عندما تنظر إلى هذه الدنيا ترى في عينيها كل معاني القسوة فهي تلقي ما عليها من أثقال على كاهليك دون أن تلتفت نحوك ، و عليك تحمل ما ألقته لأنك إذا حاولت التمنع عن حمل هذه الأثقال سترد لك الصاع صاعين وبهذا ستشعر أنك قد وصلت إلى نهاية غير مرجوة وقد يؤدي ذلك إلى انهيار أعصابك كما أن قصور رؤيتك إلى المستقبل سيجعلك تفكر بالأسوأ دائماً، ولكن عندما تنظر إلى ما أنجبت هذه الدنيا من أبناء فإنك ستشعر بقصور نظرك يتلاشى رويدا رويدا لتجد نفسك في أحضان من ابتسم لهذه الحياة و رأى أن باستطاعته أن يرفع عنك جزءاً من ذلك العبء الذي لم تعد قادراً على حمله ، وفي هذه اللحظات سترى أن الحياة ملك بين يديك ، ولكن انتبه فما زال بهذه الدنيا ما يسمى بالخيانة والطعن فعليك أن تنتبه جيداً قبل أن تسلم نفسك رهينة بين أحضان من اخترته ليكمل حياته بجانبك.
قد يعجب الكثير من الناس مما كتبت لأنني أصب مشاعر الفرح والسرور بين هذه السطور ولكني أمزج هذه المشاعر مع مشاعر الخوف من المستقبل .... هذه المشاعر المتناقضة تملؤ جوارحي وفكري فها أنا في طريق اختياري للأشخاص الذين يستحقون الوفاء بل يستحقون التضحية من أجلهم فهؤلاء بنظري هم من ردوا الحياة لجسد كادت روحه تنتقل إلى بارئها بسبب قسوة هذا العالم الواسع والغامض الواضح بل الحنون والقاسي ، فهذا العالم يحتوي على من أحببت ومن نعتهم بأنهم يستحقون التضحية ، ولكن لماذا في كل لحظة يخالجني شعور بالخوف مما قد تخفيه مسرحية الحياة خلف ستائرها ؟ سؤال لطالما أردت الإجابة عنه.
حاولت تجميع الحروف لأحورها ريشة تتخلل أصابع الفنان ليرسم لوحة كلها امتان ، بل حاولت تجميع الحروف لأحورها قطرات ندى تروي الأرض العطشى شكراً لها لحملها على ثراها طيلة هذا الزمان ، و حاولت أخيراً تجميع الحروف بسطور قليلة حتى أعطي ما لدي من مشاعر امتنـان وشكر لمن أيقظوني من سباتي فهم لم يوقظوني بصفعة في وجهي يل بلمسة مسحت دموعاً ذرفت من أجل ..... لا أعرف من أجل ماذا و من أجل من ... ولكني أريد أن أصرخ بأعلى صوتي ليعرف هذا العالم كاملاً بأني أحبكم بكل معاني هذه الكلمة، أقسم لكم بأني أحبـــــــــــــــــــــــــكم
مع تحياتي : عاشق ولهان فارقته عن حبيبه الأيام
قد يعجب الكثير من الناس مما كتبت لأنني أصب مشاعر الفرح والسرور بين هذه السطور ولكني أمزج هذه المشاعر مع مشاعر الخوف من المستقبل .... هذه المشاعر المتناقضة تملؤ جوارحي وفكري فها أنا في طريق اختياري للأشخاص الذين يستحقون الوفاء بل يستحقون التضحية من أجلهم فهؤلاء بنظري هم من ردوا الحياة لجسد كادت روحه تنتقل إلى بارئها بسبب قسوة هذا العالم الواسع والغامض الواضح بل الحنون والقاسي ، فهذا العالم يحتوي على من أحببت ومن نعتهم بأنهم يستحقون التضحية ، ولكن لماذا في كل لحظة يخالجني شعور بالخوف مما قد تخفيه مسرحية الحياة خلف ستائرها ؟ سؤال لطالما أردت الإجابة عنه.
حاولت تجميع الحروف لأحورها ريشة تتخلل أصابع الفنان ليرسم لوحة كلها امتان ، بل حاولت تجميع الحروف لأحورها قطرات ندى تروي الأرض العطشى شكراً لها لحملها على ثراها طيلة هذا الزمان ، و حاولت أخيراً تجميع الحروف بسطور قليلة حتى أعطي ما لدي من مشاعر امتنـان وشكر لمن أيقظوني من سباتي فهم لم يوقظوني بصفعة في وجهي يل بلمسة مسحت دموعاً ذرفت من أجل ..... لا أعرف من أجل ماذا و من أجل من ... ولكني أريد أن أصرخ بأعلى صوتي ليعرف هذا العالم كاملاً بأني أحبكم بكل معاني هذه الكلمة، أقسم لكم بأني أحبـــــــــــــــــــــــــكم
مع تحياتي : عاشق ولهان فارقته عن حبيبه الأيام