أردت أن أجيبك غرور والورده ....
[/SIZE]
في الفؤادِ تركةٌ ثقيلةٌ من الألمِ والخذلان.
هي تركةٌ لا أظنّ بمقدورِ بضعة رجالٍ حملها!
صدقوني، هي أثقل من ذلك. أثقل مما تتخيلون!
غير أنّ هذا الضئيلَ تعلّمَ الخفقَ، ومعاودةَ الخفقِ عبرَ أصعبِ الطرق (The Hard Way) وهي طرقٌ تكادُ تكونُ مميتةً دائماً. النجاةُ فيها حياةٌ أخرى. والنفاذُ معجزة.
العزاءُ الخالدُ هو الصدق.
حالنا يا غرور
بضع يوم سعيد والف من السنين مميته
بأرضي يا وردة
[SIZE=6]صلةٌ غير منقطعة بالسماء
لا تخلوا من وله
ولا تغادرُ العقل