بدأت في الجامعة الأردنية أعمال (47 ) دورة تدريبية متخصصة في ميادين اللغات الحديثة والحاسوب والهندسة والطب والتمريض والفنون يشارك فيها (1300) طالب وطالبة تنظمها الأندية الطلابية التابعة لدائرة الهيئات الطلابية لعمادة شؤون الطلبة.
[/SIZE]
وذكر عميد شؤون الطلبة الدكتور بشار عبدالهادي أن هذه الدورات تقدم برسوم رمزيه تشجيعية للطلبة خلال عطلة ما بين الفصلين تهدف إلى تقديم الخدمة للطلبة وإشغالهم لأوقات فراغهم في كل ما هو نافع ومفيد أثناء هذه العطلة.
وأضاف أن جميع هذه الدورات يقوم بالتدريس فيها نخبة من ذوي الخبرة الاختصاص وتستغل فرص توفير المختبرات المنتشرة في الحرم الجامعي ، مشيراً إلى أن تكلفة هذه الدورات هي رمزيه قياساً بما قد يكلف الطلبة في حالة التحاقهم بمثلها خارج الجامعة منوهاً بأن إدارة الجامعة تقدم الدعم المادي والمعنوي لإقامة هذه الدورات الهادفة.
وثمن عميد شؤون الطلبة دور الأندية الطلابية في تنفيذ برامج هذه الدورات المتخصصة التي تلبي احتياجات الطلبة في تزويدهم بالمهارات العلمية والعملية في موضوعات تهمهم في مستقبلهم المهني لدى تخرجهم والتحاقهم بسوق العمل.
[SIZE=4] وأوضح أن الطلبة يقبلون على الالتحاق في هذه الدورات من منطلق أنها تسهم في إثراء التحصيل الأكاديمي لديهم والمعرفة التخصصية التي تساعدهم على دخول سوق العمل بكل يسر وسهوله منوهاً أن برامج جميع هذه الدورات كانت مدروسة بعناية تغطي متطلباتها ما يمكن أن يكون له مردود إيجابي بالنسبة للطلبة الملتحقين بالدورات.
[/SIZE]
وذكر عميد شؤون الطلبة الدكتور بشار عبدالهادي أن هذه الدورات تقدم برسوم رمزيه تشجيعية للطلبة خلال عطلة ما بين الفصلين تهدف إلى تقديم الخدمة للطلبة وإشغالهم لأوقات فراغهم في كل ما هو نافع ومفيد أثناء هذه العطلة.
وأضاف أن جميع هذه الدورات يقوم بالتدريس فيها نخبة من ذوي الخبرة الاختصاص وتستغل فرص توفير المختبرات المنتشرة في الحرم الجامعي ، مشيراً إلى أن تكلفة هذه الدورات هي رمزيه قياساً بما قد يكلف الطلبة في حالة التحاقهم بمثلها خارج الجامعة منوهاً بأن إدارة الجامعة تقدم الدعم المادي والمعنوي لإقامة هذه الدورات الهادفة.
وثمن عميد شؤون الطلبة دور الأندية الطلابية في تنفيذ برامج هذه الدورات المتخصصة التي تلبي احتياجات الطلبة في تزويدهم بالمهارات العلمية والعملية في موضوعات تهمهم في مستقبلهم المهني لدى تخرجهم والتحاقهم بسوق العمل.
[SIZE=4] وأوضح أن الطلبة يقبلون على الالتحاق في هذه الدورات من منطلق أنها تسهم في إثراء التحصيل الأكاديمي لديهم والمعرفة التخصصية التي تساعدهم على دخول سوق العمل بكل يسر وسهوله منوهاً أن برامج جميع هذه الدورات كانت مدروسة بعناية تغطي متطلباتها ما يمكن أن يكون له مردود إيجابي بالنسبة للطلبة الملتحقين بالدورات.