كـلـمـات مـن ألـمـاس
..لاتـشـكـي للـنـاس جـرحـاً أنـت صـاحِـبـهُ لايـألـم الـجـرح إلا مـن بـه ألـم..........
لـو لـم تـكـن الـحـيـاة صـعـبـة لـمـا خـرجـنـا مِـن بُـطـون امـهـاتِـنـا نـبـكـي
لـو كـانـت الـحـيـاة وردة لـنـجـح الـجـمـيـع بـإسـتـنـشـاق رحـيـقـهـا
لا تـتـخـيـل كـل الـنـاس مـلائـكـة فـتـنـهـار أحـلامـك ولا تـجـعـل ثِـقـتـك بِـهـم عـمـيـاء , لأنـك سـتـبـكـي عـلـى سـذاجـتِـك
إنَّ الـطُّـفـولـه فـتـرة مـن الـعُـمـر يـعـيـش بـهـا الإنـسـان عـلـى حِـسـاب غـيـره
كـسـرة خـبـز لـيـسـت شـيـئـا مـهـمـا لـكـنـهـا مـع ذلـك تُـسـاوي كُـل شـيء بـالـنِّـسـبـة لِـمُـتـشـرِّد يـتـضـور جـوعـاً
مـا أجـمـل أن يـبـكـي الإنـسـان والـبـسـمـة عـلـى شـفـتـيـه وأن يـضـحـك والـدمـعـه فـي عـيـنـيـه
إذا كـانـت لـك ذاكِـرة قـويـة ..... وذكـريـات مـريـرة فـأنـت أشـقـى أهـل الأرض
لا تـكـن كـقـمـة الـجـبـل تـرى الـنَّـاس صـغـاراً ويـراها الـنَّـاس صـغـيـرة
لا يـجـب أن تـقـول كـل مـا تـعـرف ..... ولـكـن يـجـب أن تـعـرف كُـل مـا تـقـول
لـيـسـت الألـقـاب هـي الـتـي تُـكـسِـب الـمـجـد ..... بـل الـنَّـاس مـن يـكـسـبـون الألـقـاب مـجـداً
لـيـس مِـن الـصَّـعـب أن تُـضـحـي مِـن أجـل صـديـق ..... ولـكـن مِـن الـصَّـعـب أن تـجـد الـصَّـديـق الـذي يـسـتـحـق الـتـضـحـيـة !
الـحـيـاة مـلـيـئـة بـالـحِـجـارة فلـا تـتـعـثـروا بِـهـا بـل إجـمـعـوهـا وابـنـوا بِـهـا سُـلـمـاً تـصـعـد ون بِـه نـحـو الـقِّـمـة
مـن جُـن بـالـحُـب فـهـو عـاقِـل و مـن جُـن بِـغـيـره فـهـو مـجـنـون
قـد يـبـيـع الإنـسـان شـيـئـاً قـد شـراه ..... ولـكِـن لا يـبـيـع قـلـبـاً قـد هـواه
فـي لـحـظـة تـشـعُـر أنـك شـخـصٌ فـي هـذا الـعـالـم بـيـنـمـا يـوجـد شـخـص فـي الـعـالـم يـشـعُـر أنـك الـعـالـم بـأسـره
إذا أحـبـك مـلـيـون فـأنـا مـعـهـم ..... وإذا أحـبـك واحـد فـهـو أنـا ..... وإذا لـم يُـحِـبُـك أحـد ..... فـاعـلـم أنـنـي مُـت
مـن أحـب الله رأى كـل شـئ جـمـيـلاً
حـيـاتـي الـتـي أعـيـشُـهـا كـالـقـهـوه الـتـي أشـربُـهـا عـلـى كِـثـر مـا هـي مُـره فـيـهـا حـلاوه
الـصداقـة كـالـمِـظـلـة كُـلـما إشـتـد الـمـطـر كُـلـما إزدادت الـحـاجـة لـهـا
لـيـتـنـا مِـثـل الأسـامـي لايُـغـيـرُنـا الـزَّمـن
يـكـفـي أن يُـحِـبُـك قـلـبٌ واحـد كـي تـعـيـش
كُـل شـيء إذا كـثـر رخـص إلا الأدب فـإنَّـه إذا كـثـر غـلا
