.
<A href="http://www.d-msh.com/vb/showthread.php?t=36520">
من نوافذ الصمتْ ننظر الى مسرحيآتٍ تقدم بإحترافية في حيآتنا
فتلجم احآسيسآ قبل ألسنتنا قيأخذنا الوقت لأن نسرد بعضاً منها ..!
<A href="http://www.d-msh.com/vb/showthread.php?t=36520">
عندما نعيش بليالي السراب
نغرد صباحاً هم مختلفون ...!
ونشدو ليلاً فعلاً هم مختلفون ...!
بألحآن مختلفة ونغمات مميزة
يكبرون بقدر أحلامنآ يوماً تلو يوم
فحين نصعد على عتبةِ الوفاآء
نفآجأ بأنها عالية وعالية جداً
نصعد فنسقط نجمع الحجآرة حتى تعيننا على المضيّ
فتسقط علينا كيّ تنهينا
يبدأ أقبال دمع أعيننا
فنتضور رعباً من شيءٍ لم يكن بالحسبان
ترفرف على روؤسنا وقائعهم
فننكس رؤسنا خيبة بعد تعالي اوراق الغدر
action يآغدار ...!
<A href="http://www.d-msh.com/vb/showthread.php?t=36520">
نرتدي معاطف الحنين بين البرد و الانين
تطرق رياح الوحدة نوافذنا إنآء الليل واطرافِ النهار
فنسمع نحيب الشوق .,
فنعتلي حيرة ويقدح بعضاً منا دون قيود
نسير متمتمين سنملك حزمة الصبر ونقسمها
صبراً ياروحاً تفجرت حنيناً
صبراً ياأمواج هُدرت على شواطيء الشوق
صبراً يانفسي فلكِ بالصبر مخرجاً
***
ويبقى الحنين محتلاً لخشبةِ المسرح متناقلاً
بين حدثٍ واخر بين العشآق ولا ردود
و
action ياحنين ..!
قبل السير على طرقات الفراق
بكل فخر يخلعون نعلي البقاء
ويمضون دون تفكير بمآ كان ..
وعلى ضفآف الامنيات القديمه
يسكب الفراق على الأوفياء فيندلع منه
الماً لاتصمت اوجآعه ..!وروحاً لاتقطن بالحياة بل بخآرجها
و
action يافراق ..!
من منا تجرد من الغدر وافتخر بعراء الوفآء ..؟
من منا سكب الحنين سيلاً لايتوقف ولا ينتهي ..؟
من منا شنق حزم الفراق على عتبات النسيان ..؟
من منااستمتع بالضربِ على اجراس الحقائق ..؟
هاأنا اوثق كلماتي واحساسي واطلقها شعوراً
لا............ ينتهي ...!
مما أعجبني...
<A href="http://www.d-msh.com/vb/showthread.php?t=36520">
من نوافذ الصمتْ ننظر الى مسرحيآتٍ تقدم بإحترافية في حيآتنا
فتلجم احآسيسآ قبل ألسنتنا قيأخذنا الوقت لأن نسرد بعضاً منها ..!
<A href="http://www.d-msh.com/vb/showthread.php?t=36520">
عندما نعيش بليالي السراب
نغرد صباحاً هم مختلفون ...!
ونشدو ليلاً فعلاً هم مختلفون ...!
بألحآن مختلفة ونغمات مميزة
يكبرون بقدر أحلامنآ يوماً تلو يوم
فحين نصعد على عتبةِ الوفاآء
نفآجأ بأنها عالية وعالية جداً
نصعد فنسقط نجمع الحجآرة حتى تعيننا على المضيّ
فتسقط علينا كيّ تنهينا
يبدأ أقبال دمع أعيننا
فنتضور رعباً من شيءٍ لم يكن بالحسبان
ترفرف على روؤسنا وقائعهم
فننكس رؤسنا خيبة بعد تعالي اوراق الغدر
action يآغدار ...!
<A href="http://www.d-msh.com/vb/showthread.php?t=36520">
نرتدي معاطف الحنين بين البرد و الانين
تطرق رياح الوحدة نوافذنا إنآء الليل واطرافِ النهار
فنسمع نحيب الشوق .,
فنعتلي حيرة ويقدح بعضاً منا دون قيود
نسير متمتمين سنملك حزمة الصبر ونقسمها
صبراً ياروحاً تفجرت حنيناً
صبراً ياأمواج هُدرت على شواطيء الشوق
صبراً يانفسي فلكِ بالصبر مخرجاً
***
ويبقى الحنين محتلاً لخشبةِ المسرح متناقلاً
بين حدثٍ واخر بين العشآق ولا ردود
و
action ياحنين ..!
قبل السير على طرقات الفراق
بكل فخر يخلعون نعلي البقاء
ويمضون دون تفكير بمآ كان ..
وعلى ضفآف الامنيات القديمه
يسكب الفراق على الأوفياء فيندلع منه
الماً لاتصمت اوجآعه ..!وروحاً لاتقطن بالحياة بل بخآرجها
و
action يافراق ..!
من منا تجرد من الغدر وافتخر بعراء الوفآء ..؟
من منا سكب الحنين سيلاً لايتوقف ولا ينتهي ..؟
من منا شنق حزم الفراق على عتبات النسيان ..؟
من منااستمتع بالضربِ على اجراس الحقائق ..؟
هاأنا اوثق كلماتي واحساسي واطلقها شعوراً
لا............ ينتهي ...!
مما أعجبني...