رَسَـآئِلْتـأبى الوصــول < ! > | الصفحة 5

. تعلمت أغفر الزلـه .. ولو كآن الخطآ قتآل ..
.. آبد مآ كـآن من " طبعـي " قلوب النآس { آآذيها ..
أنا مثل اللذي .. { يحـكــي ..
وعينـه " بالدموع " ثقآل
.. وقلبـه بالحشآ ينبض .. رغم آآه يعآنيها ..

الدمع يجري والعيون حزينتن * والقلب يشكو من الفراق مصيبتي
ذهب الزمان بمن احب ولم يزل * يقسوعلي الحزن وتقسوغربتي
مالقيته الأزمان طالت غربتي * بعد الاحبه من يداوي علتي
الجرح يكبر والسنين تزيدهو * جرح في جرح مااهتنيت في دنيتي
والحزن اصبح لي صديق دائما * رفيق دربي مع الهموم ولوعتي
والليل يمضي والعيون سهيرتن * ودموع حزني ماتفارق وجنتي
والكون مظلم والحياة كريبتن * ياويل حالي من يكذب دمعتي
ذهب الاحبه والرفاق جميعهم * لم يبقالي احدشفيق بحالتي
مهلن زماني مالقيته قد كفا * يكفي هموم القلب تكفي حيرتي
الموت ارحم من غربيل الدنا * ومن العذاب بوحدتي
ياغربت الازمان هل لاتنتهي * ياغربت الازمان طالت غربتي

لـِ أجل أي شخصْ
ولنِ أعبثَ بشخصيّتيِ
لـِ أرضّيِ الآخرين



فإن لم تعجبكِ شخصيّتي كمآ هيِ .,


فـَ غيّرك يعشّقهآ بجنُون

أم لأن الأرواح المُتعبة، تُدركُ مَدى شقائها مع أول بَصيصٍ يتسربُ من قُمْرتها.. فيريد أن ينهكها أكثر وأكثر؟!

أم لأن الوجعَ يُريدُ أن يفقدنا قيمةَ الضوءِ الطليق؟

أسئلةٌ ثَكْلى كثيرة، كانتْ تَنْبتُ على لسانهِ.. لسانِه الذي لم يفتأ يترتّل باسمها في أودية الليل، حيثُ الرّيح تعبثُ بوريقاتِ الشّجر.. وترقصُ تحتَ قَدميه!

لكنّ خريفَ صَبْرِه ، كان ينهبُ زرعَ أسئلته من على لسانهِ

مشاعر العشق داخلي لا ترغب بان تحيا ..
تفكر جديا بالانتحار ..
لا اعلم ما السبب .. لكنها ملت الانتظار ..
ملها الاختباء .. وهي في حالة احتضار ..
عشقت الاستسلام .. ونسيت الانتصار ..
نسيت العتاب .. ونسيت الاعتذار ..
حاولت جاهده مداعبة الاقدار ..
لكن الاقدار بيدي الواحد القهار ..
فما حيلتي وما حل شكواي ؟!!
أليس للحزن رفيقا سواي !!؟
فاعذر مشاعري الميته ..
التي تظلمك وأياي ......