من أين أبداُ دمعي ,,,
والغربةُ من قادتني ,,,
لأكتب حرفي ,,,
هلا رافقتني ,,,
بركبي ,,,
لوحدي ,,,
خطفتني ,,,,
من بيتي ,,,,
غربةٌ لتعلمني ,,,,
وتخبرني ,,,,,
بمن أحبني ,,,,
فهل أحببتني ,,, ؟؟؟
أعلني سيدتي ,,,,
تفردكِ بقلبي ,,,,,
وسنين غربتي ,,,,
عنكِ تحرقني ,,,,
كأنها نيرانُ عصري ,,,,
والأحلامُ ترافقني ,,,,,
هي طموحاتي ,,,,
وأحلامُ دراستي ,,,,
لأصبح بزماني ,,,,
قمراً ينيرُ عالمي ,,,,,
وفي الأسواق إسمي ,,,,
علماً يعرفني ,,,
القاصي والداني ,,,,
ملكاً بمحبتي ,,,,
ومنفردَ بكِ معلمتي ,,,
هلا رافقتني ,,,,
برحلتي ,,,,
وركبتي ,,,,
مركبي ,,,,
وجلستي بجانبي ,,,,
فهذه أمنيتي ,,,,
أن أكون مع مولاتي ,,,,
والفتاةُ ألمٌ يلاحقني ,,,,
متى ستدرين شوقي ,,,
وحنيني حبيبتي ,,,,
أمطري ,,,,
مطراً يطهرني ,,,,
ويجمل طريقي ,,,,
لكونك معي برفقتي ,,,,
لن أكون لوحدي بعالمي ,,,,
وأنهي دراستي ,,,,,
لأضمك سيدتي ,,,,,
هي كلماتي ,,,,
مشاعري ,,,,
والأدب ملهمي ,,,,
وأنتِ الإلهامُ الخالدي ,,,
كم يحزنني رحيلي جميلتي ,,,,
لكنكِ في قلبي تيقني ,,,,
فهلاً أعلنتي ,,,
مرافقتي ,,,,
في سفري ,,,,,
ومجالستي ,,,,,
بإنفرادي بقافلتي ,,,,
حطي الركاب بمنزلي ,,,,
وقبليني قبلةً تنسيني ,,,
ألم السنين والغربةِ
التي تكويني ,,,
مما تصفحت