فتنة الشيعة
من هم الشيعه ولماذا عرفو بهذا الاسم
[/SIZE] هم قوم أذلهم الله وسوف يحشرون يوم القيامة مع ابليس علية لعنة الله والناس أجمعين
وهذا توضيح على بعض اعتقاداتهم
اولا أن الرسول علية الصلاة والسلام هو مجرد خرافة لاوجود لة والعياذ باللة
وأن علي ومن تبعة هم أصحاب النبوة الحقيقية
وهذا توضيح على بعض اعتقاداتهم
اولا أن الرسول علية الصلاة والسلام هو مجرد خرافة لاوجود لة والعياذ باللة
وأن علي ومن تبعة هم أصحاب النبوة الحقيقية
ان من لم يسقط من دمة شي كل ثلاثة اشهر مهدد بالحشر مع فرعون يوم القيامة
وهذ كلها اعتقادات باطلة لاوجود لها
وهذ كلها اعتقادات باطلة لاوجود لها
[SIZE=4]
هـل تـعـلـم
1. أن : "دين الشيعة مختلف كلياً عن الإسلام"(2).
2. أن : "دين الشيعة نسج من الأكاذيب"(3).
3. أن : "دين الشيعة مليء بالمتناقضات"(4).
4. أن : "الرافضة طائفة مخذولة وفرقة مرذولة"(5).
5. أن : "شيعة اليوم أكثر سوءاً من شيعة الامس"(6).
6. أن : "التشيع مأوى لكل من أراد هدم الإسلام واستغلال البشر"(7).
7. أن : "كتب التاريخ مزدحمة بالأدلة التي تثبت خيانة الرافضة واستدراجهم لعلي وخذلهم للحسين – رضي الله عنهما –"(8).
8. أنه : "ما اقتتل يهودي ومسلم ، ولا نصراني ومسلم ، ولا مشرك ومسلم ، إلا كان الرافضي مع اليهودي والنصراني والمشرك"(1) .
9. أن : "الرافضة آمرون بالمنكر ، ناهون عن المعروف ، واقعون في الضلال ، والإضلال ، وسوء الاعتقادات ، وفساد الإرادات ، يتبعون خطوات الشيطان ، ويفرون من شرائع الإسلام وأحكام الإيمان"(2) .
10. أن : "الرافضة شركهم واضح جلي"(3) .
11. أن : "الرافضي مشرك"(4) .
12. أنه : "ليس في الدنيا رافضي إلا وهو يسب الصحابة … وهو كفر بواح"(5) .
13. أن : "أسوأ الناس اعتقاداً في الأصحاب ، طائفة الرفض ، أفناهم الله وأبادهم"(6) .
14. أن : "الرافضة أعداء لله وأعداء للإسلام والمسلمين"(7) .
15. أن : "الرافضة ليس لهم سعي إلا في هدم الإسلام ونقض عراه وإفساد قواعده"(8) .
16. أن : "للشيعة الرافضة في صفة مصرع الحسين كذب كثير وأخبار باطلة"(9) .
17. أن : "الرافضة يرون أن قتل المسلم من أعظم القربات ، حتى جاء في (كتابهم) – رجال الكشي – نص يقول : عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال".
ولذلك قال الشوكاني في كتاب له اسمه طلب العلم : لا أمانة لرافضي على من يخالفه في الدين قط ، بل يستحل دمه وماله عند أدنى فرصة تلوح له . فدماؤنا وأموالنا حلال عندهم !! وهم الآن منبثون في العالم الإسلامي وغيره ، والديانة مسلم !! فالخطر منهم أشد وأخطر"(1).
18. أن : "شيخهم ابن بابويه رئيس المحدثين عندهم قال : بأن منكر الإمام الغائب أشد كفراً من إبليس"(2)
19. أن : "أحد شيوخهم د. محمد مهدي صادقي يقول : مكة المكرمة حرم الله الآمن يحتلها شرذمة أشد من اليهود"(3).
