وفي ما يتعلق بالمناسبات التي يرتدى بها، فإن اللصمة او اللثمة تلبس في حالات الحزن
وفي الصحراء يرتدى في حالة البرد وكذلك تفادي الغبار وفي أحيان أخرى يستخدم لشرب الماء من خلاله لتصفية الشوائب.
وفي الصحراء يرتدى في حالة البرد وكذلك تفادي الغبار وفي أحيان أخرى يستخدم لشرب الماء من خلاله لتصفية الشوائب.
وحول قلب الشماغ ووضعه أسفل الوجه، فهي عادة استخدمها الناس عند طلب الثأر
وفي حالة الدخالة وطلب الأمان أو الجلوة يوضع حول رقبة المدخول عليه وكأنه يقول ما يمسني يمسك أنت .
وفي حالة الدخالة وطلب الأمان أو الجلوة يوضع حول رقبة المدخول عليه وكأنه يقول ما يمسني يمسك أنت .
ويحرص الكثير من الناس على ارتداء الشماغ المهدب، خاصة وأنه يظهر مدى تفنن بعض النساء به، إذ أصبح له عدة أشكال
وحول فكرة وجود الشماغ الأردني، قال الدكتور بكر المجالي إن فكرته ظهرت عام 1930م مع تأسيس قوات البادية الأردنية، إذ تم التفكير بتصميم زي لقوات البادية، لينسجم مع التقاليد البدوية، خاصة مع صعوبة تقبل اللباس العربي الكبر المتمثل بسروال وثوب أبيض طويل يدعى الزبون . واضاف الشماغ عبارة عن قطعة من اللباس العربي، جاءت على شكل مربعات حمراء منتظمة بشكل فسيفساء على أرضية، حيث استوحى الأحمر من الراية الهاشمية الحمراء وهي راية الثورة العربية الكبرى .
وأعتبره رمزا وطنيا أردنيا برز في القوات المسلحة الأردنية، فقد كان منتسبو الجيش العربي يحرصون على ارتدائه وهم يخوضون المعارك، مفتخرين به وهو يرفرف في انتصاراتهم، مؤكداً أن الشماغ جزء من كرامة الإنسان العربي، وان قيمته ترتقي لقيمة العلم.
ورأى محمود جبر أن الشماغ قلادة يتميز بها الشعب الأردني عن غيره من الدول العربية لأنه يعبر عن تاريخه وانتصاراته منذ الثورة العربية الكبرى، فالجيش بالسابق كان يرتدي الحطة وهو يقاتل ويرفرف بها كالعلم تماماً.
ورأى محمود جبر أن الشماغ قلادة يتميز بها الشعب الأردني عن غيره من الدول العربية لأنه يعبر عن تاريخه وانتصاراته منذ الثورة العربية الكبرى، فالجيش بالسابق كان يرتدي الحطة وهو يقاتل ويرفرف بها كالعلم تماماً.
واعتبره رمزا وطنيا يتباهى فيه بالمناسبات والأعياد الوطنية، ليضعه على الرأس والكتفين بأشكال مختلفة، وفي أحيان أخرى يصنع منه ثوب عربي يرتديه الشعراء في المحافل الكبيرة.
[SIZE=4]
[SIZE=4]