هُنا خَلفَ هَذا الهَامِش سأخُبئنِّي
وأنَثُر ما يُخالجنِّي ..فَقط اقِتربوا سـَ تجدُونِّا بينَ سُطوري أشَيائي
سَارِحة في وطَن بَعيد قَد يتَلاشَى .. وحُب يَختبئ تَحتَ بَريق القَمر
لكي لا يُصَارع زَمن الوقَت .. وتَمتمات الحُزن
وقَفت بتلكَ الزاوية أنتظر نقاء السَماء ... صَعدت ووصلت لحَيثُ السَماء الثَّامِنة
ووجدتُ مُعصَمكَ خَالداً .. شَعرتُ بأنكَ مَلاكاً .. لا يُشبهُكَ أحداً
بقيت أعُاصر مَلامِح هَوامِشُكَ التي نَحتها بـِ صَدري
أقُسِّمُ خَمساً بـِ تَلابيب أوجَاعي أنَّ اّهاتكَ تَعنِّي لي المَاء
وشَهقاتُكَ فَنَاء ...!
وأنَثُر ما يُخالجنِّي ..فَقط اقِتربوا سـَ تجدُونِّا بينَ سُطوري أشَيائي
سَارِحة في وطَن بَعيد قَد يتَلاشَى .. وحُب يَختبئ تَحتَ بَريق القَمر
لكي لا يُصَارع زَمن الوقَت .. وتَمتمات الحُزن
وقَفت بتلكَ الزاوية أنتظر نقاء السَماء ... صَعدت ووصلت لحَيثُ السَماء الثَّامِنة
ووجدتُ مُعصَمكَ خَالداً .. شَعرتُ بأنكَ مَلاكاً .. لا يُشبهُكَ أحداً
بقيت أعُاصر مَلامِح هَوامِشُكَ التي نَحتها بـِ صَدري
أقُسِّمُ خَمساً بـِ تَلابيب أوجَاعي أنَّ اّهاتكَ تَعنِّي لي المَاء
وشَهقاتُكَ فَنَاء ...!
لِذا ابِقى بـِ جَانبِّي لأتَنفسكَ بـِ نقاء الفَناء !!
أتذكر ... نَبض أنتَ قَائلهُ .. سأحُبكِ لكِن اعِلمي أنَّ الحُب لن يدُوم
سـَ يَبقى هَامِش بـِ صُورة أنُثَى مُتكبلة بـِ وهَم
سـَ يَبقى هَامِش بـِ صُورة أنُثَى مُتكبلة بـِ وهَم
كَيفَ جَعلتنِّي أتُمتم حُبِّي وأحُبكَ مِن دُون شُعور
رتَلتُكَ مَطراً .. عَشقتُكَ ولمَمتُكَ بأحَضانِّي لكي تَنامَ قَريرُ العَيّن
صَرخةُ فُنون أنتْ ... ونَبعُ حِ ـلَم شَقشَقه على وريقات قلبي !!
رتَلتُكَ مَطراً .. عَشقتُكَ ولمَمتُكَ بأحَضانِّي لكي تَنامَ قَريرُ العَيّن
صَرخةُ فُنون أنتْ ... ونَبعُ حِ ـلَم شَقشَقه على وريقات قلبي !!
كُتلة مْشَاعري بدأت بالهَذيان لـِ حُب ضَائع .. ووهَم رُسمَ حَولَ خُيوط
خَاصرتي .. نَطقتهُ ما كانَ هُنا
خَاصرتي .. نَطقتهُ ما كانَ هُنا
حُب هَامِش .. وواقع مَرير
أحُاول أن أتَعايشهُ لأعَيش
فالحُزن هُو رَاحتي ومَوطنِّي
يا رَاحلي ... لمِا عَلقتَ دُموعي عَلى بُؤبؤة حُلمِّي
كيفَ شَوهتَ عِنوان الحُب ..!
كيفَ شَوهتَ عِنوان الحُب ..!
ماذا فَعلتِ بأهدابِ رُوحي .. رشَفتَ كُل الْ جُنون
مُحاولاً قَتلي
مُحاولاً قَتلي
لا ولَن تَجرأ سـ أحاول عَلى نسيَّانكْ
فأنتَ حِكاية لَم تَبدأ ونِهاية لَن تَكرر
لِذا سأعُلن الرِثاء عَلى حُب لَم يُخلق
نَزف مِن رِحم الحُب ووجَع مِن قُنوت الإنكِسَار
مما راق لي