20. أنهم : "في سبيل الوصول لأغراضهم قد يدخلون في الجهات الأمنية في الدول الإسلامية ، ليتمكنوا بواسطة ذلك من التسلط على عباد الله الصالحين ، وإلحـاق الضرر والأذى بمخالفيهم"(4).
21. أنهم : "يعيشون في وسط المسلمين ، ويتسمون باسم الإسلام ، وهم يتحينون أدنى فرصة للقتل"(5).
22. أنه : "مهما بذل المسلم لهم من المال ، أو أسدى لهم من المعروف ، أو قدم من البر والصلة فإنه لا يستطيع أن يزيل ذلك الحقد الأسود المرير ، أو يمتص تلك الضغينة أو يذيب جبالاً من الكراهية والبغضاء غرستها تربية الأيام والليالي في الصغر وكونتها آلآف من الصفحات السود في مدونات جعلوا لها صفة القداسة، وصاغتها مناسك الزيارات وأدعيتها ، وليالي الحسينيات وتمثيليات العزاء في المحرم ، مما لا يخطر على بال من لم يخض في تراث الروافض وواقعهم"(1).
23. أنهم : "حين يعيشون في دول سنية ، أو دول لا تدين بمعتقدهم ، يتجه جهدهم إلى العمل والتخطيط للتمكين لمذهبهم وبني جنسهم ، وإلحاق الضرر بغيرهم ، ومن يقرأ ما فعله ابن يقطين بالمساجين والمساكين ، ويرى محاولات الروافض الدائبة في التسلل إلى أجهزة الأمن من مخابرات وشرطة ومباحث ، وكذلك التغلغل في جيوش الدول الإسلامية يعرف أن هدفهم من ذلك ليس خدمة الدولة ولا الدفاع عنها ضد خطر أعدائها ، ولكن استغلال هذه الأجهزة في العدوان على المسلمين ، ونصرة الرافضة ومذهبهم كلما لاحت الفرصة"(2).
24. أنهم يقولون : "سنحرر الكعبة والقدس وفلسطين من أيدي الكفار"(3).
25. "أن أهل السنة في إيران غرباء ، يعانون من مضايقات كثيرة متنوعة ، ومحرومون من أبسط حقوقهم"(4) وأنه "من الطبيعي أن يقتل الرجال والنساء والأطفال ، وأن تنتهك حرمات البيوت ، وأن يروع الآمنون ، وأن يعيشوا الذعر والفزع والهلع في النفوس ، فكل هذه الوسائل قد تؤدي في نظرهم القاصر إلى تحويل أهل السنة كلهم أو بعضهم إلى المذهب الشيعي"(5)
1. أن : "دين الشيعة مختلف كلياً عن الإسلام"(2).
2. أن : "دين الشيعة نسج من الأكاذيب"(3).
3. أن : "دين الشيعة مليء بالمتناقضات"(4).
4. أن : "الرافضة طائفة مخذولة وفرقة مرذولة"(5).
5. أن : "شيعة اليوم أكثر سوءاً من شيعة الامس"(6).
6. أن : "التشيع مأوى لكل من أراد هدم الإسلام واستغلال البشر"(7).
7. أن : "كتب التاريخ مزدحمة بالأدلة التي تثبت خيانة الرافضة واستدراجهم لعلي وخذلهم للحسين – رضي الله عنهما –"(8).
8. أنه : "ما اقتتل يهودي ومسلم ، ولا نصراني ومسلم ، ولا مشرك ومسلم ، إلا كان الرافضي مع اليهودي والنصراني والمشرك"(1) .
9. أن : "الرافضة آمرون بالمنكر ، ناهون عن المعروف ، واقعون في الضلال ، والإضلال ، وسوء الاعتقادات ، وفساد الإرادات ، يتبعون خطوات الشيطان ، ويفرون من شرائع الإسلام وأحكام الإيمان"(2) .
10. أن : "الرافضة شركهم واضح جلي"(3) .
11. أن : "الرافضي مشرك"(4) .
12. أنه : "ليس في الدنيا رافضي إلا وهو يسب الصحابة … وهو كفر بواح"(5) .
