السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أريد أن أتطرق إليكم الموضوع الآتي وهو بعنوان ( نحو القمة )
كيف تغير نفسك ؟
خلق الله الإنسان في أحسن تقويم ، ولكنه قد طغى عليه شهوات الحياة فتغير منه حتى ترده أسفل سافلين ، فكيف يتحدى الإنسان هذه الشهوات ، ويغير من واقعه المرفوض ليبلغ الأمل المنشود ؟!
**********************
دليلك إلى السعادة النفسية
السعادة كلمة محببة لكل الناس ولكن حين السؤال عن ماهيتها تجد الإجابة علامة استفهام كبيرة ، فما هي السعادة والطريق إليها ؟ ولا تنس أن الإنسان كما قال القرآن إما سعيد وإما شقي .
**********************
نحو المعالي
ربتنا عقيدتنا على السمو بالنفس ، أليس الله يقول « ولقد كرمنا بنى آدم » وكذلك ألم يأمرنا النبي صلى الله عليه وسلم باصطحاب هذا السمو حيث أمرنا بالدعاء بالفوز بالفردوس الأعلى .. فكيف رسم لنا الإسلام الطريق نحو المعالي ؟!
*********************
الجدية طريق الخيرية
إذا سألت أي مسلم هل أنت عامل على طاعة الله تعالى واتباع نبيه صلى الله عليه وسلم ، فلابد أنه سيقول نعم .. ولكن إذا نظرت إليه وعمله في الخير تكتشف صدقه أو كذبه .. وذلك بمقياس الجدية .. التي هي طريق الخيرية
هل هذه برأيكم هي طريق السعادة و الوصول إلى القمة أم أن هناك طرق أخرى تؤدي أيضاً نحو القمة
بالنسبة لرأيي هناك طرق أخرى تؤدي نحو القمة لكن هل يكون الشخص مرتاح نفسياً إزا لم يلتزم بأوامر الله
و ذلك لقوله جل و علا :
( و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
و لكم جزيل الشكر
الرجاء المشاركة
أريد أن أتطرق إليكم الموضوع الآتي وهو بعنوان ( نحو القمة )
كيف تغير نفسك ؟
خلق الله الإنسان في أحسن تقويم ، ولكنه قد طغى عليه شهوات الحياة فتغير منه حتى ترده أسفل سافلين ، فكيف يتحدى الإنسان هذه الشهوات ، ويغير من واقعه المرفوض ليبلغ الأمل المنشود ؟!
**********************
دليلك إلى السعادة النفسية
السعادة كلمة محببة لكل الناس ولكن حين السؤال عن ماهيتها تجد الإجابة علامة استفهام كبيرة ، فما هي السعادة والطريق إليها ؟ ولا تنس أن الإنسان كما قال القرآن إما سعيد وإما شقي .
**********************
نحو المعالي
ربتنا عقيدتنا على السمو بالنفس ، أليس الله يقول « ولقد كرمنا بنى آدم » وكذلك ألم يأمرنا النبي صلى الله عليه وسلم باصطحاب هذا السمو حيث أمرنا بالدعاء بالفوز بالفردوس الأعلى .. فكيف رسم لنا الإسلام الطريق نحو المعالي ؟!
*********************
الجدية طريق الخيرية
إذا سألت أي مسلم هل أنت عامل على طاعة الله تعالى واتباع نبيه صلى الله عليه وسلم ، فلابد أنه سيقول نعم .. ولكن إذا نظرت إليه وعمله في الخير تكتشف صدقه أو كذبه .. وذلك بمقياس الجدية .. التي هي طريق الخيرية
هل هذه برأيكم هي طريق السعادة و الوصول إلى القمة أم أن هناك طرق أخرى تؤدي أيضاً نحو القمة
بالنسبة لرأيي هناك طرق أخرى تؤدي نحو القمة لكن هل يكون الشخص مرتاح نفسياً إزا لم يلتزم بأوامر الله
و ذلك لقوله جل و علا :
( و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
و لكم جزيل الشكر
الرجاء المشاركة