عسل النحل
عسل النحل هو مادة سكرية عطرة ينتجها النحل من رحيق الأزهار. تجمع النحلات العاملة رحيق الأزهار من البساتين والغابات وتحمله في كيس تسمى بمعدة العسل. يقوم النحل بتخزينه في عيون الشمع السداسية بالخلايا ويختم عليه بأغطية شمعية. ويلجأ إليه النحل لتغذيته عند تعذر الحصول على رحيق الأزهار كما هو الحال في فصل الشتاء. ويطلق عادة على العسل الذي ينتجه نحل يعيش طليقا في الطبيعة بالعسل البري، وتصنفه منظمة الفاو ضمن قائمة المنتجات الغابية غير الخشب. والعسل معروف لمعظم الناس كمادة غذائية مهمة لجسم الإنسان وصحته. كما أقر العلم الحديث المتوارث الحضاري حول كون عسل النحل مضاد حيوي طبيعي ومقوى لجسم الإنسان (يقوى جهاز المناعة الذي يتولى مقاومة جميع الأمراض التي تهاجمه)
تركيبة عسل النحل
يتركب العسل أساسا من فحم (كربون) وهيدروجين وأوكسجين (المكونات الأساسية للمواد العضوية). بالإضافة إلى أملاح أخرى بنسب متفاوتة يعرضها الجدول التالي: (الوحدة هي ملغ/كلغ)[1]
كان إنسان العصر الحجري منذ 8 آلاف سنة يتناول في طعامه عسل النحل وكان يستخدمه كعلاج وهذا مانجده في الصور والمخطوطات والبرديات لقدماء المصريين والسومريين بالعراق وسوريا.وكان قدماء المصريين يستعملونه في التحنيط ليحافظ علي أنسجة المومياوات.وورد ذكره في القرآن وبقية الكتب المقدسة حتي الصينية والهندية.وكان يستعمل كعلاج للصلع ولمنع الحنل كلبوسات والألمان كانوا يساخدمونه لعلاج الجروح والحروق والناسور والتئامهامع زيت السمك وكانوا يساخدمونه كمرهم ملطف بإضافة صفار (مح) البيض له مع الدقيق.
العسل—معجزة الطبيعة. ملايين السنين بالفعل، وجمع النحل الرحيق من الزهور، لإنشاء المنتج المذهل—العسل—الذي لديه وصفات فريدة من نوعها. استخراج العسل الناس البدائية، والبحث في أعشاش النحل البري وودز. في وقت لاحق، والناس تعلم أن تنمو هذه الحشرات مذهلة، والتي تعطي إكسير معجزة. بالفعل في مصر القديمة، كانت تستخدم العسل ليس فقط كغذاء ولكن أيضا بوصفها العلاج العلاجية والجمال. مؤله اليونانيون النحل القديمة. تقول الأسطورة اليونانية أن العسل—هدية من الآلهة. العسل—هو الكنز الحقيقي للصحة. انه فريد من نوعه من حيث أنه يحتوي على ما يقرب تتبع جميع العناصر، وكذلك الكربوهيدرات والأحماض الأمينية والبروتينات والانزيمات والفيتامينات... في الطبيعة، وهذه المواد هي أيضا مفيدة. هناك العسل الكثير من السعرات الحرارية، ويوفر الطاقة، ويسهل الهضم ويقوي نغمة تماما. واحدة من الفوائد الرئيسية من العسل—خصائص له الشفاء هي فريدة من نوعها. شفاء قدرة العسل على نطاق واسع بحيث يمكن أن يطلق عليه علاج للجميع. العمل ضد البكتيريا، يعرض الجسم من المواد السامة، وينشط الدورة الدموية، ويزيد من الهيموغلوبين، ويقوي الجهاز المناعي. الجميع يعرف عن فوائد العسل معجزة الباردة. العسل هو جيد جدا بالنسبة للأطفال. لا تقدر بثمن وخصائصها من مستحضرات التجميل. العسل يحتوي على المئات من الأصناف. والعسل من رحيق مصنع واحد، وكذلك العسل من عدة ألوان. الخلافات توفير مجموعة متنوعة من العديد من أنواع مختلفة، لكل منها نكهته الخاصة، ورائحة، وهذا يتوقف على الأصل. أهمية خاصة وتقليد طويل من العسل في روسيا. هناك منذ فترة طويلة قادرة على اتخاذ خيار من المشروبات المصنوعة من العسل. وبالإضافة إلى ذلك، والعسل—وهو واحد من المكونات الهامة من المواد الغذائية لروسيا. أن عدد كبير من الأطباق، وليس مجرد حلوى.
