وأشارت منسقة المشروع في حديثها مع الجزيرة نت إلى أن الاختيار وقع على شبكة الإنترنت "نظرا لميزاتها النسبية، وإدراكا لتعذر إقامة المتحف على أرض الواقع بسبب الأوضاع في بلادنا، كما أن الطبيعة التفاعلية للإنترنت تتيح الفرصة للزائرين للتواصل مع القائمين على المشروع والإسهام في بنائه".