متى .. إلى متى .. إلى متى يبقى حالنا هكذا ؟ .
إلى متى سنبقى صامتين إلى متى ؟ .
إلى متى .. يبقى العار يلاحقنا .. إلى متى ؟ .
إلى متى .. يتكالب علينا من لا دين له ولا عزة ولا كرامة .. ونحن أهل الدين المحمدي .. وأهل العزة والكرامة .
إلى متى نبقى خاضعين مذلولين إلى الغرب ونحن لدينا ما نتفوق عليهم ..لدينا العقول العربية الجبارة .. ولدينا الأطباء والمهندسين والمفكرين والمستشارين .. لدينا الحكماء والعقلاء والعاملين المخلصين .
لدينا ما يفوق العالم الغربي بكثير .. لذلك نرى أن الغرب يحتاجون إلينا كثيراً في الطاقات والإمكانات البشرية والعلمية والمادية .. ترى كثيراً من علمائهم ومستشاريهم ورجال الأعمال من أصول عربية وإسلامية .. يخططون ويبدعون .. وترى لهم حرية التعبير والتصرف! ترى الأطباء المبدعون .. والمهندسون الأفذاذ .. يعملون لديهم ؟؟ ترى خير أبنائنا يعملون هناك .. لماذا ؟ وإلى متى ؟ .
هل دينهم أفضل من ديننا ؟.. هل أخلاقهم أفضل من أخلاقنا ؟ .. هل سلوكياتهم وإجتماعياتهم أفضل من سلوكياتنا وإجتماعياتنا ؟.. هل إمكانياتهم المادية أفضل من إمكتنياتنا ؟ .. هل رجالهم ونسائهم أفضل من رجالنا ونسائنا ؟ .. الجواب حتماً وقطعاً .. لا لا لا . لا أقولها تعصبً لأنني مسلم عربي .. وهذا فخر .. ولكن أقولها لأنها الحقيقة التي نحاول أن نتهرب ونبتعد عنها . أقولها من أعماق قلب يحترق بنار العروبة النائمة !!.. ولكن والحق يقال .. قد يمتازون عنا بحسن التدبير والتخطيط والتطوير .. لا لكفاءاتهم ولكن لضعفنا .. وهزيمتنا النفسية أمامهم .. وإلى متى سنبقى هكذا.
إلى متى يبقى فينا المريض والجريح ويداوينا الاخرين ؟ ..
إلى متى تبقى دمائنا تنزف ويكافئ الأخرون ؟ ..
إلى متى يبقى يسقط منا الشهيد تلو الشهيد وعملية السلام تسير على أكفاننا ؟ ..
لا تكترث لا لشهيد ولا لمريض ولا لجريح .. ولا لكبير ولا صغير .. إلى متى سنبقى هكذا إلى متى ؟؟
إلى متى سيبقى زعمائنا التقليديون يهابون ساداتهم من الأمريكان واليهود ؟
إلى متى سنبقى نضمد جراح أقصانا .. ونزيف فلسطين الحبيبة .. ومن خلفها شهدائها الأبرار ؟
آن الأوان يا مسلمون .. أن الأوان يا أمة العُرب .. يا أحفاد صلاح الدين .. يا أبناء عمر بن الخطاب وعمر بن عبد العزيز .
آن الأوان يا أمة النبي العظيم .. يا أمة خير رسالة في هذا الوجود .. أن تستفيقوا من نومكم العميق .. وسباتكم المرير ..
وأن تجعلوا هاماتكم مرفوعة الرأس .. شامخة في السماء .. لا تخشى إلا الله .. لا تقبل سوى فلسطين والأقصى من البحر إلى النهر .
كلنا فداكِ يا فلسطين ….. أرواحنا وأموالنا فداكَ يا أقصى
إلى متى سنبقى صامتين إلى متى ؟ .
إلى متى .. يبقى العار يلاحقنا .. إلى متى ؟ .
إلى متى .. يتكالب علينا من لا دين له ولا عزة ولا كرامة .. ونحن أهل الدين المحمدي .. وأهل العزة والكرامة .
إلى متى نبقى خاضعين مذلولين إلى الغرب ونحن لدينا ما نتفوق عليهم ..لدينا العقول العربية الجبارة .. ولدينا الأطباء والمهندسين والمفكرين والمستشارين .. لدينا الحكماء والعقلاء والعاملين المخلصين .
لدينا ما يفوق العالم الغربي بكثير .. لذلك نرى أن الغرب يحتاجون إلينا كثيراً في الطاقات والإمكانات البشرية والعلمية والمادية .. ترى كثيراً من علمائهم ومستشاريهم ورجال الأعمال من أصول عربية وإسلامية .. يخططون ويبدعون .. وترى لهم حرية التعبير والتصرف! ترى الأطباء المبدعون .. والمهندسون الأفذاذ .. يعملون لديهم ؟؟ ترى خير أبنائنا يعملون هناك .. لماذا ؟ وإلى متى ؟ .
هل دينهم أفضل من ديننا ؟.. هل أخلاقهم أفضل من أخلاقنا ؟ .. هل سلوكياتهم وإجتماعياتهم أفضل من سلوكياتنا وإجتماعياتنا ؟.. هل إمكانياتهم المادية أفضل من إمكتنياتنا ؟ .. هل رجالهم ونسائهم أفضل من رجالنا ونسائنا ؟ .. الجواب حتماً وقطعاً .. لا لا لا . لا أقولها تعصبً لأنني مسلم عربي .. وهذا فخر .. ولكن أقولها لأنها الحقيقة التي نحاول أن نتهرب ونبتعد عنها . أقولها من أعماق قلب يحترق بنار العروبة النائمة !!.. ولكن والحق يقال .. قد يمتازون عنا بحسن التدبير والتخطيط والتطوير .. لا لكفاءاتهم ولكن لضعفنا .. وهزيمتنا النفسية أمامهم .. وإلى متى سنبقى هكذا.
إلى متى يبقى فينا المريض والجريح ويداوينا الاخرين ؟ ..
إلى متى تبقى دمائنا تنزف ويكافئ الأخرون ؟ ..
إلى متى يبقى يسقط منا الشهيد تلو الشهيد وعملية السلام تسير على أكفاننا ؟ ..
لا تكترث لا لشهيد ولا لمريض ولا لجريح .. ولا لكبير ولا صغير .. إلى متى سنبقى هكذا إلى متى ؟؟
إلى متى سيبقى زعمائنا التقليديون يهابون ساداتهم من الأمريكان واليهود ؟
إلى متى سنبقى نضمد جراح أقصانا .. ونزيف فلسطين الحبيبة .. ومن خلفها شهدائها الأبرار ؟
آن الأوان يا مسلمون .. أن الأوان يا أمة العُرب .. يا أحفاد صلاح الدين .. يا أبناء عمر بن الخطاب وعمر بن عبد العزيز .
آن الأوان يا أمة النبي العظيم .. يا أمة خير رسالة في هذا الوجود .. أن تستفيقوا من نومكم العميق .. وسباتكم المرير ..
وأن تجعلوا هاماتكم مرفوعة الرأس .. شامخة في السماء .. لا تخشى إلا الله .. لا تقبل سوى فلسطين والأقصى من البحر إلى النهر .
كلنا فداكِ يا فلسطين ….. أرواحنا وأموالنا فداكَ يا أقصى