أنواع العسل
هل تعلم
العسل في الإسلام - السكريات (الجلوكوز- الفركتوز- دكستراترايوز- رافنيوز- ميليزيتوز- كستوز- ارلوز ايزوملتوز- ملتولوز- تورانوز- نيجروز- مالتولوز- كوجبيوز- نيوتوبالوز- جونتبيوز- لاميناريبوز- ميليزيتوز........)
- الفيتامينات (ثيامين ب1- ريبوفلافين ب2- بانتوثينيك ب3- نيكوتيك ب4- نياسين ب5 - ب6 - ب8 - ب9- فيتامين ك- الاسكوربيك ج- الكاروتين الذي يتحول في الكبد إلى فيتامين أ – البيوتين هـ0000)
- الأنزيمات (الانفرتيز- الاميليز- الكاتاليز-الفوسفاتيز- أ جلوكوسيديز- جلوكوز أو كسيديز- ب اميليز)
- الأحماض (الستريك- اللكتيك- الخليك - الفورميك- البيوتريك- التانيك- الاكساليك………….)
- البروتينات (بيبتون- البيمين- غلوبيلين- نيكيلوبروتين…………..)
يتركب العسل أساسا من فحم (كربون) وهيدروجين وأوكسجين (المكونات الأساسية للمواد العضوية). بالإضافة إلى أملاح أخرى بنسب متفاوتة يعرضها الجدول التالي: (الوحدة هي ملغ/كلغ)[1]
- بوتاسيوم K : 200 – 1500
- كالسيوم Ca : 40 – 300
- صوديوم Na : 16 – 170
- مغنيزيوم Mg : 7 – 130
- ألمنيوم Al : 3 – 60
- كوبالت Co : 0,01 – 0,5
- كروم Cr : 0,1 – 0,3
- رصاص Pb : < 0,02 – 0,8
- كادميوم Cd : < 0,005 – 0,15
كان إنسان العصر الحجري منذ 8 آلاف سنة يتناول في طعامه عسل النحل وكان يستخدمه كعلاج وهذا مانجده في الصور والمخطوطات والبرديات لقدماء المصريين والسومريين بالعراق وسوريا.وكان قدماء المصريين يستعملونه في التحنيط ليحافظ علي أنسجة المومياوات.وورد ذكره في القرآن وبقية الكتب المقدسة حتي الصينية والهندية.وكان يستعمل كعلاج للصلع ولمنع الحنل كلبوسات والألمان كانوا يساخدمونه لعلاج الجروح والحروق والناسور والتئامهامع زيت السمك وكانوا يساخدمونه كمرهم ملطف بإضافة صفار (مح) البيض له مع الدقيق.
العسل—معجزة الطبيعة. ملايين السنين بالفعل، وجمع النحل الرحيق من الزهور، لإنشاء المنتج المذهل—العسل—الذي لديه وصفات فريدة من نوعها. استخراج العسل الناس البدائية، والبحث في أعشاش النحل البري وودز. في وقت لاحق، والناس تعلم أن تنمو هذه الحشرات مذهلة، والتي تعطي إكسير معجزة. بالفعل في مصر القديمة، كانت تستخدم العسل ليس فقط كغذاء ولكن أيضا بوصفها العلاج العلاجية والجمال. مؤله اليونانيون النحل القديمة. تقول الأسطورة اليونانية أن العسل—هدية من الآلهة. العسل—هو الكنز الحقيقي للصحة. انه فريد من نوعه من حيث أنه يحتوي على ما يقرب تتبع جميع العناصر، وكذلك الكربوهيدرات والأحماض الأمينية والبروتينات والانزيمات والفيتامينات... في الطبيعة، وهذه المواد هي أيضا مفيدة. هناك العسل الكثير من السعرات الحرارية، ويوفر الطاقة، ويسهل الهضم ويقوي نغمة تماما. واحدة من الفوائد الرئيسية من العسل—خصائص له الشفاء هي فريدة من نوعها. شفاء قدرة العسل على نطاق واسع بحيث يمكن أن يطلق عليه علاج للجميع. العمل ضد البكتيريا، يعرض الجسم من المواد السامة، وينشط الدورة الدموية، ويزيد من الهيموغلوبين، ويقوي الجهاز المناعي. الجميع يعرف عن فوائد العسل معجزة الباردة. العسل هو جيد جدا بالنسبة للأطفال. لا تقدر بثمن وخصائصها من مستحضرات التجميل. العسل يحتوي على المئات من الأصناف. والعسل من رحيق مصنع واحد، وكذلك العسل من عدة ألوان. الخلافات توفير مجموعة متنوعة من العديد من أنواع مختلفة، لكل منها نكهته الخاصة، ورائحة، وهذا يتوقف على الأصل. أهمية خاصة وتقليد طويل من العسل في روسيا. هناك منذ فترة طويلة قادرة على اتخاذ خيار من المشروبات المصنوعة من العسل. وبالإضافة إلى ذلك، والعسل—وهو واحد من المكونات الهامة من المواد الغذائية لروسيا. أن عدد كبير من الأطباق، وليس مجرد حلوى.
