جَرِيْمَة مُرَوِّعَة ارْضَهَا تَايْلَنْد وَبِتَحْدِيْد قَرْيَة بَان مُوَن الْقَت الْشُّرْطَة الِفبض عَلَى رَجُل قَتَل شَقِيْقِه الْاكْبَر وَكَان يَسْتَعِد لطَهِيْه بَعْد ان فَصَل رَأْسَه عَن جَسَدِه وَوَضَعَه فِي الانَاء
الْشُّرْطَة لَاتَزَال تَجْهَل دَوَافِع الْجَرِيْمَة وَلَكِن زَوْجَة الْجَانِي اكْدَت ان الاشَّقَاء فِي صِرَاع مُسْتَمِر مِن اجْل مَحْصُوْل زِرَاعِى مِن قِطْعَة ارْض حَصَّلُو عَلَيْهَا مِن ابِيْهِم الْمُتَوَفِّي مُنْذ ارْبَعَة شُهُور..
مِن هُنَا نَفْهَم ان الْعَالَم لَازَال يَنْضَح بِالْرَّوَائِح الْبَشِعَة رَغْم شِعَار الْحُرِّيَّات
و تُدْنِي مُسْتَوَى الْاخْلاق بِشَكْل كَبِيْر بِسَب الّبُعَد عَن الْتَّعَالِيْم الْاسْلامِيَّة
فَالْحَمْدُللَّه عَلَى نِعْمَة الْاسْلام