ستعرف
أنك المقصود
وتـدرك
أنـك المنشود
إن تقرأ كتـابـاتـي
أو تسمع حكاياتي
ففي حبري وأوراقي
وفي شعري وأشواقي
ملامح وجهك المملوح
ونبرة صوتـك المبحوح
...
على جدران حرفكَ
تَتَنَدّى روحي .. كقطرة
تسقيكَ الظمأ .. وتسقيهـا الدهشة
فلا ترتوي .. ولن ترتـوي
ما دمت
تعصرني .. لتكتبني
وأعصرك .. لتدهشني
لآخر .. آخر .. قطرة
...
لا
أريدكَ
أن تقرأ سطوري
أريدكَ
أن تتلمس شعوري
...
ما كنتُ أعلم
وأنا أغلقُ قلبي دونكِ
بأنني قد أغلقته عليكِ
...
أرجوك
حرّرني من خوفي
وأغلق قلبكَ عليّ وحدي
...
كلُّ ما فيكِ جميلٌ إلاّ أنا
كلُّ ما فيَّ قبيحٌ إلاّ أنتِ
...
لا تتحركْ
في عيني دمعةٌ أخاف أنْ تسقط
...
لا تبكي
لم تعد فيَّ دموعٌ تذرفينها
...
يُعجبني فيكِ شيئان .. أنتِ .. وأنا
...
حـاول
_ مرةً _
أن تفاجئني بوردة
لن تقتلني المفاجأة
...
حملتُ اليكِ الزهور .. وحملتِ إليَّ عبيرها
...
أنتَ كالربيع
ولكنكَ
تأتي في كلِّ المواسم
...
مَنْ قالَ
بأنَّ وجهكِ يُشبه القمر ؟!
إنَّهُ القمر
...
لماذا
كلّـما اشتكيت أنت
تألمتُ أنا ؟!
...
هي : أرجوك .. افتح لي قلبك .
هو : لماذا .. هلْ تريدينَ الخروجَ منه ؟!
...
دعني
أطلُّ من خلالِ عينيك
على نفسي التي تسكنك
...
تسألني دموعُ عينيَّ .. لمَ لا تبكي عيناه ؟!
...
تناولي القهوة
كفكفي الدمعة
واقلبي الفنجان واتركيه
فبعد ثوانٍ سَينبئكِ ما فيه
عن حقيقة ما يعتريني ويعتريه
فنجانكِ سيّدتي باكٍ .. كحظي الباكي
هلاّ نظرت .. ها أنا أتربّع فيه
...
مَنْ أنت ؟!
كثيراً ما باتَ يَطرُقني هذا السؤال
يُلـُّ عليَّ ليلَ نهار
من أنت ؟!
عويلُ ريحٍ
أم ضربُ إعصار
...
إذا كنتِ
أنتِ أنا .. وأنا أنتِ
يا ترى إذا افترقنا
من منّا أنا .. ومن منّا أنتِ ؟!
...
لا تُشعِل ( سيجارتكَ ) بالقربِ مني .. أكادُ أنفجرُ غيظاً
...
هو : هل لديكِ اتوغراف ؟
هي : نعم .. هاكَ قلبي .
...
الإنتظارُ صعب
والأصعب منه
أنْ تكونَ أنتَ المُنْتَظَر
...
كي لا تضيعَ من عمرِ اللقاءِ ثانية
وكي لا تخمدَ أشواقنا الثائرة
تعالي وحدكِ دونَ ذاكرة
ففي كلّ مرة ٍ أُعانقُ عينيكِ
تُطلُّ عليَّ منهما الذاكرة
...
كلُّ الأشياءِ لها ذاكرة
إلّا أنا
فأنا ذاكرةُ الأشياء
...
لن أنساك .. هذا وعد
ولكني
غالباً ما أُخلف وعودي
...
هذي حدودُ صبري
دعنا نتخطاها سوياً
بالصمت
...
قلبي في الجهَةِ اليُسرَى
وأنتِ في كلِّ الجهَاتْ
مهما تُبعدني الخطوةْ
مَهمَا تُقصيني المَسَافاتْ
أعودُ اليّكِ يا ليلى
فأنتِ خَاتِمَةُ الطُرُقاتْ
وأنتِ خَارطةُ الدُنيا
وأنتِ بُوصَلةُ النَجَاةْ
...
نَعَمْ أُحِبُّكَ .. أعتَرِفْ
وأُحِسُّ بِأَنَّكَ مُختَلِفْ
لكنَّ قلبي للأَسَفْ
دوماً يَضِلُّ عن الهَدَفْ
...
إنْ كُنتَ
لا تَستَطيع أنْ تُحِبَّني
فاحبِب
_ على الأقل _
بعض الأشياءِ التي أُحِبّها
...