أنواع العسل
- عسل الحمضيات (الموالح)
- عسل القبار (الشفلح)
- عسل الكينا
- عسل البرسيم
- عسل دوار الشمس
- عسل البرسيم الحجازي
- عسل البرسيم الحلو
- عسل التفاح
- عسل البرباريس
- عسل توت العليق
- عسل الخروب الأسود
- عسل القبأ
- عسل الحنطة السوداء
- عسل الأرقطيون
- عسل الجزر
- عسل الكستناء
- عسل الحمضيات
- عسل اللفت أو لفت الشلجم
- عسل الكزبرة
- عسل القطن
- عسل الهندباء
- عسل القمح
- عسل رأس التنين
- عسل الكينا
- عسل الخلنج
- عسل الخبيزة
- عسل الخزامى
- عسل الزيزفون السوري
- عسل الحمضيات (الموالح)
- عسل التمرحنة
هل تعلم
- أن العسل الطبيعي لا يتلف ولا يحتاج لحفظه بالثلاجة فقط يحتاج لحفظه بوعاء محكم الغلق ويخزن بحرارة الغرفة الأعتيادية.
- بسبب أحتواء العسل الطبيعي على سكر الفواكه (الفركتوز)، فهو أحلى من سكر المائدة بنسبة 25%.
- يتكون العسل عندما تخلط النحلة رحيق الأزهار بالأنزيماتها.
- لتكوين العسل بشكله المعروف تنقط النحلة رحيق الزهور المختلط مع الأنزيمات في فتحات القرص الشمعي وتجففه بالهواء الصادر عن حركة أجنحتها (بالتهوية).
- يعتمد لون وطعم العسل على الزهور التي جمع النحل الرحيق منها.
- لكي تجمع النحلة كيلو جرام واحد من العسل فإنها تنتقل بين الزهور مسافة تعادل 11 مرة قدر محيط الأرض حول خط الأستواء
ذكر العسل والنحل في القران الكريم حيث ذكر (العسل) في (سورة محمد آية 15)مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ]
في (سورة النحل آية 69)
قال الله -تعالى- في القرآن الكريم : [وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ{68} ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ{69}] [سورة النحل ]
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلمجعل الله شفاء امتي في ثلاث:شربة عسل أو شرطة محجم أو كية نار وما احب ان اكتوي). وتفسيره حسب التفسير الميسر : وألْهَمَ ربك -أيها النبي- النحل بأن اجعلي لك بيوتًا في الجبال, وفي الشجر, وفيما يبني الناس من البيوت والسُّقُف. ثم كُلي مِن كل ثمرة تشتهينها, فاسلكي طرق ربك مذللة لك; لطلب الرزق في الجبال وخلال الشجر, وقد جعلها سهلة عليكِ, لا تضلي في العَوْد إليها وإن بَعُدَتْ. يخرج من بطون النحل عسل مختلف الألوان مِن بياض وصفرة وحمرة وغير ذلك, فيه شفاء للناس من الأمراض. إن فيما يصنعه النحل لَدلالة قوية على قدرة خالقها لقوم يتفكرون, فيعتبرون.
وقال - عليه الصلاة والسلام - : "عليكم بالشفائين: العسل والقرآن"
.