كُـل شـيء يـبـدأ صـغـيـرا ثُـم يـكـبُـر إلا الـمُـصـيـبـه فـإنـهـا تـبـدأ كـبـيـرة ثُـم تـصـغُـر
الـضـمـيـر صـوت هـادئ يُـخـبـرُك بـأنَّ أحـداً يـنـظُـر إلـيـك
لا تـشـكـو للـنـاس جـرحـاً أنـت صـاحـبُـه ..... لا يـألـم الـجـرح إلا مـن بـه ألـم
أغـارمـن كـلـمـاتـي حـيـنـمـا أُهـديـهـا لـك ..... فـتُـعـجِـبُـك كـلـمـاتـي ولا اُعـجِـبُـك أنـا
جـمـيـل جـداً أن تـجـعـل مـن عـدوك صـديـقـاً وأجـمـل ألا يـتـسـع قـلـبـك للـعـداوة فـتـكـرهُـه عـلـى تـحـويـلـهـا إلـى صـداقـة
لـيـس الـعـار فـي أن نـسـقُـط ..... ولـكـن الـعـار أن لا نـسـتـطـيـع الـنُّـهـوض
الإنـسـان دون أمـل كـنـبـات دون مـاء ..... ودون إبـتـسـامـة كـوردة دون رائـحـة
الانـسـان دون إيـمـان وحـش فـي قـطـيـع لا يـرحـم
إنَّـه مـن الـمُـخـجِـل الـتَّـعـثُـر مـرتـيـن بـالـحـجـر نـفـسـه
للـذكـاء حـد ..... ولـكـن لا حُـدود للـغـبـاء
طـعـنـة الـعـدو تُـدمـي الـجـسـد ...... و طـعـنـة الـصَّـديـق تُـدمـي الـقـلـب .......
حـتـى ولـو فـشـلـت يـكـفـي شـرف الـمُـحـاولـة............
..لاتـشـكـي للـنـاس جـرحـاً أنـت صـاحِـبـهُ لايـألـم الـجـرح إلا مـن بـه ألـم..........
لـو لـم تـكـن الـحـيـاة صـعـبـة لـمـا خـرجـنـا مِـن بُـطـون امـهـاتِـنـا نـبـكـي
لـو كـانـت الـحـيـاة وردة لـنـجـح الـجـمـيـع بـإسـتـنـشـاق رحـيـقـهـا
لا تـتـخـيـل كـل الـنـاس مـلائـكـة فـتـنـهـار أحـلامـك ولا تـجـعـل ثِـقـتـك بِـهـم عـمـيـاء , لأنـك سـتـبـكـي عـلـى سـذاجـتِـك
إنَّ الـطُّـفـولـه فـتـرة مـن الـعُـمـر يـعـيـش بـهـا الإنـسـان عـلـى حِـسـاب غـيـره
كـسـرة خـبـز لـيـسـت شـيـئـا مـهـمـا لـكـنـهـا مـع ذلـك تُـسـاوي كُـل شـيء بـالـنِّـسـبـة لِـمُـتـشـرِّد يـتـضـور جـوعـاً
مـا أجـمـل أن يـبـكـي الإنـسـان والـبـسـمـة عـلـى شـفـتـيـه وأن يـضـحـك والـدمـعـه فـي عـيـنـيـه
إذا كـانـت لـك ذاكِـرة قـويـة ..... وذكـريـات مـريـرة فـأنـت أشـقـى أهـل الأرض
لا تـكـن كـقـمـة الـجـبـل تـرى الـنَّـاس صـغـاراً ويـراها الـنَّـاس صـغـيـرة
لا يـجـب أن تـقـول كـل مـا تـعـرف ..... ولـكـن يـجـب أن تـعـرف كُـل مـا تـقـول
لـيـسـت الألـقـاب هـي الـتـي تُـكـسِـب الـمـجـد ..... بـل الـنَّـاس مـن يـكـسـبـون الألـقـاب مـجـداً
لـيـس مِـن الـصَّـعـب أن تُـضـحـي مِـن أجـل صـديـق ..... ولـكـن مِـن الـصَّـعـب أن تـجـد الـصَّـديـق الـذي يـسـتـحـق الـتـضـحـيـة !
