السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
--------------------------------------------------------------------------------
في حرم الهمسات والكلام المباح
ليس هناك غير الكلام وبارتياح
تعبير عن الاشواق والغرام حتى الصباح
وحال الكاتب يكتب ما يمر به من حاله
غير مكترث ان لاقت الاقبال المقاله
فاستنجدُت بقلمي وتهيئتُ ببساله
وكغيري احاول التعبير عن داخلي بجداره
فلعل الانثى تفهمُ المعنى ببساطه
و’تلقي التحيه وبدون اطاله
يبتدأُ القلم فينبضُ كما يشاء:
رايتُها ...فأُعجبت بها
وأحببتُها...فتهيبتها
ولكن ألالم في نفسي قد أحتدم
وراحت تتجاذبني الاحلام
تأخذني يميناً وشمال
ومعها تداولت الاوهام
مالذي يحدث وما سبب الملام؟؟
فكتبتُ ا’بثها نجواي
وما اعاني في سبيل هواها
ولكن واه من ولكن
كل هذا من وراء ستار
’متخفيا تحت جنح الظلام
لإاليكِ يا قارئه لكلماتي
أقدمُ لك اهاتي
فقد اندلع الحب ثائرا كاللهيب
ثم هاج وزمزم كالحريق
وكناانا وانتي
’ضراماً لهُ وحطباً
’ثم دخانا انعقد حيناً في سماء هذه الدنيا
وما لبث ان بدده هوائه في السماء والارض
فاصبح لاشئ...
يافاتنتي أراني في غير حاجة أطلبك
واعذريني ان تجرات بالكتابة اليك
دون سابق انذار وتحذير
وقد تتسائلين عما يعفيني من تقديم الاعتذار
رغم اعترافي الصريح باننا لم نتعارف
بل دخلنا في زوبعة الحب صدفه
واهملنا كل الامور الاخرى
واليكِ الجواب يا انيقه
ياسيدة القلب في كل دقيقه
يا نزف جراحي وبلسمها الرقيقه
فشمس جمالك سطعت اشراقتها في نفسي
فاضات جنباتها وكاني اعرفك قبل اليوم
لا احس فارقا بيني وبينك
لا بالعمر ولا بالثقافة في اقل تقدير
ولا حتى بانننا نجهل المصير
ولااشعر ان هناك ما يحملني على الاعتذار
فقد احببتك وانتهى الامر
ولانني من فرط ما تسلط على نفسي من فتنتك والجاذبيه
سحرت في غير وعي في معزل عن الرشد
فان كان كل ما اقدمت عليه تسرع او ضلال
اماالفتنة فهي في دمك الذي كاد يخالط دمي
وإن لم تتلامس الأجساد حتى ولا مصافحة الايادي
رأيتك يافاتنتي كالغزال في روض الاحلام
فوقعتِ من نفسي موقعاً لا أستطيع معه
الا أن أهلِلَ وأُكبِر لجمالك الرائع
وتمنيت لو أنني احظى ببسمة من شفتيك القرمزيتين
ابتسامة حتى ولو ساخره من هذا الغرام المفاجئ
الذي به قلبي الان واقع
وكأنه الاعمى يصادف صاحب الطالع المسعود
وأن أظفر من عينيك الساحرتين بنظرة متسائله(ما هذا)
على أن اكون انا الذي عنه تتسائلين
سيدتي الحبيبه وغاليتي الاميره ونور عيني الرائعه
إانني افضل ان اعيش في فكرك لحظه
عن أن أعمر مائة قرن من الزمان بعيدا عنكِ
هناك في البعيد البعيد في زوايا النسيان
حتى ولو كان مقامي في فراديس الجنان
وأخيرا واصلت البحث عنكِ حتى اهتديت
فاسترحت وايقنت أنكِ لن تبخلي علي بالتحيه
حتى وأن كانت أطلالة منكِ بطلتكِ البهيه
فعلا أدركتِ الأن كيف أن الاماني هينه لا مبالغة فيها.!!!!!!!
