اخبار المنوعات من الصحف في الاسبوع الماضي
عمره 9 سنوات ويؤلف كتاباً عن الغزل والعلاقات
ألف طفل أمريكي (9 سنوات) كتابا عن "الغزل"، و قدم فيه نصائح الى الأولاد حول طريقة التحدث مع البنات وكسب قلوبهم.
والف الطفل فاليك جريفن، من كولورادو، كتابا سماه "كيف تتحدث إلى البنات"، وقال في تصريح للإعلاميين ان بدأ كمشروع مدرسي ليتحول إلى أكثر الكتب التي أصدرتها نيويورك تايمز مبيعا.
واضاف أليك "كل ما فعلته انني كنت أشاهد الأولاد في ملعب المدرسة وقد اختلطت عليهم الأمور، وماهي الأخطاء التي ارتكبوها"، مشيرا الى طرح في الكتاب نصائح تتعلق بما يجب فعله عندما تفشل العلاقة.
بلجيكا: بطاقة بريدية تأخرت 83 سنة عن المرسلة إليه
استغرقت بطاقة بريدية في بلجيكا نحو 83 عاما لتصل إلى المرسل إليه.وذكرت تقارير إخبارية بلجيكية أمس الجمعة أن ساعي بريد سلم هذا الاسبوع البطاقة التي أرسلها مجند إلى أهله عام 1926.
ومن المؤكد أن " السلحفاة" كانت ستوصل البطاقة البريدية في وقت أقل بكثير من المدة التي استغرفها إرسالها عبر البريد فهي من الممكن أن تقطع المسافة بين معسكر المجند في بروكسل ٍإلى منزل أسرته في منطقة أوببراكيل التي تبعد 50 كيلومترا خلال عامين فقط.وقالت صحيفة "هيت لاتسيتا نيوز" إنه لا يوجد شخص في هيئة البريد يتذكر واقعة مماثلة تأخرت فيها رسالة مثل هذه الحقبة من السنوات.وجاء في البطاقة البريدية: "أرسلوا لي قميصا سريعا.. إن لم تكونوا فعلتم بعد".ولكن هذه الرغبة لم تصل في الوقت المناسب إلى أسرة الجندي فيكتور مور الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 20 عاما.وكانت الرسالة لا تزال في الطريق عندما توفى مور في مايو 2003 عن عمر يناهز 97 عاما.
ووصلت البطاقة الآن إلى روزا ابنة مور المولودة عام 1939.وأعربت روزا عن سعادتها بالبطاقة التي تحمل لقطات من الدمار أثناء الحرب العالمية الاولى وقالت: "لم تدخل أي بطاقة بريدية السعادة إلى قلبي كما فعلت هذه". وأوضحت مصادر هيئة البريد إنه من المرجح أن تكون البطاقة سقطت في مكان ما خلف أحد الارفف طيلة هذه السنوات.
المصريين يحرقون 19 مليار سيجارة سنوياً
ذكرت صحيفة الاهرام المصرية أمس ان المصريين يحرقون 19 مليار سيجارة سنويا بزيادة تبلغ 9 في المئة و30 في المئة للشيشة.
ونقلت الصحيفة عن الباحث علاء حسب الله عضو مجلس ادارة الجمعية العلمية للصناعات الغذائية قوله أمام مؤتمر بمكتبة الاسكندرية ان المصريين يدفعون عن طيب خاطر مع طلعة كل صباح 22 مليون جنية يحرقها12 مليون مدخن.
واشار الى ان 42 مليون مشترك ينفقون 40 مليون جنيه أخرى تسري في عروق شبكات التليفونات الارضية والهوائية يضعها المشتركون في خزائن شركات الاتصالات.وتشير الارقام ان المصريين ينفقون على المدخرات 17 مليار جنيه فقط سنويا فيما يتواجد 1.1 مليون مشترك في المحمول كل شهر وهي من أعلى النسب فى العالم.
دراسة: الألمان يحبون اغتياب جيرانهم وزملائهم
لا تحول الدار بين الألماني والنيل من الجار، حتى ولو كان الجار سيدة مسنة أو زميلا في الصف أو في العمل. إذ يبدو أن حب اغتياب الآخرين وتناول عيوبهم، وخصوصاً في العمل، عادة متأصلة في نفسية الألماني لا يتجاوزها سوى حبه لسيارته.
هذا على الأقل ما كشفته دراسة استطلاعية جديدة أجراها معهد استطلاعات الرأي الألماني المعروف «أمنيد» ونشرت حصيلتها «ريدر دايجست» الألمانية في مدينة شتوتغارت، عاصمة ولاية بادن فورتمبرغ (جنوب غرب ألمانيا). فقد بيّنت الدراسة أن 15% من الألمان تلوك ألسنهم الآخرين عدة مرات في الأسبوع، وأن 18% لا يفوّتون يوماً من دون السخرية من عيوب الآخرين. ويبدو أن معظم هذه الحالات ناجمة عن حسد العيش وملاحقة أخطاء الآخرين لأن أسئلة مثل «كيف يمكن للمديرة أن تحشر نفسها بهذا الثوب الضيق؟» أو «كيف تمكن هذا الجار البائخ من شراء مثل هذه السيارة الفاخرة؟» في مقدمة الملاحظات التي تفتح قريحة الألمان العيّابين.
