واوضحت اللجنة ، خلال ردها على أسئلة واردة اليها من قبل مواطنين ، ان قرارها يعود الى ان "الأصل في المسلم أن يرضى بقضاء الله وقدره ، والرضا بما يرزقه الله من ولد ، ذكرا كان أو أنثى ، ولما فيه من المحاذير الشرعية ، كفتح الباب أمام العبث العلمي بالإنسان ، واختلال التوازن بين الجنسين ، والتعرض لاختلاط الأنساب ، وكشف العورات".