الـحـيـاة مـلـيـئـة بـالـحِـجـارة فلـا تـتـعـثـروا بِـهـا بـل إجـمـعـوهـا وابـنـوا بِـهـا سُـلـمـاً تـصـعـد ون بِـه نـحـو الـقِّـمـة
مـن جُـن بـالـحُـب فـهـو عـاقِـل و مـن جُـن بِـغـيـره فـهـو مـجـنـون
قـد يـبـيـع الإنـسـان شـيـئـاً قـد شـراه ..... ولـكِـن لا يـبـيـع قـلـبـاً قـد هـواه
فـي لـحـظـة تـشـعُـر أنـك شـخـصٌ فـي هـذا الـعـالـم بـيـنـمـا يـوجـد شـخـص فـي الـعـالـم يـشـعُـر أنـك الـعـالـم بـأسـره
إذا أحـبـك مـلـيـون فـأنـا مـعـهـم ..... وإذا أحـبـك واحـد فـهـو أنـا ..... وإذا لـم يُـحِـبُـك أحـد ..... فـاعـلـم أنـنـي مُـت
مـن أحـب الله رأى كـل شـئ جـمـيـلاً
حـيـاتـي الـتـي أعـيـشُـهـا كـالـقـهـوه الـتـي أشـربُـهـا عـلـى كِـثـر مـا هـي مُـره فـيـهـا حـلاوه
الـصداقـة كـالـمِـظـلـة كُـلـما إشـتـد الـمـطـر كُـلـما إزدادت الـحـاجـة لـهـا
لـيـتـنـا مِـثـل الأسـامـي لايُـغـيـرُنـا الـزَّمـن
يـكـفـي أن يُـحِـبُـك قـلـبٌ واحـد كـي تـعـيـش
كُـل شـيء إذا كـثـر رخـص إلا الأدب فـإنَّـه إذا كـثـر غـلا
كُـل شـيء يـبـدأ صـغـيـرا ثُـم يـكـبُـر إلا الـمُـصـيـبـه فـإنـهـا تـبـدأ كـبـيـرة ثُـم تـصـغُـر
الـضـمـيـر صـوت هـادئ يُـخـبـرُك بـأنَّ أحـداً يـنـظُـر إلـيـك
لا تـشـكـو للـنـاس جـرحـاً أنـت صـاحـبُـه ..... لا يـألـم الـجـرح إلا مـن بـه ألـم
أغـارمـن كـلـمـاتـي حـيـنـمـا أُهـديـهـا لـك ..... فـتُـعـجِـبُـك كـلـمـاتـي ولا اُعـجِـبُـك أنـا
جـمـيـل جـداً أن تـجـعـل مـن عـدوك صـديـقـاً وأجـمـل ألا يـتـسـع قـلـبـك للـعـداوة فـتـكـرهُـه عـلـى تـحـويـلـهـا إلـى صـداقـة
لـيـس الـعـار فـي أن نـسـقُـط ..... ولـكـن الـعـار أن لا نـسـتـطـيـع الـنُّـهـوض
الإنـسـان دون أمـل كـنـبـات دون مـاء ..... ودون إبـتـسـامـة كـوردة دون رائـحـة
الانـسـان دون إيـمـان وحـش فـي قـطـيـع لا يـرحـم
إنَّـه مـن الـمُـخـجِـل الـتَّـعـثُـر مـرتـيـن بـالـحـجـر نـفـسـه
للـذكـاء حـد ..... ولـكـن لا حُـدود للـغـبـاء
طـعـنـة الـعـدو تُـدمـي الـجـسـد ...... و طـعـنـة الـصَّـديـق تُـدمـي الـقـلـب .......
حـتـى ولـو فـشـلـت يـكـفـي شـرف الـمُـحـاولـة............