حسب الدراسات الاجتماعية المعاصرة تؤكد أن :»الرجال يكذبون ضعف ما تكذبه النساء، غير أن ذلك لا يعني أن النساء لا يختلقن كل يوم تقريبا قصصا مختلفة، فما أوجه الاختلاف في الكذب بين الرجال والنساء».
النساءحسب دراسة بريطانية حديثة، يمارسن الكذب في الأغلب حين يتعلق الأمر بقيمة مشترياتهن الأخيرة،
بينما يتلاعب الرجال بالحقائق في الأغلب، عندما يتعلق الأمر بالقول انهم سيذهبون لتناول فنجان قهوة مع الأصدقاء ثم يعودون إلى المنزل،
أو أثناء إجابتهم عن السؤال الذي توجهه لهم زوجاتهم عادة وهو : هل أبدو بدينة في هذا الفستان؟
أو أثناء إجابتهم عن السؤال الذي توجهه لهم زوجاتهم عادة وهو : هل أبدو بدينة في هذا الفستان؟
النساء،باعتراف الكثير منهن، يكذبن في كل مكان يوجدن فيه، فهن يكذبن أثناء الحديث مع صديقاتهن ومع أزواجهن ومع أهلهن ومع زملائهن في العمل،
لذلك فان الدراسات التي تقول ان الرجال يكذبون أكثر من النساء تعتبر مفاجأة حتى بالنسبة للنساء.
لذلك فان الدراسات التي تقول ان الرجال يكذبون أكثر من النساء تعتبر مفاجأة حتى بالنسبة للنساء.
ويميل بعض الباحثين الى الاعتقاد بأنالرجال يكذبون أكثر ليس لأنهم أسوأ،
إنما لان الكذب يجعلهم في وضع أكثر راحة وأسرع تصرفا، خاصة عند محاولتهم تجنب نشوء مشكلة مع نسائهم، لا سيما عندما لا تتعلق الحالات التي يكذبون فيها بأمور جوهرية.
إنما لان الكذب يجعلهم في وضع أكثر راحة وأسرع تصرفا، خاصة عند محاولتهم تجنب نشوء مشكلة مع نسائهم، لا سيما عندما لا تتعلق الحالات التي يكذبون فيها بأمور جوهرية.
النساءيتحدثن عن الوزن..والرجالعن الراتب
يعتبر مجال العلاقات العاطفية من المجالات الحساسة التي لا تقال فيها الحقيقة كاملة،
لان كل طرف يريد أن يسجل نقاطا ايجابية لدى الطرف الآخر خلال اللقاء الأول،
لذلك فان البعض يعتبر ما يقوله انه كذب،في حين ينظر آخرون إليه على انه إخفاء للحقائق، بينما يرى طرف ثالث ان الأمر يتعلق بتحسين الصورة.
لذلك يحاول الرجال والنساء تحوير الوقائع كل على طريقته، فبينما يقوم الرجال أمام النساء، لا سيما أثناء التعارف، برفع شأنهم الاجتماعي والمهني ودخلهم، فان النساء يقمن بتصغير عمرهن وأوزانهن.
يعتبر مجال العلاقات العاطفية من المجالات الحساسة التي لا تقال فيها الحقيقة كاملة،
لان كل طرف يريد أن يسجل نقاطا ايجابية لدى الطرف الآخر خلال اللقاء الأول،
لذلك فان البعض يعتبر ما يقوله انه كذب،في حين ينظر آخرون إليه على انه إخفاء للحقائق، بينما يرى طرف ثالث ان الأمر يتعلق بتحسين الصورة.
لذلك يحاول الرجال والنساء تحوير الوقائع كل على طريقته، فبينما يقوم الرجال أمام النساء، لا سيما أثناء التعارف، برفع شأنهم الاجتماعي والمهني ودخلهم، فان النساء يقمن بتصغير عمرهن وأوزانهن.
فالرجال بصورة عامة يزيدون من شأن مواصفاتهم الايجابية، بينما تخفف النساء من الأوجه التي تؤثر سلبا على صورتهن.
المختصون الاجتماعيون يشيرون إلى مجال آخر تتم فيه ممارسة الكذب من قبل الرجال والنساء على حد سواء ولكن بشكل مختلف،
فالرجال عادة ما يكذبون عندما يتحدثون عن عدد النساء اللواتي أقاموا معهن علاقات غرامية، في حين تحاول النساء تخفيض عدد الرجال الذين تعرفن عليهم في حياتهن.
فالرجال عادة ما يكذبون عندما يتحدثون عن عدد النساء اللواتي أقاموا معهن علاقات غرامية، في حين تحاول النساء تخفيض عدد الرجال الذين تعرفن عليهم في حياتهن.