°•.ღ.بسم الله الرحمن الرحيم •.ღ.•°
الكـلمة امـانة ثمنهـاا غ ــالي / فـ أنتبـه
الكـثير منـا قـد يطـلق بعـض العـبارات .. التي لايـدرك معناها .. ان كـانت " مدح " او " ذم "
أو اي نوع من انواع الكلام .. اذا ماعرفنا ان للكلام فروعً لاتنتهي
قرأت أن أربع كلمات صدرت عن أربعة حكماء،
قال الأول: لم أندم على ما لم أقل، وندمت على ما قلت مراراً،
وقال الثاني: أنا على رد ما لم أقل أقدر مني على رد ما قلت،
وقال الثالث: إذا تكلمت بالكلمة ملكتني، وإذا لم أتكلم بها ملكتها،
وقال الرابع: عجيب ممن يتكلم بالكلمة إن رُفعت ضرّته، وإن لم ترفع لم تنفعه
وخلاصة ما توحي به هذه العبارات أن للكلمة خطورتها وتأثيرها على قائلها بصفة خاصة، ومن ثم على المرء
أن يتدبر جيداً ما يقول وأن يفكر بعقله قبل أن ينطق بلسانه..
فالكلمة يمكن أن تقذف بالمرء أسفل سافلين، ويمكن أن توقع القطيعة بين أعز صديقين وأغلى حبيبين
فـ الكـاتب لابـد ان يعرف عن ماذا يكتـب ولماذا يكتب .. لان فيما يكتب رسالة تصل الى كمً هـائل من القراء
للاسـف/ كثيرون أولئك الذين يبيعون «كلماتهم» و«أقلامهم» من أجل عرض زائل، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً.
فـ التوجه الملحوظ من "بعض"الكتاب في العديد من المجالات هو "
الاسترزاق " من وراء مايكتب واللعب على عقول القراء من خلال ماينشر ..
ماوددت الوصول اليـة هـو ان لكل كلمة ينطق بهـا الانسـان ..
ولكل قطرة حبر تنزف من قلم كاتبها "ربً" يحاسبها / فـ أحرص على ماتنطق بـة
الكـثير منـا قـد يطـلق بعـض العـبارات .. التي لايـدرك معناها .. ان كـانت " مدح " او " ذم "
أو اي نوع من انواع الكلام .. اذا ماعرفنا ان للكلام فروعً لاتنتهي
قرأت أن أربع كلمات صدرت عن أربعة حكماء،
قال الأول: لم أندم على ما لم أقل، وندمت على ما قلت مراراً،
وقال الثاني: أنا على رد ما لم أقل أقدر مني على رد ما قلت،
وقال الثالث: إذا تكلمت بالكلمة ملكتني، وإذا لم أتكلم بها ملكتها،
وقال الرابع: عجيب ممن يتكلم بالكلمة إن رُفعت ضرّته، وإن لم ترفع لم تنفعه
وخلاصة ما توحي به هذه العبارات أن للكلمة خطورتها وتأثيرها على قائلها بصفة خاصة، ومن ثم على المرء
أن يتدبر جيداً ما يقول وأن يفكر بعقله قبل أن ينطق بلسانه..
فالكلمة يمكن أن تقذف بالمرء أسفل سافلين، ويمكن أن توقع القطيعة بين أعز صديقين وأغلى حبيبين
فـ الكـاتب لابـد ان يعرف عن ماذا يكتـب ولماذا يكتب .. لان فيما يكتب رسالة تصل الى كمً هـائل من القراء
للاسـف/ كثيرون أولئك الذين يبيعون «كلماتهم» و«أقلامهم» من أجل عرض زائل، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً.
فـ التوجه الملحوظ من "بعض"الكتاب في العديد من المجالات هو "
الاسترزاق " من وراء مايكتب واللعب على عقول القراء من خلال ماينشر ..
ماوددت الوصول اليـة هـو ان لكل كلمة ينطق بهـا الانسـان ..
ولكل قطرة حبر تنزف من قلم كاتبها "ربً" يحاسبها / فـ أحرص على ماتنطق بـة
.. وتكتبـة في اي صفحة كانت واي ملتقى يحتضنها