13. أن : "أسوأ الناس اعتقاداً في الأصحاب ، طائفة الرفض ، أفناهم الله وأبادهم"(6) .
14. أن : "الرافضة أعداء لله وأعداء للإسلام والمسلمين"(7) .
15. أن : "الرافضة ليس لهم سعي إلا في هدم الإسلام ونقض عراه وإفساد قواعده"(8) .
16. أن : "للشيعة الرافضة في صفة مصرع الحسين كذب كثير وأخبار باطلة"(9) .
17. أن : "الرافضة يرون أن قتل المسلم من أعظم القربات ، حتى جاء في (كتابهم) – رجال الكشي – نص يقول : عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال".
ولذلك قال الشوكاني في كتاب له اسمه طلب العلم : لا أمانة لرافضي على من يخالفه في الدين قط ، بل يستحل دمه وماله عند أدنى فرصة تلوح له . فدماؤنا وأموالنا حلال عندهم !! وهم الآن منبثون في العالم الإسلامي وغيره ، والديانة مسلم !! فالخطر منهم أشد وأخطر"(1).
18. أن : "شيخهم ابن بابويه رئيس المحدثين عندهم قال : بأن منكر الإمام الغائب أشد كفراً من إبليس"(2)
19. أن : "أحد شيوخهم د. محمد مهدي صادقي يقول : مكة المكرمة حرم الله الآمن يحتلها شرذمة أشد من اليهود"(3).
20. أنهم : "في سبيل الوصول لأغراضهم قد يدخلون في الجهات الأمنية في الدول الإسلامية ، ليتمكنوا بواسطة ذلك من التسلط على عباد الله الصالحين ، وإلحـاق الضرر والأذى بمخالفيهم"(4).
21. أنهم : "يعيشون في وسط المسلمين ، ويتسمون باسم الإسلام ، وهم يتحينون أدنى فرصة للقتل"(5).
22. أنه : "مهما بذل المسلم لهم من المال ، أو أسدى لهم من المعروف ، أو قدم من البر والصلة فإنه لا يستطيع أن يزيل ذلك الحقد الأسود المرير ، أو يمتص تلك الضغينة أو يذيب جبالاً من الكراهية والبغضاء غرستها تربية الأيام والليالي في الصغر وكونتها آلآف من الصفحات السود في مدونات جعلوا لها صفة القداسة، وصاغتها مناسك الزيارات وأدعيتها ، وليالي الحسينيات وتمثيليات العزاء في المحرم ، مما لا يخطر على بال من لم يخض في تراث الروافض وواقعهم"(1).
23. أنهم : "حين يعيشون في دول سنية ، أو دول لا تدين بمعتقدهم ، يتجه جهدهم إلى العمل والتخطيط للتمكين لمذهبهم وبني جنسهم ، وإلحاق الضرر بغيرهم ، ومن يقرأ ما فعله ابن يقطين بالمساجين والمساكين ، ويرى محاولات الروافض الدائبة في التسلل إلى أجهزة الأمن من مخابرات وشرطة ومباحث ، وكذلك التغلغل في جيوش الدول الإسلامية يعرف أن هدفهم من ذلك ليس خدمة الدولة ولا الدفاع عنها ضد خطر أعدائها ، ولكن استغلال هذه الأجهزة في العدوان على المسلمين ، ونصرة الرافضة ومذهبهم كلما لاحت الفرصة"(2).
24. أنهم يقولون : "سنحرر الكعبة والقدس وفلسطين من أيدي الكفار"(3).
25. "أن أهل السنة في إيران غرباء ، يعانون من مضايقات كثيرة متنوعة ، ومحرومون من أبسط حقوقهم"(4) وأنه "من الطبيعي أن يقتل الرجال والنساء والأطفال ، وأن تنتهك حرمات البيوت ، وأن يروع الآمنون ، وأن يعيشوا الذعر والفزع والهلع في النفوس ، فكل هذه الوسائل قد تؤدي في نظرهم القاصر إلى تحويل أهل السنة كلهم أو بعضهم إلى المذهب الشيعي"(5)
شاهدو مذا يفعلون بأنفسهم