/
[/FONT]
[FONT=Comic Sans MS]في قاعةِ آلصِّدقِ أَتحَرَّى أجوِبَتَهم ،
ولـ امتحانِ الحق ،
يظهر القليلُ بـ علامةِ النآجح !
بينما .. الكثير الكثير يُزَمْجِرُ بالـ صدقِ أن : “ أنا لهُ معنى ! ” ~
وفي الواقع ،
لا نجدُ سوى 0.001 % يُمثلونه بـ حق !
هآلَتني مواقفٌ كثيرة …
تغرسُ للكذبِ كُل مبدأ ..
وفي نفس الوقت تُسمى بالصدق !!
بنظري أنها دنّسَتْهُ من كُلِّ معنى يُمثله !!
والنآسُ يتهافتون لُكِلِّ من يتكلم ،
من يقول “ أنا صادق “
يجرون خلفه ، أن نعم وجدناهُ فيك !
وهم والله لا يعلمون . . . لا يعلمون !
لا يعلمون . . أن الكَذبَ في المواقفِ أسهل !
لا يعلمون . . أنهم ناسٌ ابترعوا الكذب ، ولم يَعُد حتى يظهر في عيونِهم .!
لا يعلمون . . أنهُ انتهى عهدُ الأصدقاء .. بانتهاءِ الانقياء من الدُّنيا !
‘،
نعم أُؤْمِنُ أنهُ مازال هُناكَ أُناسٌ فيهم من الصدقِ الشيءَ الكثير !
هُنآك الصآدقين ، الذين تستطيعَ تمييزَهُم بدون خوف ،
تستطيعُ انتشآلهم من بينِ حباتِ التُّرآب !
كآنوا ومآ زالوا للـ صدقِ مأوى .. ..
وَ ليسَ أيُّ مأوى !
كلمَـآإت ليس كالكلمـآإتٍ ..
رـآإقتٍ ليٌ بحقٍ ..