وكالمعتاد، حسب استطلاع «أمنيد»، كانت عادة لوك معايب الآخرين أكثر انتشاراً في القرى والمدن الصغيرة منها في المدن الكبيرة. فسكان القرى، الضجرون عادةً من حياتهم الرتيبة، يهتمون عادة بالصغيرة والكبيرة في حياة السكان والجيران. واعترف 35% ممن شملهم الاستفتاء في بلدات يقل عدد سكانها عن 5000 أنهم يسلّطون ألسنتهم يومياً أو عدة مرات في الأسبوع على جيرانهم وزملائهم في العمل. وغالباً ما تشمل هذه «الملاحظات» سيارات الغير أو طريقة لبسهم أو التغيّرات اليومية التي تطرأ في حياة الجيران.
ويعزو محللو الدراسات في معهد «أمنيد» انخفاض نسبة العيّابين في المدن الكبيرة إلى نمط الحياة الشخصية والفردية التي توفرها المدن. مع ذلك اعترف 24% ممن شملهم الاستفتاء بأنهم يسخرون من عيوب الآخرين عدة مرات في الأسبوع. وكان الجار أو الزميل موضع السخرية الأساسي بالنسبة لأهل المدن (16% لكل منهما) يليهما الأقارب (15%) والأصدقاء (14%)، ومن ثَم مدير العمل (11%).
رسالة حب مخبأة تجمع شمل خطيبين انفصلا منذ 26 عاماً
جمعت رسالة ضاعت قبل 10 سنوات ووجدت مخبأة خلف مدفأة، شمل رجل وامرأة انفصلا في العام 1993. وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن ستيف سميث وكارمن رويز بيريز، ينويان الزواج في الصيف المقبل بعد اكتشاف والدة العروس مكان الرسالة.وأوضحت الصحيفة أن العروسين، وكلاهما في الثانية والاربعين من العمر، وقعا في الحب يوم كانت الاسبانية رويز بيريز تدرس الإنكليزية في مدينة ديفون البريطانية، وجمعت بينهما علاقة دامت سنة كاملة حتى أنهما أعلنا خطوبتهما، لكنهما انفصلا بعد سفر رويز- بيريز إلى باريس لإدارة متجر هناك.
وتقفى سميث أثر والدة حبيبته في أسبانيا في العام 1998، ووجّه إليها رسالة أملاً منه في أن يجتمع شملهما من جديد، ولكن الرسالة بقيت على مدفأة في المنزل ووقعت خلفها مع مرور الوقت.
وذكرت الصحيفة أن الأم اكتشفت مكان الرسالة وأوصلتها إلى ابنتها التي سارعت بالاتصال بسميث، وعادت بذور الحب لتنمو بينهما وقرّرا الزواج في 17 تموز/يوليو المقبل.يشار إلى ان سميث كتب في الرسالة "أرجو أن تكوني بخير أنا أكتب لأسألك إن تزوجت وإذا كنت تفكرين بي، وسيكون من الجميل أن تردّي عليّ. رجاء إبقي على اتصال بي".
وأوضح سميث انه لم يكتب الكثير من الرسائل ظناً منه أن حبيبته تزوّجت ولم يتوقع أن تتصل به أبداً بعد مرور 10 سنوات.
معلمة تضع شرائط لاصقة على أفواه التلاميذ
لم تجد معلمة في ألمانيا وسيلة لمنع تلاميذها من الثرثرة سوى وضع شرائط لاصقة على أفواههم.
وقالت مصادر إدارة ولاية سكسونيا آنهالت الألمانية اليوم إنه جرى وقف المعلمة التي تدرّس في إحدى المدارس الابتدائية بالولاية عن العمل.
وأكدت المصادر صحة تقارير إخبارية ذكرت أن المعلمة كررت هذه الفعلة مع عدد من التلاميذ.
وتشير التقارير الإخبارية إلى أن المعلمة لجأت إلى هذا التصرف بهدف وضع نهاية لثرثرة التلاميذ.
ومن المقرر أن يتولى طبيب نفسي رعاية هؤلاء التلاميذ والحديث معهم عن هذه الواقعة.
وجرى وقف مديرة نفس المدرسة في وقت سابق عن العمل ولكن لأسباب أخرى
أمريكي يهرب بسيارة لصوص أثناء سرقتهم لمنزله
استغل أمريكي انشغال مجموعة من اللصوص بالبحث عن أشياء في منزله من اجل سرقتها، للهرب بسيارتهم من الموقع.
وكان الرجل وهو من سكان ولاية واشنطن قد سمع اللصوص في منزله بينما كان في القبو، فاتصل بالشرطة، ثم توجه الى الشارع، حيث كانت مفاجأة تنتظره، وهي ان اللصوص تركوا سيارتهم في حالة التشغيل امام المنزل.
وقاد المواطن السيارة الى منزل احد أصدقاءه، فيما وجدت الشرطة تلفزيون وكمبيوتر وعلبة مجوهرات امام المنزل، حيث تركها اللصوص بعد اكتشافهم ان سيارتهم قد اختفت
