قلعة عجلون أو قلعة الربض هي قلعة تقع في عجلون بالأردن بناها القائد عز الدين أسامة بأمر من الأمير صلاح الدين الأيوبي صهر الملك العادل وذلك سنة 580 هجرية/1184 ميلادي تقع على رأس جبل في مدينة عجلون.
كان الهدف من بنائها هو الحيلولة دون انتشار القوات الصليبية في منطقة عجلون، ولحماية الطرق التجارية مع دمشق وشمال سوريا من تدخل الفرنج ومنعهم من أي توسع في المنطقة الواقعة شرقي نهر الأردن.
هذا وقد سميت قلعة عجلون بقلعة "ابن فريح" أيام العثمانيين إشارة إلى قبيلة الفريحات التي حكمت تلك المنطقة لمئات السنين في ذلك الوقت، وتجدر الإشارة إلى أن القلعة مبنية على شكل شبه مربع، و فيه أربعة أبراج، كل برج يتكون من طابقين. بعد معركة حطين أضيف برجان يقعان إلى يمين مدخل القلعة. والقلعة مبنية على جبل شامخ تطل على فلسطين والبحر الميت ويمكن رؤية أجمل صورة لجبال عجلون عند الوقوف على أحد الأبراج الشرقية للقلعة.
قلعة عجلون هي بالاصل تسمى قلعة الربض والسبب أنها تقع على اراضي من عائلة الربضي الموجودة في عجلون. كما أن قلعة عجلون لم يتم بنائها من قبل صلاح الدين الايوبي كما هو مذكور ولكنها كانت بالاصل دير مسيحي وقد عمل صلاح الدين الايوبي بترميمها وعملها قلعة لتكون حلقة وصل ما بين الشمال والجنوب لبلاد الشام والدليل على أنها في الاصل دير البرج الموجود بها والذي يؤكد بانة عبارة عن برج لقرع أجراس الصلاة وليس للمراقبة كما يقال وأي شخص يذهب لرؤية البرج يمكنة التاكد من صحة هذه الاقوال لانها كان مؤسسا أصلا حسب حجم أجراس الكنائس.
كان الهدف من بنائها هو الحيلولة دون انتشار القوات الصليبية في منطقة عجلون، ولحماية الطرق التجارية مع دمشق وشمال سوريا من تدخل الفرنج ومنعهم من أي توسع في المنطقة الواقعة شرقي نهر الأردن.
هذا وقد سميت قلعة عجلون بقلعة "ابن فريح" أيام العثمانيين إشارة إلى قبيلة الفريحات التي حكمت تلك المنطقة لمئات السنين في ذلك الوقت، وتجدر الإشارة إلى أن القلعة مبنية على شكل شبه مربع، و فيه أربعة أبراج، كل برج يتكون من طابقين. بعد معركة حطين أضيف برجان يقعان إلى يمين مدخل القلعة. والقلعة مبنية على جبل شامخ تطل على فلسطين والبحر الميت ويمكن رؤية أجمل صورة لجبال عجلون عند الوقوف على أحد الأبراج الشرقية للقلعة.
قلعة عجلون هي بالاصل تسمى قلعة الربض والسبب أنها تقع على اراضي من عائلة الربضي الموجودة في عجلون. كما أن قلعة عجلون لم يتم بنائها من قبل صلاح الدين الايوبي كما هو مذكور ولكنها كانت بالاصل دير مسيحي وقد عمل صلاح الدين الايوبي بترميمها وعملها قلعة لتكون حلقة وصل ما بين الشمال والجنوب لبلاد الشام والدليل على أنها في الاصل دير البرج الموجود بها والذي يؤكد بانة عبارة عن برج لقرع أجراس الصلاة وليس للمراقبة كما يقال وأي شخص يذهب لرؤية البرج يمكنة التاكد من صحة هذه الاقوال لانها كان مؤسسا أصلا حسب حجم أجراس الكنائس.