مماراق لي
أنك المقصود
وتـدرك
أنـك المنشود
إن تقرأ كتـابـاتـي
أو تسمع حكاياتي
ففي حبري وأوراقي
وفي شعري وأشواقي
ملامح وجهك المملوح
ونبرة صوتـك المبحوح
...
على جدران حرفكَ
تَتَنَدّى روحي .. كقطرة
تسقيكَ الظمأ .. وتسقيهـا الدهشة
فلا ترتوي .. ولن ترتـوي
ما دمت
تعصرني .. لتكتبني
وأعصرك .. لتدهشني
لآخر .. آخر .. قطرة
...
لا
أريدكَ
أن تقرأ سطوري
أريدكَ
أن تتلمس شعوري
...
ما كنتُ أعلم
وأنا أغلقُ قلبي دونكِ
بأنني قد أغلقته عليكِ
...
أرجوك
حرّرني من خوفي
وأغلق قلبكَ عليّ وحدي
...
كلُّ ما فيكِ جميلٌ إلاّ أنا
كلُّ ما فيَّ قبيحٌ إلاّ أنتِ
...
لا تتحركْ
في عيني دمعةٌ أخاف أنْ تسقط
...
لا تبكي
لم تعد فيَّ دموعٌ تذرفينها
...
يُعجبني فيكِ شيئان .. أنتِ .. وأنا
...
حـاول
_ مرةً _
أن تفاجئني بوردة
لن تقتلني المفاجأة
...
حملتُ اليكِ الزهور .. وحملتِ إليَّ عبيرها
...
أنتَ كالربيع
ولكنكَ
تأتي في كلِّ المواسم
...
مَنْ قالَ
بأنَّ وجهكِ يُشبه القمر ؟!
إنَّهُ القمر
...
لماذا
كلّـما اشتكيت أنت
تألمتُ أنا ؟!
...
هي : أرجوك .. افتح لي قلبك .
هو : لماذا .. هلْ تريدينَ الخروجَ منه ؟!
...
دعني
أطلُّ من خلالِ عينيك
على نفسي التي تسكنك
...
تسألني دموعُ عينيَّ .. لمَ لا تبكي عيناه ؟!
...
تناولي القهوة
كفكفي الدمعة
واقلبي الفنجان واتركيه
فبعد ثوانٍ سَينبئكِ ما فيه
عن حقيقة ما يعتريني ويعتريه
فنجانكِ سيّدتي باكٍ .. كحظي الباكي
هلاّ نظرت .. ها أنا أتربّع فيه
...
مَنْ أنت ؟!
كثيراً ما باتَ يَطرُقني هذا السؤال
يُلـُّ عليَّ ليلَ نهار
من أنت ؟!
عويلُ ريحٍ
أم ضربُ إعصار
...
إذا كنتِ
أنتِ أنا .. وأنا أنتِ
يا ترى إذا افترقنا
من منّا أنا .. ومن منّا أنتِ ؟!
...
لا تُشعِل ( سيجارتكَ ) بالقربِ مني .. أكادُ أنفجرُ غيظاً
...
هو : هل لديكِ اتوغراف ؟
هي : نعم .. هاكَ قلبي .
...
الإنتظارُ صعب
والأصعب منه
أنْ تكونَ أنتَ المُنْتَظَر
...
كي لا تضيعَ من عمرِ اللقاءِ ثانية
وكي لا تخمدَ أشواقنا الثائرة
تعالي وحدكِ دونَ ذاكرة
ففي كلّ مرة ٍ أُعانقُ عينيكِ
تُطلُّ عليَّ منهما الذاكرة
...
كلُّ الأشياءِ لها ذاكرة
إلّا أنا
فأنا ذاكرةُ الأشياء
...
لن أنساك .. هذا وعد
ولكني
غالباً ما أُخلف وعودي
...
هذي حدودُ صبري
دعنا نتخطاها سوياً
بالصمت
...
قلبي في الجهَةِ اليُسرَى
وأنتِ في كلِّ الجهَاتْ
مهما تُبعدني الخطوةْ
مَهمَا تُقصيني المَسَافاتْ
أعودُ اليّكِ يا ليلى
فأنتِ خَاتِمَةُ الطُرُقاتْ
وأنتِ خَارطةُ الدُنيا
وأنتِ بُوصَلةُ النَجَاةْ
...
نَعَمْ أُحِبُّكَ .. أعتَرِفْ
وأُحِسُّ بِأَنَّكَ مُختَلِفْ
لكنَّ قلبي للأَسَفْ
دوماً يَضِلُّ عن الهَدَفْ
...
إنْ كُنتَ
لا تَستَطيع أنْ تُحِبَّني
فاحبِب
_ على الأقل _
بعض الأشياءِ التي أُحِبّها
...
مماراق لي