أنها لاتزيدُ عن
ابتسامة ساخره
ونظرة متسائله
وتحية بسيطه
واطلالة بهيه
إانها لا تكلفك شيئا..فلعلكِ يا مولاتي لا تبخلين
على من أحبك وهو موقِنُ كل اليقين
وانااقولها الان بكل صدق وصراحه
فليقطع الناس كلهم عني الوصال
فاليك يا سيدتي وحدك يحلو الوصال
فاليك وحدك يا سيدتي يحلو الوصال
الى ملاك روحي
وأمال حياتي
واميرة عمري
وسندريلا عيوني
بسم الله الرحمن الرحيم
--------------------------------------------------------------------------------
في حرم الهمسات والكلام المباح
ليس هناك غير الكلام وبارتياح
تعبير عن الاشواق والغرام حتى الصباح
وحال الكاتب يكتب ما يمر به من حاله
غير مكترث ان لاقت الاقبال المقاله
فاستنجدُت بقلمي وتهيئتُ ببساله
وكغيري احاول التعبير عن داخلي بجداره
فلعل الانثى تفهمُ المعنى ببساطه
و’تلقي التحيه وبدون اطاله
يبتدأُ القلم فينبضُ كما يشاء:
رايتُها ...فأُعجبت بها
وأحببتُها...فتهيبتها
ولكن ألالم في نفسي قد أحتدم
وراحت تتجاذبني الاحلام
تأخذني يميناً وشمال
ومعها تداولت الاوهام
مالذي يحدث وما سبب الملام؟؟
فكتبتُ ا’بثها نجواي
وما اعاني في سبيل هواها
ولكن واه من ولكن
كل هذا من وراء ستار
’متخفيا تحت جنح الظلام
لإاليكِ يا قارئه لكلماتي
أقدمُ لك اهاتي
فقد اندلع الحب ثائرا كاللهيب
ثم هاج وزمزم كالحريق
وكناانا وانتي
’ضراماً لهُ وحطباً
’ثم دخانا انعقد حيناً في سماء هذه الدنيا
وما لبث ان بدده هوائه في السماء والارض
فاصبح لاشئ...
يافاتنتي أراني في غير حاجة أطلبك
واعذريني ان تجرات بالكتابة اليك
دون سابق انذار وتحذير
وقد تتسائلين عما يعفيني من تقديم الاعتذار
رغم اعترافي الصريح باننا لم نتعارف
بل دخلنا في زوبعة الحب صدفه
واهملنا كل الامور الاخرى
واليكِ الجواب يا انيقه
ياسيدة القلب في كل دقيقه
يا نزف جراحي وبلسمها الرقيقه
فشمس جمالك سطعت اشراقتها في نفسي
فاضات جنباتها وكاني اعرفك قبل اليوم
لا احس فارقا بيني وبينك
لا بالعمر ولا بالثقافة في اقل تقدير
ولا حتى بانننا نجهل المصير
ولااشعر ان هناك ما يحملني على الاعتذار
فقد احببتك وانتهى الامر
ولانني من فرط ما تسلط على نفسي من فتنتك والجاذبيه
سحرت في غير وعي في معزل عن الرشد
فان كان كل ما اقدمت عليه تسرع او ضلال
اماالفتنة فهي في دمك الذي كاد يخالط دمي
وإن لم تتلامس الأجساد حتى ولا مصافحة الايادي
رأيتك يافاتنتي كالغزال في روض الاحلام
فوقعتِ من نفسي موقعاً لا أستطيع معه
الا أن أهلِلَ وأُكبِر لجمالك الرائع
وتمنيت لو أنني احظى ببسمة من شفتيك القرمزيتين
ابتسامة حتى ولو ساخره من هذا الغرام المفاجئ
الذي به قلبي الان واقع
وكأنه الاعمى يصادف صاحب الطالع المسعود
وأن أظفر من عينيك الساحرتين بنظرة متسائله(ما هذا)
على أن اكون انا الذي عنه تتسائلين
سيدتي الحبيبه وغاليتي الاميره ونور عيني الرائعه
إانني افضل ان اعيش في فكرك لحظه
عن أن أعمر مائة قرن من الزمان بعيدا عنكِ
هناك في البعيد البعيد في زوايا النسيان
حتى ولو كان مقامي في فراديس الجنان
وأخيرا واصلت البحث عنكِ حتى اهتديت
فاسترحت وايقنت أنكِ لن تبخلي علي بالتحيه
حتى وأن كانت أطلالة منكِ بطلتكِ البهيه
فعلا أدركتِ الأن كيف أن الاماني هينه لا مبالغة فيها.!!!!!!!
أنها لاتزيدُ عن
ابتسامة ساخره
ونظرة متسائله
وتحية بسيطه
واطلالة بهيه
إانها لا تكلفك شيئا..فلعلكِ يا مولاتي لا تبخلين
على من أحبك وهو موقِنُ كل اليقين
وانااقولها الان بكل صدق وصراحه
فليقطع الناس كلهم عني الوصال
فاليك يا سيدتي وحدك يحلو الوصال
فاليك وحدك يا سيدتي يحلو الوصال
الى ملاك روحي
وأمال حياتي
واميرة عمري
وسندريلا عيوني