صور مذهلة للبرق التقطتها عدسات مصور عاشق للطبيعة
يعد وميض البرق، الذي قد يستغرق جزءًا من الثانية تضاء فيها السماوات والأرض، واحدًا من أنقى مظاهر الطبيعة، لذا لا عجب أن الحضارات القديمة في “اليونان وغرب إفريقيا والشرق الأوسط ووادي السند”؛ قد ربطت قوة الرعد والبرق بقوة الآلهة.
وعادة ما يثير وميض البرق شيئا من الفزع داخل صدورنا، وربما كان ذلك ما دفع المصور الأسترالي “كريغ إيكلس”؛ إلى السفر لمسافة 300 ميل، متتبعاً عاصفة كبيرة، كي يلتقط صوراً للبرق، بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الأربعاء.
يقول إيكلس؛ “لقد رأيت البرق يمتد لأميال في السماء.. في بعض الأحيان يتحول الظلام الحالك إلى نهار في جزء من الثانية”.
ويضيف؛ “كل عاصفة هي مشهد في حد ذاته، ولا تعرف أبداً أين ستضرب، أنا أحبها ولا أكتفي منها. فتواجدي خلال تلك اللحظة والتقاطي للمشهد هو شيء مدهش”.
وعادة ما يثير وميض البرق شيئا من الفزع داخل صدورنا، وربما كان ذلك ما دفع المصور الأسترالي “كريغ إيكلس”؛ إلى السفر لمسافة 300 ميل، متتبعاً عاصفة كبيرة، كي يلتقط صوراً للبرق، بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الأربعاء.
يقول إيكلس؛ “لقد رأيت البرق يمتد لأميال في السماء.. في بعض الأحيان يتحول الظلام الحالك إلى نهار في جزء من الثانية”.
ويضيف؛ “كل عاصفة هي مشهد في حد ذاته، ولا تعرف أبداً أين ستضرب، أنا أحبها ولا أكتفي منها. فتواجدي خلال تلك اللحظة والتقاطي للمشهد هو شيء مدهش”.