون ان تشعري
من كان منا المخطأ أنا أم الرحيل الذي ابعدكِ دون مقاومه مني
رسالتي تمتلئ بالحزن والاسئله